اليوم.. يوفنتوس أمام بنفيكا في مواجهة حاسمة بدوري أبطال أوروبا
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يستعد فريق يوفنتوس الإيطالي لاستضافة نظيره بنفيكا البرتغالي، اليوم الأربعاء، في ختام مرحلة المجموعات من دوري أبطال أوروبا.
المباراة ستقام على ملعب أليانز ستاديوم بمدينة تورينو، وتنطلق في تمام الساعة 10:00 مساءً بتوقيت القاهرة.
يدخل يوفنتوس اللقاء وهو في المركز السابع عشر برصيد 12 نقطة، ويحتاج للفوز لضمان التأهل إلى دور الـ16 دون انتظار نتائج الفرق الأخرى.
أما بنفيكا، الذي يحتل المركز الحادي والعشرين برصيد 10 نقاط، فيطمح لتحقيق الانتصار لإحياء آماله في التأهل ومواصلة مشواره في البطولة.
تعد هذه المواجهة فرصة للفريقين لحسم التأهل، حيث يتميز يوفنتوس بخبرته الكبيرة في البطولة، بينما يعول بنفيكا على قوة هجومه وروح الفريق لتحقيق نتيجة إيجابية خارج الديار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: يوفنتوس الإيطالى بنفيكا البرتغالي دورى أبطال اوروبا المركز السابع عشر مرحلة المجموعات
إقرأ أيضاً:
النصر يحسم الجدل: لا انسحاب من دوري أبطال آسيا 2
صراحة نيوز ـ بعد تداول أنباء عن نية نادي النصر السعودي الانسحاب من بطولة “دوري أبطال آسيا 2” في حال تأهله إليها، خرجت مصادر موثوقة لتضع حدًا لتلك الشائعات، وتؤكد استمرار الفريق في مسيرته القارية.
وأكد الإعلامي الرياضي عبدالعزيز المريسل، عبر تغريدة نشرها على حسابه الرسمي في منصة “إكس” (تويتر سابقاً)، أن نادي النصر ليس لديه أي نية للاعتذار عن المشاركة في بطولة “دوري أبطال آسيا 2″، مشددًا على أن الفريق سيخوض المنافسات بشكل طبيعي، في حال عدم تأهله إلى “دوري أبطال آسيا للنخبة”.
وأوضح المريسل أن النصر سيواصل القتال حتى الرمق الأخير من الموسم من أجل حجز مقعد في دوري النخبة الآسيوي، إلا أنه في حال لم يتمكن من تحقيق ذلك، فسيشارك في “دوري أبطال آسيا 2” دون تردد، مؤكداً التزام النادي بكافة الاستحقاقات الرسمية.
وكانت تقارير صحفية قد تناقلت خلال الساعات الماضية أخبارًا حول احتمالية انسحاب “العالمي” من البطولة الجديدة، ما أثار تساؤلات لدى الجماهير ومتابعي الشأن الرياضي، قبل أن يتم نفي تلك المزاعم بشكل قاطع.
يُذكر أن “دوري أبطال آسيا 2” تُعد البطولة الجديدة التي أطلقها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، كجزء من هيكلة حديثة للمسابقات القارية، تشمل تقسيم الأندية إلى مستويات مختلفة بناءً على الأداء المحلي والقاري.