عربي21:
2025-06-15@07:12:22 GMT

جريمة مروعة تهز مصر.. قطع رأس الضحية وشرب من دمائه

تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT

جريمة مروعة تهز مصر.. قطع رأس الضحية وشرب من دمائه

صدمت جريمة قتل مروعة الشارع المصري، بعد قيام شخص مختل عقليا، بقتل رجل في مدينة الأقصر وقطع رأسه والتمثيل بجثته، أمام المارة، في واقعة أعادت إلى الذاكرة، جريمة مشابهة عرفت بسفاح الإسماعيلية.

وكان مرتكب الجريمة، أقدم على قتل جاره بواسطة سكين، في عرض الطريق، بالأقصر، ولم يكتف بذلك، بل قام بفصل رأسه عن جسده، وسار وهو يحمله في الشارع، وقام شرب دمائه، ومثل بالجثة بطريقة بشعة وراح يلطخ يديه بالدماء ويترك بصماتها على الجدران.




واحتشد مصريون لتصوير الجريمة وانتشر المقطع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مما شكل صدمة كبيرة للمواطنين والرأي العام.

وأعادت هذه الجريمة للأذهان تفاصيل جريمة القتل البشعة التي شهدتها محافظة الإسماعيلية عام 2021 عندما ارتكب شخصي يدعى عبد الرحمن نظمي، جريمة، عرفت إعلاميا بـ"سفاح الإسماعيلية".

وأدين نظمي حينها بالجريمة، وحكم عليه بالإعدام، وقام حين ارتكاب الجريمة بقطع رأس المجني عليه، بواسطة ساطور، بعد ملاحقته لمسافة كبيرة، وهو يسدد له الضربات القاتلة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم جريمة قتل المصري مصر جريمة قتل حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

غضب وخوف.. هكذا بدا الشارع الإيراني بعد الضربات الإسرائيلية

أبدى الإيرانيون ردود فعل متباينة ما بين الغضب والخوف إزاء الضربات الإسرائيلية، الجمعة، إذ حث البعض على الانتقام وعبر آخرون عن قلقهم من أن يؤدي الصراع إلى مزيد من المصاعب للشعب الإيراني.

وبعد دوي القصف الإسرائيلي في طهران ومدن أخرى، قال البعض إنهم يخططون للمغادرة إلى تركيا المجاورة، استعدادا للتصعيد بعد أن أشارت إسرائيل إلى أن عمليتها ستستمر "لأيام عديدة".

وقالت مرضية (39 عاما)، وهي من سكان مدينة نطنز التي تعرضت للقصف ويوجد بها أحد أهم المواقع النووية الإيرانية "استيقظت على انفجار يصم الآذان. هرع الناس في الشارع الذي أسكن فيه من منازلهم في حالة من الرعب، كنا جميعا مذعورين".

وأضافت مرضية: "أنا قلقة للغاية على سلامة أطفالي إذا تصاعد هذا الوضع".

 وأعلنت إسرائيل أنها هاجمت منشآت نووية ومصانع صواريخ باليستية وقادة عسكريين في العملية التي قالت إنها تهدف إلى منع طهران من صنغ قنبلة نووية. وتقول إيران إن برنامجها النووي مخصص لأغراض سلمية فقط.

موجة ذعر
وفي موجة أولية من الذعر، هرع بعض الإيرانيين إلى البنوك لسحب النقود صباح الجمعة. وقال مسعود موسوي (51 عاما)، وهو موظف مصرفي متقاعد، إنه انتظر فتح مكاتب الصرافة "حتى أتمكن من شراء الليرة التركية وأنقل عائلتي إلى هناك برا بعد إغلاق المجال الجوي".

وأوضح موسوي من مدينة شيراز "أنا ضد أي حرب. أي هجوم يقتل الأبرياء. سأبقى في تركيا مع عائلتي حتى ينتهي هذا الوضع".

وفيما عبر بعض المعارضين للنظام الإيراني عن أملهم في أن يؤدي الهجوم الإسرائيلي إلى سقوطه، قال أحد سكان طهران إنه يؤيد أن ترد إيران، على الرغم من أنه ليس من مؤيدي النظام الإيراني.

وأضاف معبرا عن غضبه من الهجمات الإسرئيلية "لا يمكننا تحمل عدم الرد. إما أن نستسلم ويأخذون صواريخنا أو نطلقها. لا يوجد خيار آخر، وإذا لم نفعل، فسينتهي بنا الأمر بالاستسلام على أي حال".

"سأقاتل وأموت"

قال اثنان من موظفي مكاتب الصرافة في طهران لوكالة رويترز إن العمل كان أكثر من المعتاد، إذ هرع الناس لشراء العملات الأجنبية في أعقاب الهجوم

ولا يزال الكثير من الإيرانيين يؤمنون بحق الدولة في أن يكون لها برنامج نووي مدني، لكن البعض قال إن ذلك يكبد البلاد الكثير الآن.

وقال محمد رضا (29 عاما)، وهو مدرس في مدينة بشمال إيران "الثمن الذي ندفعه باهظ للغاية. والآن، هجوم عسكري، لا أريد المزيد من البؤس".

 وأشعلت المصاعب الاقتصادية والقيود السياسية والاجتماعية الاحتجاجات ضد الحكومة الإيرانية في السنوات القليلة الماضية، وخاصة في عام 2022 عندما توفيت شابة وهي رهن احتجاز الشرطة بعد القبض عليها بسبب اعتبار ملابسها غير لائقة.

وقال شهود في العديد من المدن، ومنها طهران، إن عناصر من الشرطة وعناصر يرتدون ملابس مدنية انتشروا في الشوارع، يوم الجمعة.

ونقلت رويترز عن علي، الذي قُتل والده خلال الحرب العراقية الإيرانية التي استمرت ثماني سنوات، إنه مستعد للتضحية بحياته من أجل بلاده،

وأضاف من مدينة قم عبر الهاتف "أنا عضو في الباسيج (وهي قوة من المتطوعين). سأقاتل وأموت من أجل حقنا في البرنامج النووي. لا يمكن لإسرائيل وحليفتها أميركا أن تسلبنا هذا الحق بهذه الهجمات".

 

مقالات مشابهة

  • ائتلاف دولي وعربي ومحلي يطلب رأسه.. حزب الله يقاوم الاستسلام بالصبر الاستراتيجي
  • خامنئي: لن ينجو الكيان الصهيوني من هذه الجريمة سالماً
  • غضب وخوف.. هكذا بدا الشارع الإيراني بعد الضربات الإسرائيلية
  • المجلس السياسي الأعلى : العدوان الصهيوني على إيران جريمة كبرى والولايات المتحدة شريكة في الجريمة (تفاصيل)
  • هل يصبح الأهلي «الضحية 122» لميسي؟!
  • إيكونوميست: رجل إسرائيل في غزة يبدو مراهقًا لا أمير حرب.. زعيم ميليشيا بخوذة كبيرة على رأسه
  • المئات يشيعون جثمان تاجر الذهب أحمد المسلماني من مسقط رأسه بالبحيرة |صور
  • شاهد: أحدث وسيلة للغش بواسطة قلم الذكاء الاصطناعي
  • فيضانات مروعة تضرب جنوب إفريقيا.. 49 قتيلاً وضحايا تحت الأنقاض
  • مشاهد مروعة من حادث الطائرة الهندية المنكوبة