رضا حامد يكشف عن سبب غيابه عن الساحة الفنية: 'شللية'
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
كشف الفنان رضا حامد عن سبب غيابه عن الوسط الفني قائلا:' المشكلة دي مش انا المسئول عنها المسئول عنها هما الناس المسئولة عن العمليات الفنية والإنتاج وانتي بتشوفي فنان واحد ممكن يعمل ٥ أو ٦ مسلسلات وفنان تاني قاعد مع إن اللي قاعد ممكن يكون احسن من اللي شغال ".
وقال حامد خلال حواره مع الإعلامية انجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي:' اي الحكاية هل هي تارجيتات، هل هي كومبينات، هل هي شللية إذن في شللية ولما يكون في شلة إذن العملية فيها منفعه وانا معروف عني اني أنا جرىء ودايما يقولولي بتكلم كده ليه مش هتشتغل بقولهم يعني أنا دلوقت بشتغل ما أنا برضو مبشتغلتش.
تابع:' في شللية وفي ناس معندهمش إدراك للعملية الفنية وللتنوع لان ده هيفيد العملية الفنية، ميبقاش واحد مقطع نفسه في كل عمل والمسلسلات تقعد تستنى بعضها لحد ما الفنان يخلص.
ممثل مصرى، بدأ حياته الفنية في بداية الثمانينيات حيث قدم عددًا من الأدوار الصغيرة في بعض الأعمال السينمائية والتليفزيونية والمسرحية المتميزة والتي كان من أولها على الإطلاق دوره في فيلم وكيل النائب العام ومسلسل دهب قشرة ومسرحية طب ليه، بدأت مرحلة الإنطلاق الفني له في مرحلة التسعينات من خلال عددٍ من الأعمال الفنية السينمائية والتليفزيونية المتميزة والتي قدم من خلالها بعض الأدوار الثانوية والصغيرة، اشتهر بطريقة اداء معينة، يعتمد فيها على الأداء الصوتى، لذلك قام بأداء ادوارا بذاتها في السينما على فترات متباعدة، كما شارك أيضًا في العديد من برامج المقالب مثل لخابيط والمصري أبو دم خفيف وبتقول أيه وماتزعلش.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رضا حامد الفنان رضا حامد رضا حامد
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: الإعلام قوة ناعمة تسهم في بناء سمعة الأوطان
دبي (وام)
التقى معالي عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية من المشاركين في برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة، الذي ينظمه مركز الشباب العربي لتدريب نخبة من المواهب الإعلامية العربية الشابة، بالتعاون مع مؤسسات إعلامية إقليمية ودولية، وذلك في مقر المؤثرين بأبراج الإمارات بدبي.
ويأتي اللقاء، في إطار حرص معاليه على ترسيخ جسور التواصل مع الأجيال الإعلامية الشابة، والاستماع إلى تطلعاتهم وطموحاتهم، والتعرف على رؤاهم تجاه مستقبل الإعلام، وتعزيز دور الكفاءات الشابة في صناعة محتوى إعلامي يعكس قيمنا العربية، ويواكب التحولات الرقمية، ويسهم في إيصال صوت الشباب على المستويين الإقليمي والدولي.
واستعرض معاليه، خلال اللقاء، أبرز الممارسات والتوجهات الوطنية والعالمية في قطاع الإعلام، مسلطاً الضوء على التحولات التي يشهدها هذا المجال في ظل الثورة الرقمية والتطورات المتسارعة.
وأكد معاليه، أن الإعلام قوة ناعمة مؤثرة تسهم في بناء سمعة الأوطان، وتعزيز حضورها على الساحة الدولية، لافتاً إلى الدور المهم الذي ينتظر الكوادر الإعلامية العربية الشابة في تغيير الواقع بصورة أفضل وأجمل، مشيراً إلى أن الإعلام حين يُوظف بوعي وابتكار، يصبح أداة قادرة على رسم ملامح مستقبل أفضل للمجتمعات.
وأكد معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام، أن برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة» يجسد توجه دولة الإمارات نحو تعزيز التعاون مع الدول العربية في المجال الإعلامي، مشيراً إلى أن استثمار الإمارات في الكفاءات الإعلامية العربية الشابة يأتي إيماناً منها بأن مستقبل الإعلام في المنطقة يعتمد على قدرتها على بناء جيل جديد من الإعلاميين المتسلحين بالمعرفة والمهارات اللازمة لمواجهة تحديات العصر.
وحث معاليه الشباب المشاركين على التمسك بأخلاقيات المهنة والوفاء لرسالة الإعلام السامية، مؤكداً أن الكلمة أمانة، وأن الصحفي الحقيقي لا ينقل الحدث فحسب، بل يسهم في تشكيل وعي الجمهور وتعزيز السمعة الإيجابية لدولته أمام العالم.
بناء إعلام مؤثر يعكس طموحات الشعوب العربية
استمع معالي رئيس المكتب الوطني للإعلام خلال اللقاء، إلى آراء المشاركين في برنامج القيادات الإعلامية الشابة الذين عبّروا عن رؤيتهم لتطوير المشهد الإعلامي في العالم العربي، وطرحوا أفكارهم حول سبل مواكبة التحول الرقمي وتعزيز المصداقية والشفافية في نقل المعلومة.
وتطرقوا إلى التحديات التي تواجه الإعلاميين الشباب، وأهمية توفير البيئة الداعمة لصقل مهاراتهم، بما يسهم في بناء إعلام مؤثر يعكس طموحات الشعوب العربية ويواكب تطلعات الأجيال القادمة.
وتركز النسخة السابعة من برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة» على الدور المجتمعي للإعلام، وأهمية تسخير أدواته في دعم المبادرات الاجتماعية والإنسانية، ونقل القصص التي تزرع الأمل وتصنع الأثر، وتعزز الجهود الشبابية في خدمة المجتمعات.