الهجرة:عودة (148) أسرة عراقية من مخيم الهول في سوريا
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
آخر تحديث: 27 يناير 2025 - 9:40 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت مديرية الهجرة والمهجرين في محافظة نينوى، اليوم الأحد، عودة 148 عائلة عراقية من مخيم الهول في سوريا.وقال مدير فرع مديرية الهجرة والمهجرين في محافظة نينوى خالد عبد الكريم للإعلام الرسمي ، إنه “تم يوم أمس إعادة 148 عائلة عراقية من مخيم الهول السوري معظمهم من النساء والأطفال“.
وأضاف، أن “العودة تحققت بعد إتمام عملية التدقيق الأمني وثبوت عدم تورط العائدين بقضايا في العراق أو كونهم مطلوبون أمنياً”، مشيرا إلى أن “العائدين استقروا في مركز الأمل للدعم النفسي في مخيم الجدعة جنوبي الموصل وسيطبق عليهم برنامج خاص بإعادة التأهيل قبل عودتهم لديارهم“.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مديرية التعليم بالغربية تُعلن النتيجة النهائية للمقبولين في مسابقة الـ30 ألف معلم.. تعيين 731 معلماً مساعداً
في إطار تنفيذ توجيهات القيادة السياسية بدعم قطاع التعليم وتوفير الكوادر التربوية المؤهلة، ووفقًا لتعليمات الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أعلن اللواء أشرف الجندي محافظ الغربية، النتيجة النهائية للدفعة الثالثة من مسابقة تعيين ٣٠ ألف معلم، والتي أسفرت عن قبول (٧٣١) معلماً مساعداً جديداً بمحافظة الغربية.
وأكد اللواء المحافظ أن الدولة تسير بخطى ثابتة نحو بناء منظومة تعليمية حديثة، مشيرًا إلى أن تعيين هذه الدفعة الجديدة من المعلمين يمثل خطوة مهمة في دعم المدارس وتحقيق الانضباط التعليمي، قائلاً:
“أهنئ أبناءنا المعلمين الجدد، وأؤمن أن كل معلم يحمل داخله بذرة التغيير.. أنتم من يصنع المستقبل داخل الفصول، وبكم ترتقي الأجيال.. نثق في قدراتكم، ونتمنى لكم التوفيق والسداد في هذه الرسالة السامية.”
كما تهيب محافظة الغربية ومديرية التربية والتعليم بالمعلمين المقبولين سرعة التوجه لاستكمال مسوغات التعيين المطلوبة، تمهيدًا لتعيينهم كـ”معلم مساعد بالتعاقد”، وذلك لحين إصدار الشهادات المؤمنة والقرارات الرسمية.
وتؤكد محافظة الغربية أنها لن تدخر جهدًا في تقديم كافة أوجه الدعم والتيسيرات اللازمة للمعلمين الجدد، حرصًا على سرعة دمجهم في العملية التعليمية، وبما يحقق الاستقرار داخل المدارس ويدعم جهود التطوير الشامل للمنظومة.
وتُجدد محافظة الغربية تهنئتها القلبية لكل من اجتاز المسابقة بنجاح، مؤكدة أن الاستثمار الحقيقي هو في بناء الإنسان، وأن المعلم هو حجر الأساس في هذا البناء العظيم.