أمير منطقة الرياض يطّلع على نتائج ومخرجات ملتقى الجمعيات التعاونية للثروة الحيوانية في الدوادمي
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
اطّلع صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض على نتائج ومخرجات ملتقى الجمعيات التعاونية للثروة الحيوانية، الذي عُقد مؤخرًا في محافظة الدوادمي.
جاء ذلك خلال استقبال سموه، في مكتبه اليوم، مُحافظ الدوادمي المكلف خالد بن محمد البابطين، ومدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الرياض الدكتور علي بن محمد المنصور، ومدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الدوادمي المهندس عبدالرحمن المعجم.
واستمع سموه إلى شرح عن أهداف الملتقى المتمثلة في تطوير الثروة الحيوانية ومنتجاتها، وتحسين سلالات الحيوانات، وتطبيق التقنيات الحديثة في التربية الحديثة، بالإضافة إلى استراتيجيات التسويق والتوزيع.
اقرأ أيضاًالمجتمعإنقاذ حياة 265 مريضًا من جلطات دماغية حادة ونزيف دماغي بطبية مكة لعام 2024
كما اطلع سموه على أهم البرامج والمنتجات والخدمات المتعلقة بالثروة الحيوانية المقدمة في المعرض المصاحب للملتقى، وخطط فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة لإنشاء جمعية تعاونية للثروة الحيوانية في محافظة الدوادمي.
وتسلم سموه التقرير الختامي للملتقى، وعددًا من المنتجات المشاركة في الملتقى.
حضر الاستقبال وكيل الإمارة المساعد للشؤون التنموية المكلَّف المهندس سلمان الضلعان.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإبداع» تُنظم «ملتقى ثقافة البحر التشكيلي الإبداعي»
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةتنظم جمعية الإمارات للإبداع يومي 2 و3 من ديسمبر المقبل «ملتقى ثقافة البحر التشكيلي الإبداعي»، بمشاركة نخبة من الفنانين التشكيليين من مواطني الدولة والمقيمين على أرضها، في أجواء فنية مفتوحة تُجسّد روح البيئة البحرية الإماراتية.
وأكد الشيخ الدكتور خالد بن حميد القاسمي، رئيس مجلس إدارة جمعية الإمارات للإبداع، أن الملتقى يمثل توجهاً جديداً في تنظيم الفعاليات الفنية، حيث ارتأت الجمعية الانتقال بالعروض التشكيلية من القاعات المغلقة إلى المساحات المفتوحة القريبة من البحر في تناغم بصري يجمع بين الفنون والبيئة والثقافة، مضيفاً أن الجمعية تسعى لكسر النمطية وخلق مساحات إبداعية تعبّر عن هوية الإمارات وثقافتها وتاريخها البحري الأصيل، وتُبرز جماليات الفن التشكيلي من خلال عناصر الطبيعة والبحر والضوء.
وأشار إلى أن تنظيم الملتقى في هذا التوقيت يُعد رسالة وفاء لرموز الوطن، وتكريماً لمن أسهموا في بناء نهضته، كما يأتي ليُجسد مشاعر الفخر والاعتزاز بمسيرة الاتحاد، التي أرسى دعائمها المؤسسون، ويُعزز القيم الوطنية في قلوب الأجيال الجديدة.
وأوضح أن الفنانين المشاركين سيقدمون أعمالاً تعبّر عن علاقة الإنسان بالبحر، وتجسد ملامح البيئة الساحلية، وتُسهم في تعزيز الوعي الجمالي والفني لدى الجمهور، مشيراً إلى أن الجمعية تستهدف من خلال هذه المبادرة إلى إحياء الروح الإبداعية في الفضاء العام، وتحويله إلى معرض مفتوح يتناغم مع المناسبة الوطنية.