صراحة نيوز:
2025-11-23@03:24:13 GMT

الأردن يتجه لتعديل قانون الأمن السيبراني

تاريخ النشر: 4th, July 2025 GMT

الأردن يتجه لتعديل قانون الأمن السيبراني

صراحة نيوز- تستعد الحكومة، عبر المركز الوطني للأمن السيبراني، لتعديل قانون الأمن السيبراني المعمول به منذ 2019، بهدف مواكبة تطورات التكنولوجيا مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء.

مصدر حكومي أكد أن التعديل يشمل تشكيل فرق استجابة قطاعية للحوادث السيبرانية، وتحديث التعاريف والمهام والصلاحيات والآليات التشغيلية للمركز الوطني.

الحكومة طرحت مسودة التعديل للاستشارة العامة عبر منصة “تواصل” خلال الفترة من 12 إلى 26 حزيران، وتعمل حاليًا على دراسة الملاحظات لتجويد النص النهائي.

التعديلات تمس 13 مادة أساسية، وتشمل تحديثات على هيكل المركز، وآليات التبليغ، وتعليمات تقديم الخدمات.

ويهدف القانون إلى حماية البنية التحتية الرقمية، وتعزيز أمن المعلومات، وخلق بيئة آمنة وجاذبة للاستثمار، ومواكبة التهديدات السيبرانية المتزايدة.

 

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن مال وأعمال مال وأعمال اخبار الاردن

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يتجهّز لاحتمال شن هجوم على لبنان .. والأخير مستعد للتفاوض

يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي لاحتمال شن هجوم على لبنان يستمر لعدة أيام، رغم وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، الذي يتم اختراقه بشكل شبه يومي من قبل "إسرائيل".

ونقلت صحيفة "يسرائيل هيوم" الخميس، عن مسؤول إسرائيلي رفيع لم تسمه قوله إن "الجيش يستعد لاحتمال اندلاع قتال لعدة أيام قد تتعرض خلالها إسرائيل لإطلاق صواريخ".

وأشارت الصحيفة إلى أنه "مرّ عام تقريبا على وقف إطلاق النار في لبنان، ومع ذلك لم يوقف الجيش الإسرائيلي عملياته. وفي الأيام الأخيرة، قصف الجيش الإسرائيلي البنية التحتية لحزب الله وحماس في جميع أنحاء لبنان، بينما تواصل الحركتان محاولة إعادة بناء صفوفهما".

ونقلت عن مسؤول إسرائيلي آخر لم تسمه قوله إنه "ليس لدى الجيش الإسرائيلي خيار آخر" مدعيا أن "الجيش اللبناني لا يبذل جهدا كافيا"، في إشارة إلى رغبة تل أبيب في نزع سلاح "حزب الله".
وبحسب الصحيفة "يعمل الجيش الإسرائيلي حاليا في لبنان بحرية شبه كاملة، لمنع "حزب الله" من إعادة بناء صفوفه".


ونقلت عن مسؤول إسرائيلي ثالث لم تسمه إن "حزب الله لم يختف، إنه يعيد بناء صفوفه بوتيرة أسرع من قدرة إسرائيل على تفكيكه".

وأوضحت "يستعد الجيش لعملية مركزة تستمر عدة أيام من القتال لضرب البنية التحتية والأصول الاستراتيجية لحزب الله، الذي من المرجح أن يرد بإطلاق صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل".

بدوره، أكد رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، إن "إسرائيل" رفضت التفاوض والتسوية مع بلاده، وأشار إلى استعداد بيروت للانخراط في مفاوضات وستطلب دعما أمريكيا لفتح مسار تفاوضي.

وفي حديث إلى لوكالة "بلومبرغ" الدولية ونشرته وسائل إعلام محلية، أضاف سلام: "أكرّر عرض لبنان السابق للاستعداد للتفاوض بشأن الحدود البرية والمناطق التي ما زالت إسرائيل تحتفظ بها وعندما نظهر استعدادنا للتفاوض لا نحصل على موعد وسأطرح ذلك على الأميركيين".

وأضاف: "إسرائيل لا تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار وتواصل البقاء في 5 مواقع حدودية عديمة القيمة الأمنية والعسكرية".

وفي 11 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، قال الرئيس اللبناني جوزاف عون، إن "لبنان ينتظر رد إسرائيل عبر أميركا على خيار التفاوض لتحرير الأرض"، مؤكدا أن حزب الله لا يتعاطى في منطقة جنوب الليطاني، وأن الجيش اللبناني يقوم بعمل "جبار" في الجنوب وكل المناطق اللبنانية.

وبيروت وتل أبيب في حالة حرب وعداء رسمي، لذلك لا تتفاوضان بشكل مباشر، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعا الحكومة اللبنانية في خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/ سبتمبر الماضي، إلى بدء مفاوضات مباشرة لكن ذلك لم يحدث.

وبحصوص نزع السلاح في لبنان قال سلام: "خطّة نزع السلاح جنوبي لبنان تسير على المسار الصحيح والجيش يوسّع انتشاره قرب الحدود مع إسرائيل".

وأردف أن الجيش اللبناني "شدّد السيطرة على طرق التهريب خصوصا على الحدود مع سوريا".
وكثف جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ تشرين الأول/ أكتوبر الماضي هجماته على لبنان، مع استمرار تسريبات إعلامية عن خطط لشن هجوم جديد على البلد العربي.

ومساء الأربعاء، شن جيش االاحتلال سلسلة غارات جوية على بلدات عيناتا وطير فلسية ودير كيفا وشحور جنوبي لبنان، عقب إنذاره مواطني تلك البلدات بالإخلاء.


وشنت "إسرائيل" منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023 عدوانا على لبنان، تحول في أيلول/ سبتمبر 2024 إلى حرب شاملة قتلت خلالها أكثر من 4 آلاف شخص وأصابت نحو 17 ألفا.

وتتحدى "إسرائيل" الاتفاق بمواصلة احتلالها 5 تلال لبنانية في الجنوب سيطرت عليها في الحرب الأخيرة، إضافة إلى مناطق لبنانية أخرى تحتلها منذ عقود.

مقالات مشابهة

  • عبد المنعم سعيد: حماس وإسرائيل على طريق التصادم.. والصراع يتجه نحو نقطة الصفر
  • حاسبات ومعلومات عين شمس تستضيف خبير الأمن السيبراني من جامعة إيست لندن ضمن أنشطة التعاون الدولي
  • سي أف أي (CFI) ترعى مؤتمر ومعرض التقدم والابتكار والتكنولوجيا في الأمن السيبراني (C8 2025)
  • طلبة يعرضون مشاريع مبتكرة في مؤتمر الأمن السيبراني بالبحر الميت
  • الاحتلال يتجهّز لاحتمال شن هجوم على لبنان .. والأخير مستعد للتفاوض
  • الحكومة تبحث خطط تطوير جسر الملك حسين وتعزيز كفاءة المراكز الحدودية
  • عاجل | الحكومة تبحث تطوير جسر الملك حسين
  • التعديل الدستوري 27.. من يحكم باكستان؟
  • عودة الدوري.. مواعيد مباريات الجولة الـ 14 بعد التعديل
  • دولة قطر تشارك في أعمال مؤتمر ومعرض الأمن السيبراني C8