تواصل انجراف السلاحف البحرية النافقة إلى شواطئ الهند.. ماذا يحدث؟
تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT
يستمر انجراف السلاحف البحرية النافقة إلى شواطئ الساحل الشرقي للهند، ويحاول خبراء البيئة والسلطات بشكل واسع منع ارتفاع عدد السلاحف النافقة التي يبلغ عددها 600 إلى أعلى من ذلك.
ويقول خبراء إن العدد الكبير من حالات نفوق السلاحف في تشيناي، في جنوب الهند يرجع على الأرجح إلى الصيد الجائر، قبالة الساحل مباشرة والذي ربما يؤدي إلى دخول السلاحف، عن طريق الخطأ في شباك، مما أثار نقاشا وغضبا في المنطقة، حول كيفية تجنب نفوق السلاحف.
أخبار متعلقة للموسم الثاني.. تفاصيل تفعيل موقع خاصرة عين زبيدة لاستقبال الزوارالخدمات التعليمية بالضمان الاجتماعي.. 5 ميزات وشرط وحيد للاستحقاقلكن الصيادين يقولون إن الظروف الأكثر صعوبة- من المياه الأكثر دفئا إلى تكاليف التشغيل الأعلى- قد وضعتهم في مأزق.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أحد أفراد الشرطة يفحص جثث السلاحف البحرية بالهند- أ ف بنفوق السلاحف البحريةويقول مسؤولون حكوميون عند السواحل وخارجها إنهم كثفوا مراقبتهم للصيد غير المشروع ، منذ أن بدأت كميات كبيرة من السلاحف النافقة، تنجرف إلى الشاطئ.
وهذا أكبر عدد من حالات نفوق السلاحف منذ عام 2014، عندما تم العثور على أكثر من 900 سلحفاة زيتونية نافقة على الشواطئ الجنوبية للهند.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: بنجالورو السلاحف البحرية نفوق السلاحف الهند
إقرأ أيضاً:
انتشار عاجل للجيش اللبناني في محيط مبني التليفزيون ببيروت ..ماذا يحدث؟
أفادت وسائل إعلام لبنانية بأن محيط مبنى تلفزيون لبنان في تلة الخياط بالعاصمة بيروت شهد تعزيزات أمنية لافتة من قبل قوات الجيش اللبناني ، بعد التصريحات التي أدلى بها الإعلامي وليد عبود واعتُبرت “مسيئة للمقاومة”.
وأشار المصدر ذاته الي أن انتشار وحدات من الجيش اللبناني في المنطقة جاء تحسبًا لأي ردود فعل غاضبة.
في سياق اخر ؛ قال المتحدث الرسمي باسم قوات "اليونيفيل" في لبنان، داني الغفري، إن زيارة المبعوث الفرنسي جان إيف لودريان إلى بيروت تؤكد الدعم الفرنسي المستمر لليونيفيل، مشيرًا إلى أن فرنسا دولة مساهمة رئيسية في البعثة منذ تأسيسها عام 1978، كما أنها دولة دائمة العضوية في مجلس الأمن وتحمل "قلم لبنان"، أي أنها الدولة التي تطرح مسودات القرارات الخاصة بلبنان داخل المجلس.
وتطرق الغفري، في تصريحاته إلى زيارة وزير الدفاع اللبناني العماد عماد هيكل للجنوب، مؤكدًا أنها تأتي في توقيت حساس بعد التعدي الذي طال قوات اليونيفيل مؤخرًا، مشددًا على أن العلاقة بين اليونيفيل والجيش اللبناني "استراتيجية ويومية"، مع تنسيق مستمر في تنفيذ القرار 1701، مشيرًا إلى أن اليونيفيل تنفذ أنشطتها مع الجيش اللبناني أو بشكل مستقل، بما يتوافق مع مهامها الأممية.
كما أكد الغفري أن لليونيفيل صلاحية تنفيذ أنشطتها حتى بدون وجود الجيش اللبناني، وأن عدد القوات الأممية البالغ نحو 10 آلاف جندي كافٍ للقيام بمئات الأنشطة يوميًا في منطقة العمليات، مشيرًا إلى أن حوالي 20% فقط من تلك الأنشطة تُنفذ بالتعاون مع الجيش اللبناني.
وفيما يتعلق بتطبيق القرار 1701، أشار الغفري إلى أنه واجه تحديات عديدة، خاصة خلال فترة النزاع الممتدة من أكتوبر 2023 حتى نوفمبر 2024، إلا أن الأوضاع شهدت استقرارًا منذ التوصل إلى تفاهم على وقف الأعمال العدائية في نوفمبر 2024.