الفارق يتقلص إلى «20 نقطة» في «قمة التنس»
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
برلين (د ب أ)
احتفظ الإسباني كارلوس ألكاراز، بموقعه في صدارة التصنيف العالمي للاعبي التنس المحترفين، في نسخته الصادرة، أمس، بينما قلص الصربي نوفاك ديوكوفيتش الفارق معه بشكل كبير.
وتوج ديوكوفيتش، الحائز على 23 لقباً في بطولات «جراند سلام» الأربع الكبرى، ببطولة سينسيناتي المفتوحة للتنس، بالفوز على ألكاراز في المباراة النهائية، ووصفها ديوكوفيتش بأنها واحدة من أصعب مبارياته على الإطلاق.
وتشكل بطولة سينسيناتي مرحلة استعدادية مهمة، قبل بطولة أميركا المفتوحة «فلاشينج ميدوز» التي تنطلق في وقت لاحق من أغسطس الجاري، والتي يسعى من خلالها ديوكوفيتش لإحراز اللقب رقم 24 له في بطولات «جراند سلام».
وشهدت نسخة التصنيف صعود الدنماركي هولجر رون من المركز الخامس إلى المركز الرابع، والنرويجي كاسبر رود من المركز السابع إلى الخامس، بينما تراجع اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس من المركز الرابع إلى السابع. وضمت قائمة المراكز العشرة الأولى، الإسباني كارلوس ألكاراز «9815 نقطة»، والصربي نوفاك ديوكوفيتش «9795 نقطة»، والروسي دانييل ميدفيديف «6260 نقطة»، والدنماركي هولجر رون «4790 نقطة»، النرويجي كاسبر رود «4715 نقطة»، الإيطالي جانيك سينر «4645 نقطة»، اليوناني ستيفانوس تسيتسيباس «4580 نقطة»، الروسي أندريه روبليف «4515 نقطة»، الأميركي تايلور فريتز «3605 نقاط»، الأميركي فرانسيس تيافوي «3050 نقطة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: التنس كارلوس ألكاراز نوفاك ديوكوفيتش
إقرأ أيضاً:
عطّاف يجري مباحثات مع نظيره اليوناني ويؤكد التزام الجزائر كشريك موثوق في مجال الطاقة
أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بالعاصمة أثينا، محادثات ثنائية مع وزير الخارجية اليوناني، جورج جيرابتريتيس.
ويأتي هذا في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها إلى اليونان.
وبهذه المناسبة، أعرب الوزيران عن اعتزازهما بالعلاقات التاريخية التي تجمع بين البلدين، وهي العلاقات القائمة على قيم التضامن والثقة والصداقة.
كما أشادا بمستوى التعاون الجزائري-اليوناني في مجال الطاقة، حيث أكد الوزير أحمد عطاف التزام الجزائر بأن تظل شريكاً موثوقاً ومستقراً لليونان وللقارة الأوروبية ككل في هذا المجال الحيوي.
وفي ذات السياق، رحب الوزيران بامتداد وتوسع نطاق التعاون الثنائي بين البلدين ليشمل مجالات جديدة، على غرار الصناعات البحرية، والصحة، وكذا منظومة الابتكار والشركات الناشئة، واتفقا على عقد الدورة الثالثة للجنة المشتركة للتعاون الاقتصادي مطلع العام المقبل بالجزائر.
وعلى صعيد التعاون متعدد الأطراف، أعرب الوزيران عن ارتياحهما لما تم تحقيقه من قبل البلدين خلال عضويتهما بمجلس الأمن الأممي، مؤكدين على أهمية تعزيز جهودهما المشتركة للتعاطي بفعالية أكبر مع التحديات المطروحة في الفضاء المتوسطي.
وقد سمحت المحادثات للطرفين بتبادل وجهات النظر بشكل خاص حول مستجدات القضية الفلسطينية، وقضية الصحراء الغربية، والأزمة الليبية وكذا الأوضاع في منطقة الساحل الصحراوي.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟