بعد عملية قلب مفتوح .. لمياء الأمير تكشف تطورات حالتها الصحية | خاص
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
كشفت الفنانة لمياء الأمير عن تطورات حالتها الصحية بعد إجراء عملية قلب مفتوح خلال الأيام الماضية بعد ان تعرضت لأزمة صحية وإجهاد شديد.
وقالت لمياء الأمير فى تصريح خاص لموقع “صدى البلد”: أنها خضعت لعملية قلب مفتوح يوم الاثنين الماضي وكانت تشعر بإجهاد مستمر قبل العملية بسبب إنسداد صمام القلب، مؤكدة أنها الآن تتمتع بوضع صحي أفضل من قبل.
وكانت أخر أعمال الفنانة لمياء الأمير هو مشاركتها فى مسلسل “فاتن أمل حربي” الذى عرض فى ماراثون رمضان 2022.
يذكر أن مسلسل «فاتن أمل حربي» من بطولة نيللي كريم وشاركها البطولة شريف سلامة، محمد ثروت، خالد سرحان، محمد الشرنوبي، هالة صدقي، ومن تأليف إبراهيم عيسى، وإخراج ماندو العدل.
قلة مشاركة لمياء الأمير فى الأعمال الفنيةوفى أخر لقاء تليفزيوني للفنانة لمياء الأمير كشفت فيه سبب قلة مشاركتها الفنية ، معلقة: أعانى حاليا من قلة الأعمال التى تعرض على وأجد ان معظم الأعمال المعروضة مجرد ظهور كضيف شرف وهو الامر الذى استوقفنى حيث كنت من النجمات اللاتى تتواجد دائما على الساحة الفنية بأكثر من عمل ولكن هذه الفترة وجدتها قليلة وفى نفس الوقت لا تناسبنى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فاتن أمل حربي المزيد لمیاء الأمیر
إقرأ أيضاً:
متحف قصر الأمير محمد على بالمنيل يحتفل بـ ذكرى نصر أكتوبر
إحتفل متحف قصر الأمير محمد على بالمنيل يحتفل بـ ذكرى نصر السادس من أكتوبر المجيد،عبر فاعلية مميزة بين الإبداع والروح الوطنية بمشاركة الطلاب خلال الفاعلية.
جاء ذلك بالتعاون مع ادارة الموهوبين والتعليم الذكى بالجيزة بمديرية تعليم محافظة الجيزة ،بحضور موهوبين بـ إدارات الهرم وبولاق الدكرور والعجوزة.
قالت إدارة متحف قصر الأمير محمد على بالمنيل ،إننا نظمنا ورشة فنية تفاعلية قام فيها بتصميم علم مصر وماكيتات لشكل الدبابات ولحظة العبور ورسومات لنصر أكتوبر بخامات مختلفة وعمل عرض مسرحي وغنائى والقاء شعر.
على جانب أخر عبّر الأطفال عن سعادتهم بالمشاركة، والتُقطت لهم صور تذكارية لتوثيق هذه اللحظات المليئة بالبهجة والانتماء وحب الوطن وقاموا بزيارة المتحف .
يذكر أن يضم المتحف ما يقرب من 4730 قطعة أثرية فريدة تعكس صورة حية لما كانت عليه حياة أمراء الأسرة الملكية في مصر آنذاك، من بينهم تحف نادرة منها سجاد وأثاث ومناضد عربية مزخرفة، وصور ولوحات زيتية لكبار الفنانين ومجوهرات ونياشين.
يقع القصر بجزيرة منيل الروضة كتحفة معمارية وفنية جامعة لعناصر الفنون الإسلامية المختلفة ما بين فاطمي ومملوكي وعثماني وأندلسي وفارسي وشامي، ليُمثل فترة هامة من تاريخ مصر الحديث، فهو مرجع هام لدارسي العمارة والفنون الإسلامية، كما إنه يظهر ثقافة الأمير محمد على توفيق ورؤيته لدمج الجمال الفني بالتاريخ.
وبدأ الأمير محمد على توفيق عام 1903 ببناء القصر بعد أن وضع تصميماته الهندسية والزخرفية حيث انتهي في البداية من بناء سراي الإقامة ثم توالت أعمال البناء حتى انتهي من باقي سرايات القصر، كما أوصى بتحويله إلى متحف بعد وفاته.