حورية فرغلي تفجّر مفاجأة: فنانة شهيرة سحرتني لإبعادي عن الساحة!
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: خلال لقائها في بودكاست “Boom Shoot” الذي تقدّمه المذيعة تقى الجيزاوي على قناة “صدى البلد”، تحدّثت الفنانة حورية فرغلي عن معاناتها بسبب تعرّضها للسحر، مما أثّر سلباً في حياتها لسنوات طويلة، معلنةً أن فنانة شهيرة هي التي صنعت لها السحر لتتجنّب منافستها لها.
وقالت حورية إنها تعرضت بالفعل للسحر بعد انتهائها من تصوير مسلسل “ساحرة الجنوب”، وأن السحر عملته زميلة لها في الوسط الفني لتتخلص من منافستها لها، وأنها فوجئت كثيراً بعد معرفتها الأمر.
وأضافت حورية أنها تحرص دائماً على تحصين نفسها بالصلاة وقراءة القرآن حتى تتجنّب أي ضرر في حياتها مُجدداً، مؤكدةً أن فترة تصوير مسلسل “ساحرة الجنوب” كانت من أصعب الفترات في حياتها، خاصة الجزء الثاني لأنها تعرّضت خلاله لكسر في أنفها.
وعن حقيقة استبعادها من فيلم سينمائي كان من المقرر أن تشارك فيه بعد وصفها بأنها لم تعُد من نجوم الصف الأول، قالت حورية إنه بالفعل تم استبعادها من الفيلم رغم الاتفاق الرسمي على الدور بعد سنة من توقيعها العقد، وذلك بسبب التغيير في السيناريو، وأن البطلة يجب ألاّ تتخطّى سنّ العشرين، ولذلك استبعدها المخرج خالد الحجر، لكن لم يحدث بينهما خلاف أو وصفها بأنها لم تعُد “سوبر ستار”.
وأضافت أنه حصل بينهما سوء تفاهم، ولكن بعد التواصل مع منتج العمل اكتشفت أن السيناريو لم يعد يتناسب معها.
وعن المخرج خالد الحجر، قالت حورية فرغلي إنها تتمنى التعاون معه في أعمال فنية مقبلة، كما تعاونت معه في مسلسل “دوران شبرا” في رمضان ٢٠١١، مؤكدةً أنه كان له الفضل بترشيحها الى دور البطولة المطلقة.
main 2025-01-29Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
السفارة الأمريكية تنفي شائعات تهجير سكان غزة إلى ليبيا
نفت السفارة الأمريكية في ليبيا بشدة ما تم تداوله مؤخرًا حول وجود نوايا أمريكية لنقل سكان قطاع غزة إلى دول أخرى مثل ليبيا، مؤكدة أن هذه المزاعم "تحريضية وكاذبة تمامًا"، وأن واشنطن ليست طرفًا في أي ترتيبات من هذا النوع.
في وقت سابق، انتشرت تقارير تفيد بأن مسؤولين أمريكيين أو إسرائيليين أجروا اتصالات مع ثلاث دول هي ليبيا وإثيوبيا وإندونيسيا، لبحث إمكانية استقبال مئات الآلاف من سكان غزة، في إطار خطة يشار إليها بأنها "نقل طوعي" أو "تهجير مقترح" للفلسطينيين من القطاع.
وكشفت صحيفة إن بي سي نيوز الأمريكية عن مناقشات جرت بين واشنطن وطرف ليبي رسمي بشأن برنامج محتمل لإعادة توطين ما يصل إلى مليون فلسطيني من غزة في الأراضي الليبية، مقابل رفع تجميد أموال إماراتية كانت محتجزة منذ سنوات.
بدورها، نفت السفارة الأمريكية في طرابلس هذه الأنباء فورًا، مؤكدة أنها “معلومات غير صحيحة”.
اتصالات الموسادوورد في تقارير نشرها موقع أكسيوس الإخباري الأمريكي، المعروف بتوجهاته الإسرائيلية، أن رئيس جهاز "الموساد" الإسرائيلي، ديفيد بارنعا، طلب من الوسيط الأمريكي ستيف ويتكوف دعمًا لإقناع هذه الدول الثلاث بقبول عدد كبير من المهجرين من غزة.
وبحسب المصادر، أبدت تلك الدول تجاوبًا أوليًا، ولكن دون توقيع أي اتفاق رسمي، وردت هذه الدول بعدم تأكيد المعلومات رسميًا.
أما إندونيسيا، فقد أصدرت بيانًا رسميًا خلال العام بأنها ترفض أي نقل للسكان من غزة للأراضي الإندونيسية واعتبرت ذلك غير مقبول ويوازي التطهير العرقي.
رغم أن المقترحات روج لها بأن تكون "طوعية"، إلا أن خبراء قانونيين اعتبروها بأنها قد تشكل جريمة حرب وفق القانون الدولي، باعتبارها محاولة لإفراغ غزة من سكانها بالقوة أو تحت ضغط غير مشروع.