عاجل| مصر تعرب عن قلقها إزاء التطورات في شرق الكونجو الديمقراطية
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تتابع جمهورية مصر العربية، بقلق بالغ التطورات الأخيرة في شرق جمهورية الكونجو الديمقراطية، والذي أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية والأمنية في المنطقة، وفقًا لنبا عاجل لفضائية "إكسترا نيوز".
عاجل| السيسي يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة كونسنتركس الأمريكية عاجل| مصدر رفيع المستوى ينفي إجراء اتصال هاتفي بين الرئيسين المصري والأمريكيوتعرب مصر، عن أسفها لسقوط عدد من ضحايا والمصابين بين أعضاء بعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونجو الديمقراطية، وتتقدم بخالص التعازي والمواساة إلى أسر الضحايا والحكومتي جنوب إفريقيا وأوروجواي
وتؤكد مصر، على ضرورة احترام سيادة الكونجو الديمقراطية، والالتزام باتفاقيات وقف إطلاق النار، مشددة على أهمية احتواء التصعيد والوقف الفوري لجميع الأعمال العدائية، وتجدد دعمها الكامل لجهود الاتحاد الإفريقي والأطراف الإقليمية الهادفة إلى نزع فتيل الأزمة.
وتتابع سفارة جمهورية مصر العربية، في العاصمة كينشاسا أوضاع المواطنين المصريين في مدينة جوما بشرق الكونجو، وتستمر في التواصل مع أفراد الجالية للاطمئنان عليهم، وتحث المواطنين على تجنب الاقتراب من مناطق التوترات وتوخى أقصى درجات الحذر للحفاظ على أمنهم وسلامتهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأعمال العدائية الاوضاع الانسانية التطورات الأخيرة الوقف الفوري بعثة الأمم المتحدة سفارة جمهورية مصر العربية احتواء التصعيد الکونجو الدیمقراطیة
إقرأ أيضاً:
السعودية تعبّر عن قلقها الشديد إزاء استهداف المنشآت النووية الإيرانية وتدعو إلى ضبط النفس
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعربت المملكة العربية السعودية عن قلقها العميق إزاء التطورات الأخيرة في المنطقة، فيما يتعلق بالتوترات المتصاعدة بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية.
وأكدت الرياض في بيان رسمي على موقفها الثابت الذي عبرت عنه سابقا في الثاني من يناير 2025، حيث أعربت عن استيائها الشديد من استهداف المنشآت النووية الإيرانية.
وجددت المملكة دعوتها لجميع الأطراف إلى التحلي بأعلى درجات ضبط النفس، واعتماد الحكمة كخيار أول لتجنب أي تصعيد قد يزيد الأزمة تعقيدا.
وأشار البيان إلى ضرورة تدخل المجتمع الدولي بشكل عاجل، لتعزيز الجهود الرامية لإيجاد حلول سياسية شاملة للأزمة الراهنة.
ولفتت السعودية إلى أن الحلول الدبلوماسية تمثل الطريق الأمثل لتحقيق الاستقرار في المنطقة، وفتح صفحة جديدة قائمة على الأمن والتعاون المشترك.