اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تنجح في إتمام الدفعة الثانية من «اتفاق غزة»
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا الأحد، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى-مصر تنجح فى إتمام «الدفعة الثانية» من «اتفاق غزة»
-«حماس» تفرج عن 4 مجندات إسرائيليات مقابل إطلاق سراح 200 أسير فلسطينى معظمهم من الأحكام المؤبدة.. وإبعاد 70 منهم خارج الأراضى الفلسطينية
-«التخطيط»: الحكومة تسعى لضبط الأوضاع المالية ووضع سقف للاستثمارات العامة لخفض معدلات التضخم
-«المشاط» فى «دافوس»: وقف حرب غزة وعودة حركة الملاحة لقناة السويس يعززان تدفقات النقد الأجنبى
- «الوطن» فى «مدرسة صناعة الطائرات» بعد افتتاحها: «مصر تبنى مستقبلها»
-معرض الكتاب إقبال الجمهور يتزايد
400- ألف زائر فى «الافتـتاح».
-شاعر أردنى: حدث ثقافى استثنائى يتيح لى فرصة التفاعل مع القارئ العربى
- حتى ننسى.. «أحداث الاتحادية» أول مسمار فى نعش «الإخوان»
-«المعزول» استحوذ على السلطة وتجاوز إرادة الشعب.. وأنصاره حطموا خيام المعتصمين
- «بان»: «الجماعة» تعيش حالة من العجز والفشل بعد سقوطها السياسى والأخلاقى
-«التعليم العالى»: نعمل لاستيعاب الإقبال المتزايد على الالتحاق بالجامعات
-«عاشور»: برامج دراسية حديثة تواكب متطلبات سوق العمل المحلى والإقليمى والدولى
-«التعليم»: فتح باب التقدم للعمل فى المدارس اليابانية اليوم
- الوظائف تشمل مدير ووكيل مدرسة ومعلمين فى الرياضيات والعلوم واللغتين العربية والإنجليزية
-اليوم.. صدام نارى بين الأهلى وبيراميدز فى صراع الصدارة
- مواجهة بين الاتحاد والإسماعيلى وفاركو أمام الطلائع.. والمحلة مع سيراميكا
-«الوطن» تنفرد بأول جولة فى «مدرسة صناعة الطائرات» بعد افتتاحها: «مصر تبنى مستقبلها»
-«الدفاع الشعبى» و«الشئون المعنوية» تنظمان زيارة لوفد من الإعلاميين وطلاب الجامعات لقيادة قوات المظلات
-«الصحة»: 340 ألف خدمة طبية للمترددين على مستشفيات بورسعيد
-وزير الإسكان يوجِّه بسرعة إنهاء منظومة «مياه الشرب والصرف» بمدينة السادات
-مقال رأي لـ أشرف غريب، بعنوان: في عيد ميلاد السندريللا
- الدفعة الثانية لـ«اتفاق غزة»: الإفراج عن 4 مجندات إسرائيليات مقابل إطلاق سراح 200 أسير فلسطينى معظمهم أحكام مؤبدة
-مسئولون سابقون بالبيت الأبيض يكشفون كذب مساعى «بايدن» لوقف الحرب
-أحداث «الاتحادية».. أول مسمار فى نعش «الإخوان» الإرهابية وكشف وجهها الحقيقى
-باحث فى «الحركات الإسلامية»: الجماعة تعيش حالة من العجز والفشل بعد سقوطها السياسى والأخلاقى
-رهانات عالمية بتسارع هبوط معدلات التضخم فى مصر وخفض أسعار الفائدة وتحسن أداء الجنيه وانتعاش النمو الاقتصادى
-بنك مصر يرفع رأس المال المرخص به إلى 300 مليار جنيه
-«التجارى الدولى» و«جهاز المشروعات» يوقّعان شراكة استراتيجية لدعم الشركات الصغيرة
-بنك المشرق يوسّع نطاق الخدمات المصرفية للشركات فى عُمان
-اقتصاديون: القيادة السياسية تدعم الوصول بحجم الصادرات المصرية إلى 100 مليار دولار
-بنك القاهرة يواصل دعمه لذوى الهمم من خلال التعاون مع «حلم» و«بصيرة»
-شراكة استراتيجية لتطوير المهارات الرقمية لمليون شاب فى أفريقيا والشرق الأوسط
-«سوشيال إمباكت» تستحوذ على حصة إضافية فى «سيرا»
-شركة MDP توسع وجودها داخل السوق الليبية
-الحريفة 2 يتربع على عرش الإيرادات بـ118 مليون جنيه
-نور النبوى: تحمست جداً للعمل منذ طرح الفكرة والتجربة مرعبة لكن مميزة
-«كزبرة»: إضحاك الجمهور مسئولية كبيرة.. واستعنت بمدرب كرة لممارسة اللعبة
-حالة استثنائية بجيل جديد من المواهب وطارق الجناينى يغامر بشباب الـ«ريمونتادا»
- عبدالرحمن محمد: الإنسانيات جذبت الجمهور
-أحمد غزى: قبلت التحدى بـ«ششتاوى» لاختلافه عن شخصيتى الحقيقية
-سليم الترك: لم أتلقَّ تدريبات فى كرة القدم لأننى كنت لاعباً فى النادى الأهلى
-«القاهرة للكتاب»: 400 ألف زائر فى «الافتتاح»
-الشاعر والروائى الأردنى: المعرض فرصة للتواصل مع القارئ وإثراء الحوار الثقافى
-«الفكرة باقية والجسد يبلى».. شهداء القطاع الثقافى الفلسطينى حاضرون بأعمالهم
-أقدم المخطوطات العمانية تضم مؤلفات فى علوم الدين والدنيا
-مقال رأي لـ خالد ميري، بعنوان: عيد الرجال والوطنية
-«إيـد واحـدة».. زراعة وتلوين وقوافل.. احتفالات شعبية بعيد الشرطة الـ73
-صُنع فى أسيوط.. «إسماعيل» يستعد لرمضان بأكبر فانوس: «4 أمتار»
- فى 18 شهراً.. طلاب «إعدادى» يمحون أمية عمال النظافة
-«خارج الترشيحات».. أنجلينا جولى مُدمَّرة بسبب «الأوسكار»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن غدا عدد الوطن
إقرأ أيضاً:
دراسة تنجح في اكتشاف مبكر للسرطان قبل ظهور الأعراض بـ3 سنوات
في إنجاز علمي قد يُحدث ثورة في مجال الطب الوقائي، أعلن باحثون من جامعة جونز هوبكنز الأمريكية نجاح اختبار دم جديد في الكشف عن السرطان قبل ظهور أي أعراض سريرية بما يصل إلى 3 سنوات.
ونُشرت تفاصيل الدراسة في مجلة Discover العلمية، التي أكدت أن هذه التقنية، المعروفة باسم الكشف المبكر المتعدد للسرطان (MCED)، قد تغير جذريًا أسلوب التشخيص والعلاج في المستقبل القريب.
يعتمد اختبار MCED على تتبع شظايا الحمض النووي الورمي (ctDNA) التي تتسرب إلى مجرى الدم من الخلايا السرطانية في مراحلها المبكرة.
باستخدام تقنيات متقدمة في تسلسل الحمض النووي، يمكن لهذا الاختبار اكتشاف تغيرات دقيقة جدًا في الشيفرة الجينية تشير إلى وجود ورم، حتى قبل أن يصبح قابلًا للرصد بواسطة وسائل التصوير الطبي التقليدية أو قبل أن تظهر أي أعراض واضحة لدى المريض.
واعتمدت الدراسة على تحليل عينات دم محفوظة لـ52 شخصًا شاركوا سابقًا في دراسة طويلة الأمد أجرتها المؤسسة الوطنية للصحة الأمريكية (NIH).
وباستخدام اختبار MCED على تلك العينات، تمكن الباحثون من اكتشاف إشارات ورمية لدى 8 أشخاص قبل تشخيصهم فعليًا بالسرطان، بفارق زمني تراوح بين 3.1 إلى 3.5 سنوات.
أشارت الوكالة الدولية لبحوث #السرطان في بيان إلى أن نسبة الحالات المرتبطة بالأشعة فوق البنفسجية كانت أعلى لدى الرجال 86% منها لدى النساء 79%#اليومhttps://t.co/QID8LXp3hR pic.twitter.com/raMLgo00kV— صحيفة اليوم (@alyaum) May 28, 2025فرصة للتدخل العلاجي المبكر
وتقول د. يوكسان وانغ، الباحثة الرئيسية في الدراسة، إن هذا الفارق الزمني يمثل فرصة ذهبية للتدخل العلاجي المبكر، ما يزيد من نسب الشفاء ويقلل الحاجة للعلاجات المكثفة لاحقًا، وتضيف: "اكتشاف المرض قبل 3 سنوات يمنحنا وقتًا ثمينًا للتدخل المبكر، حين تكون الأورام في الغالب أقل انتشارا وأسهل في العلاج".
فوائد طبية محتملة واعدةيشير هذا الكشف إلى فوائد متعددة من شأنها تحسين فرص المرضى وإنقاذ الأرواح، من بينها:
- علاج مبكر أكثر فعالية: كلما جرى تشخيص السرطان في مرحلة أبكر، زادت فرص السيطرة عليه والشفاء منه.
- سهولة إجراء الفحص: لا يحتاج هذا النوع من الكشف إلى عمليات جراحية أو تصوير معقد، بل يعتمد فقط على سحب عينة دم بسيطة.
- شمولية الأنواع: بخلاف بعض الفحوص التقليدية التي تقتصر على نوع واحد من السرطان، يتمتع اختبار MCED بإمكانية رصد أنواع متعددة في تحليل واحد، ما يعزز من فعاليته كوسيلة فحص شاملة.
دون مسكنات.. علاج من نبات يشبه #الصبار يخفف آلام السرطان بنسبة 38%#اليوم
للتفاصيل |https://t.co/BfgiZqIhe0 pic.twitter.com/d0Rc8BhYYk— صحيفة اليوم (@alyaum) June 2, 2025تحديات لا تزال قائمة
ورغم الآمال الكبيرة التي يعقدها المجتمع الطبي على هذا الاكتشاف، فإن بعض التحديات تظل حاضرة وتحتاج إلى حلول دقيقة:
فلا تزال الإجراءات اللاحقة لاكتشاف العلامات الورمية غير واضحة، ويحتاج الأطباء إلى بروتوكولات موحدة تحدد خطوات التأكد من وجود الورم ومكانه وكيفية التعامل معه.
كما أن الدراسة أجريت على عدد محدود من المشاركين، ما يستوجب توسيع نطاق التجربة لتشمل آلاف المرضى لتأكيد النتائج وتحديد معدلات الخطأ.
وكأي تقنية حديثة، فإن إدماج هذا النوع من الاختبارات ضمن برامج الرعاية الصحية العامة يتطلب بنية تحتية متقدمة وتكلفة محتملة مرتفعة في البداية.