لأول مرة في تاريخ الكان.. أشهر وسائل الإعلام الرياضية في أمريكا اللاتينية تغطي أمم أفريقيا 2025 بالمغرب
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
زنقة 20 | الرباط
المغرب يتنفس كرة القدم هكذا عنونت مجلة “أولي” الأرجنتينية الشهيرة ، وهي تخصص تغطية خاصة لحفل قرعة كأس أفريقيا 2025 بالمغرب.
الصحيفة الرياضية الأشهر في الارجنتين أرسلت مبعوثا خاصا إلى المغرب لتغطية حفل قرعة كأس أفريقيا 2025 و التي ستقام بالمغرب، كما أعلنت أنها ستكون حاضرة خلال البطولة.
صحيفة أولي قالت في تقرير لها أنه للمرة الاولى ستشارك وسائل الاعلام في أمريكا اللاتينية في تغطية كأس أفريقيا.
تقرير “أولي”، ذكر أن المغرب يعمل جاهدا على تنظيم بطولتين من الطراز العالي وهما كأس افريقيا 2025 و كأس العالم 2030.
مجلة أولي الأرجنتينية خصصت حيزا مهما لحفل قرعة كأس افريقيا 2025 ، حيث قالت أنه ينظم في مسرح محمد الخامس و الذي وصفته بـ”الجوهرة المعمارية” الواقعة في قلب العاصمة المغربية.
أولي قالت أن بطولة كأس أفريقيا 2025 ستقام بالمغرب في الفترة ما بين 21 ديسمبر 2025، و 18 يناير 2026، في ست مدن وهي الرباط ، الدار البيضاء ، مراكش ،أكادير ،طنجة وفاس.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: کأس أفریقیا أفریقیا 2025
إقرأ أيضاً:
“الصحفيين اليمنيين” تطالب بالإفراج الفوري عن الصحفيين المختطفين في سجون صنعاء وعدن
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
جددت نقابة الصحفيين اليمنيين دعوتها للإفراج الفوري وغير المشروط عن الصحفيين المحتجزين في سجون جماعة الحوثي والمجلس الانتقالي الجنوبي، مشيرة إلى استمرار الانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها الصحفيون في البلاد.
وفي بيان أصدرته بمناسبة يوم الصحافة اليمنية، أعربت النقابة عن قلقها العميق إزاء تعنت الأطراف المسيطرة في صنعاء وعدن، ورفضها المستمر لجهود إطلاق سراح الصحفيين المختطفين.
وأكدت النقابة أن هذه الممارسات تمثل انتهاكًا صارخًا لحرية الصحافة وحقوق الإنسان، وتزيد من معاناة الصحفيين الذين يواجهون ظروفًا قاسية في الاحتجاز.
وأشار البيان إلى أن الصحفيين في اليمن يعانون منذ أكثر من عقد من الزمان من جرائم القتل والاختطاف والتعذيب والملاحقة، بالإضافة إلى إغلاق وسائل الإعلام وتشريد الصحفيين داخل البلاد وخارجها.
كما نددت النقابة بسياسة التجويع الممنهجة التي يتعرض لها الصحفيون، من خلال إيقاف رواتب العاملين في وسائل الإعلام، مما يزيد من تدهور أوضاعهم المعيشية.
وانتقدت النقابة موقف الحكومة السلبي تجاه هذه الانتهاكات، لا سيما رفضها تسليم رواتب العاملين في وسائل الإعلام الرسمية في جميع مناطق اليمن.
وأكدت النقابة حقها القانوني والشرعي في استرداد مقرها في عدن، الذي تمت السيطرة عليه من قبل المجلس الانتقالي، معتبرة ذلك سلوكًا معاديًا للحريات الصحافية والنقابية.
كما دعت النقابة إلى استعادة المؤسسات الإعلامية الرسمية، وإيقاف كافة الإجراءات التي تقيد حرية العمل الصحفي، مشددة على ضرورة احترام التعددية الإعلامية وحرية التعبير في البلاد.
وثمنت نقابة الصحفيين اليمنيين نضالات الصحفيين وتضحياتهم، وترحمت على أرواح الصحفيين الذين فقدوا حياتهم دفاعًا عن الحقيقة.
وأكدت التزامها بمواصلة الدفاع عن حقوق الصحفيين والعمل على تحسين أوضاعهم، رغم التحديات الكبيرة التي تواجهها.