المخرج مجدي أحمد علي: سعاد حسني من الممكن أن تكون قد انتحرت
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المخرج مجدي أحمد علي، إن الفنانة سعاد حسني هي أول من آمنت بموهبته، مشيرا إلى أنه لا بد من عمل فيلم سينمائي عن حياة سعاد حسني وأنه كتب أكثر من 100 مشهد في فيلم يجسد حياة السندريلا ويبحث عن منتج لإنتاجه.
وأكد مجدي أحمد علي خلال لقائه مع الإعلامية إيمان أبو طالب في برنامجها «بالخط العريض» على شاشة الحياة، أن سعاد حسني من المؤكد أنها من الممكن أن تكون قد انتحرت لأنها كانت تعيش في مدينة ضبابية تجلب الاكتئاب وهي لندن، فضلا عن تغير شكلها وتدهور حالتها الصحية.
وأشار «علي» إلى أن سعاد حسني شخصية حساسة وخجولة ورفضت العودة للقاهرة لأنها فقدت مجدها مضيفا أن سعاد حسني كانت تقيم بالشهور عندما تشعر بالاكتئاب عند شقيقة صلاح جاهين لدرجة أن الخادمة الخاصة بشقيقة صلاح جاهين كانت تقول لها فيكي شبه كبير من سعاد حسني.
وأوضح «علي»، أن سعاد حسني وعبد الحليم كانا مرتبطين وانفصلا بسبب أن المراهقات تحب عبد الحليم غير المتزوج مشيرا أن جانجاه شقيقة سعاد حسني ترى أنها لم تنتحر من باب ديني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مجدي أحمد علي سعاد حسني السندريلا الفنانة سعاد حسني الإعلامية إيمان أبو طالب بالخط العريض أن سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
مجدي مرشد: مصر لن تسمح بالمساس بسيادتها أو بحقوق الشعب الفلسطيني
أعرب الدكتور مجدي مرشد نائب رئيس حزب المؤتمر رئيس المكتب التنفيذي للحزب وعضو مجلس النواب، عن رفضه التام للتصريحات الإسرائيلية الأخيرة بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد بهدف دفع سكان قطاع غزة نحو الأراضي المصرية، مؤكداً أن هذه التصريحات تمثل تجاوزاً مرفوضاً وتتناقض مع قواعد القانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان.
وقال الدكتور مرشد- في تصريح اليوم - إن الموقف المصري ثابت وواضح منذ البداية لا تفريط في السيادة المصرية، لا قبول بأي شكل من أشكال التهجير، ولا السماح بالمساس بالقضية الفلسطينية أو تغيير واقعها الديمغرافي مؤكدا أهمية الالتزام باتفاق شرم الشيخ لوقف إطلاق النار
وأضاف أن مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، قامت بدورها التاريخي في دعم القضية الفلسطينية، وحرصت دائماً على تثبيت الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد نائب رئيس حزب المؤتمر أن معبر رفح هو منفذ فلسطيني–مصري يخدم أبناء غزة، وليس أداة في أي سياق يمكن أن يؤدي إلى تهجير أو تفريغ القطاع من سكانه، مشيراً إلى أن القاهرة كانت ولا تزال تتحرك من منطلق ثوابت وطنية واضحة تحمي الأمن القومي المصري وتحافظ على الحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني.
وشدد الدكتور مرشد على أن “مصر ستظل داعمة لحقوق الفلسطينيين، ورافضة لأي محاولات لفرض حلول أحادية أو تغيير الوضع القائم بالقوة”، داعياً المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لوقف التصعيد، وضمان دخول المساعدات الإنسانية، ومنع أي مساعٍ إسرائيلية لفرض واقع جديد يتعارض مع قرارات الشرعية الدولية.
واختتم مؤكداً أن مصر ثابتة على موقفها:" لا للتهجير.. لا للمساس بالأمن القومي المصري.. نعم لحقوق الشعب الفلسطيني وقيام دولته المستقل".