الأسبوع:
2025-12-09@17:53:58 GMT

«غفران محمد» تكشف كواليس ضرب أحمد مجدي لها

تاريخ النشر: 25th, July 2025 GMT

«غفران محمد» تكشف كواليس ضرب أحمد مجدي لها

كشفت الفنانة غفران محمد، كواليس مشهد ضرب الفنان أحمد مجدي لها، ضمن أحداث مسلسل فات الميعاد، الذي عرض خلال الفترة الماضية وحقق نجاحا كبيرا.

وقالت «غفران»، خلال لقائها في بودكاست «وفيها إيه»، المذاع على منصة «ستوري بالعربي»، : «أسماء أبواليزيد طلعت قالت إنها ماضربتش حقيقي وأنا مصدقاها لأن كمان أحمد مجدي مكنش عايز يضرب، وكنا بنعمل المشهد في البروفة وطلبت منه نعمل المشهد حقيقي ويضرب، لكنه رفض تمامًا ومكنش حابب ده خالص، ولكن في البروفة مع التكرار فلتت منه وهو ساعتها وقف ومكملناش المشهد وقعد يعتذر، ولا المخرج ولا أحمد كان قابل، بس الفكرة كلها إني كنت قريبة فإيده فلتت من كتر ما إحنا بنجرب وكان حقيقي».

ونوهت غفران محمد، إلى أنها لا ترفض مشاهد الضرب، لحرصها على إظهار المشاعر الحقيقية أمام الكاميرا، مضيفة: «لكن في الواقع لا أتقبل إن رجل يضرب ست لما بكون بمثل أنا عايزة الموضوع يطلع حقيقي عشان أول رد فعل المشاهد ياخده مني إنه يكون حقيقي، وكان نفسي أرد القلم لمسعد بس أسماء ضربته، أنا خدت العفش فيعني رديتها له بطريقة تانية واللي وجعته طلقته غيابي، الناس شايفين الشخصية خطافة رجالة، أنا اتشتمت كتير وده معناه إن الشخصية استفزتهم وده المطلوب».

أبطال مسلسل فات الميعاد

مسلسل فات الميعاد، من بطولة عدد من الفنانين أبرزهم: أسماء أبو اليزيد وأحمد مجدي، أحمد صفوت ومحمود البزاوي ومحمد على رزق وسلوى محمد علي وفدوى عابد وحنان سليمان ومحمد أبو داوود وولاء الشريف ومحمد السويسي وهاجر عفيفي وكريم أدريانو ومحمد خميس ونانسي نبيل وعماد إسماعيل وغفران محمد ويوسف وائل أنور.

المسلسل من تأليف ناصر عبد الحميد وعاطف ناشد وإسلام أدهم، فيما أشرف على الكتابة محمد فريد، إخراج سعد هنداوي، مدير التصوير زكي عارف وموسيقى تصويرية عزيز الشافعي.

أحداث مسلسل فات الميعاد

دارت أحداث المسلسل في إطار درامي اجتماعي، حيث تبدأ القصة بحدث يبدو عاديًا، كأن تطلب زوجة الطلاق من زوجها باستحالة العشرة بينهما، ولكن هذا الطلب يتحول إلى كرة ثلج تتعاظم ويتفاقم أثرها على حياة كل أبطال المسلسل.

وتتصاعد الأحداث ويتورط جميع أبطال العمل في صراع درامي شيق وتنقلب حياتهم رأسا على عقب ويتكشف مع كل تطور في الأحداث خبايا عما تخفيه نفس كل منهم، وكأن الأحداث تلقي بأضواء ساطعة على مناطق لم تكن مكتشفة أو ظاهرة في شخص كل منهم أمام الآخرين وربما أمام أنفسهم، وذلك وسط عوالم مليئة بالرومانسية والحب وما تفرضه من ود وشجاعة أحيانًا، ومن خوف وجبن وتناقض في أحيان أخرى.

اقرأ أيضاًرضوى الشربيني في هي وبس: الحب مش كرة تنس والتخطي أجمل إنتقام

1000 جنيه.. فيلم «في عز الضهر» يحقق هذا الرقم في إيرادات الأفلام أمس

حسين فهمي يستعد لـ المشاركة في فعاليات الدورة الثانية من جوائز «الباندا الذهبية»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: غفران محمد مسلسل فات المیعاد غفران محمد أحمد مجدی

إقرأ أيضاً:

حضرموت.. حين تكشف الأحداث حقيقة اللاعبين وتعيد صياغة الأسئلة الكبرى

 

 

في خضمِّ التحوُّلات المتلاحقة التي تشهدُها حضرموت، يعود المشهد اليمني ليكشف جانبًا من الحقيقة التي يعرفها الجميع منذ سنوات، لكنهم يتردّدون في مواجهتها؛ فليست كُـلّ الحركات التي ترفع شعارات الوطنية تعمل لصالح الوطن، ولا كُـلّ القوى التي تتحدَّثُ عن الاستقلال والسيادة تمتلك قرارها فعلًا، وبعض من يتصدرون المشهد ليسوا أكثر من واجهات لأجندات خارجية تدار بعمق وهدوء، ويتبدل دورهم كلما تغيرت المرحلة وطبيعة المشكلة.
رهان بائس على صحوة لن تأتي
من يظن أن الأحداثَ الأخيرةَ في حضرموت ستوقظُ ضمائرَ بعض القوى (الإخوان) وغيرهم، فهو يكرّرُ الوهمَ ذاتَه منذ سنوات طويلة؛ فهذه القوى لا تجهل أنها على الطريق الخطأ، ولا تحتاج الأحداث لتذكرها؛ لأنها تعرف منذ اللحظة الأولى من يرسم لها الخطوط، ولصالح من تتحَرّك، وما هي حدود الدور الذي أُعطي لها.
الوهم الحقيقي هو الاعتقاد بأن التغيراتِ الميدانيةَ كَفيلةٌ بإعادة تشكيل ضمير سياسي بُنيَ أصلًا على الارتباط لا على الانتماء.
المعادلة العميقة للمشهد.. أدواتٌ تتحَرّك ومشغِّل لا يتغير
جوهر المشهد اليمني لا يكمن في تبدل السيطرة على معسكر، أَو انتقال نفوذ من منطقة إلى أُخرى؛ فطالما أن المشغِّل واحد، والقرار يأتي من الخارج، فإن تغيُّرَ الأدوات لن يغير جوهر اللعبة.
هذه القوى تجتمعُ حين يُراد لها أن تجتمع، وتتشتَّت حين تكون مصلحة المشغل في التشتت.
لا الثابت وطني ولا المتغير وطني؛ الثابت هو الأجندة، والمتغير هو شكل الأدَاة.
حضرموت.. البوابة التي يتجدد عندها السؤال الوطني
الأحداث الأخيرة في حضرموت ليست مُجَـرّد تطورات ميدانية، بل إنها محطة تكشف مقدار هشاشة بعض القوى، وتسلُّط الضوءَ على حجم التناقُضِ بين الخطاب الوطني الذي يرفعونه والواقع السياسي الذي يتحَرّكون ضمنَه.
غير أن حضرموت ليست مُجَـرّدَ ساحة نفوذ، بل مفصلٌ استراتيجيٌّ يُعيدُ طرحَ سؤال: من يمتلك القرار؟ ومن يمتلك الحق؟ ومن يمتلك الشجاعةَ ليقول “لا”؟
دماء اليمنيين.. معيارُ الانتماء الحقيقي
من لم توقظْه أنهارُ الدماء التي سالت في اليمن، ومن لم يقرأ حجمَ الدمار الذي لحق بالبنية التحتية، لن توقظْه سيطرةُ معسكر أَو انسحاب قوة أَو تبدُّل خارطة نفوذ؛ فالوطنُ ليس جغرافيا تتغيَّر خرائطها، بل قيمة تتشكل في الوعي، ومسؤولية تتجسد في الفعل.
ومن يستهين بدماء وطنه وهو يقصَفُ ليلًا نهارًا، ويحاصر برًّا وبحرًا وجوًّا، لا يمكن أن يكون شريكًا في بنائه، مهما صرخ بالشعارات أَو ادَّعى الوطنية.
دور الأحرار بين الواجب والتاريخ
في هذا المشهد المعقَّد، يصبح الدورُ الحقيقي للأحرار واضحًا وجوهريًّا، وهو التحَرُّكُ الواعي المسؤول المنظم، الذي يستعيدُ الأرضَ من هؤلاء الأدوات، ويرد القرارَ إلى أصحابه الحقيقيين، عبر إعادة بناء الوعي الجمعي، وترسيخ المعنى الحقيقي للوطن وسيادته وكرامته، وإظهار أن مشروع الدولة لا يمكن أن يُبنَى بأذرعٍ تابعةٍ للخارج وهي تسعى بكل الوسائل لنهب ثروته، ولا بواجهات مُستأجرة تبحث عن الثراء والشهرة على حساب سيادة الوطن وكرامته.
في النهاية أحداث حضرموت اختبار كبير لوعي الناس وقدرتهم على التمييز بين من يخدم الوطن ومن يستثمر في ضعفه.
وما يحدُثُ اليومَ ليس معركةً على جغرافيا، بل معركةٌ على المصير والقرار.
والمستقبل لن يصنعَه من يتحَرّكون بالأوامر، بل من يمتلكون شجاعةَ الانتماء ومسؤولية الوعي.

مقالات مشابهة

  • شاهد.. محمد إمام من كواليس مسلسل الكينج برفقة ميرنا جميل
  • رحاب الجمل: محمد رمضان كان بيصلي وملتزم في كواليس احكي يا شهرزاد
  • محمد فراج يكشف كواليس تجسيده الشاعر الراحل أحمد رامي في فيلم الست
  • ميمي جمال تنضم إلى مسلسل على قد الحب المقرر عرضه في رمضان 2026
  • توك شو| أحمد موسى: الناس تعبانة ولازم يجي الوقت اللي يجنوا فيه ثمار صبرهم.. وزوج فتاة البشعة يكشف كواليس الطلاق: الأكاذيب دمرت حياتي
  • ياسمينا العبد من كواليس مسلسلها ميد ترم .. صور
  • ياسمينا العبد من كواليس مسلسلها الجديد «ميدتيرم».. صور
  • كواليس اتفاق حراسة المرمى في الزمالك بين المهدي وعواد وصبحي
  • حضرموت.. حين تكشف الأحداث حقيقة اللاعبين وتعيد صياغة الأسئلة الكبرى
  • قلت أخسر ومصر تكسب.. أحمد عبد القادر ميدو يكشف كواليس التصدي لمؤامرة الإخوان أمام السفارات