بعد احتجاجات في الموانئ.. “الوطنية للنفط” تؤكد استمرار العمليات
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
ليبيا – المؤسسة الوطنية للنفط: العمليات مستمرة رغم الاحتجاجات في السدرة ورأس لانوف استمرار الإنتاج والتصدير دون تأثر
أكدت المؤسسة الوطنية للنفط أن عمليات الإنتاج والتصدير في الحقول والموانئ النفطية مستمرة بشكل طبيعي، وذلك بعد التواصل مع المحتجين الذين نظموا وقفة احتجاجية في مينائي السدرة ورأس لانوف.
التزام بالخطة الاستراتيجيةوطمأنت المؤسسة، وفقًا للمكتب الإعلامي التابع لها، الليبيين وشركاءها المحليين والدوليين بأن عمليات الإنتاج تسير وفق الخطة الاستراتيجية المعتمدة، مع استمرار التصدير من جميع الموانئ النفطية دون استثناء.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
النرويج تؤكد أن “إسرائيل” ترتكب في غزة سابقة خطيرة في انتهاك حقوق الإنسان
الثورة نت/..
أكد وزير التنمية الدولية النرويجي، آسموند أوكروست، أن “إسرائيل” تخلق “سابقة خطيرة” في انتهاك قوانين حقوق الإنسان الدولية في قطاع غزة، مما يزيد من خطورة الوضع في العالم.
وقال أوكروست، بحسب ما نقلت صحيفة “الجارديان” البريطانية، اليوم السبت، “إن النرويج كانت واحدة من الدول الأوروبية القليلة التي اعترفت بالدولة الفلسطينية العام الماضي.. ومنذ عام ونصف، شهدنا تراجعا كبيرا في احترام القانون الدولي في الحرب على غزة، وفي الأشهر الأخيرة أصبح الوضع أسوأ من أي وقت مضى، لذلك من المهم للغاية بالنسبة للحكومة النرويجية أن تحتج وتدين هذا الانتهاك الواضح”.
وأضاف: “أفعال “إسرائيل” لا تساهم فقط في تدهور الكارثة الإنسانية في غزة، بل تشكل تهديدا عالميا للمستقبل.. ونحن قلقون جدا من أن يتم استخدام الغذاء كأداة حرب، ويتم منع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية من دخول مناطق الحرب”.
وتابع أوكروست: “نحن خائفون جدا من أن هذا قد يكون معيارا دوليا جديدا، مما سيجعل العالم أكثر خطرا لنا جميعا”.
ولفت إلى أن صندوق النفط النرويجي، وهو أكبر صندوق سيادي في العالم، قد وضع 11 شركة تدعم الكيان الإسرائيلي على قائمة سوداء.
وتوقع أن يرفض البرلمان النرويجي في الأسبوع المقبل دعوات لوقف استثمار الصندوق في الشركات التي تبيع منتجات وخدمات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدا أن الصندوق يجب ألا يستثمر في أي شيء يساهم في انتهاك القانون الدولي.
وأشار الوزير النرويجي إلى أن قرار بلاده بالاعتراف بدولة فلسطين في مايو 2024 كان “لإرسال رسالة أمل”، وحث المواطنين في أوروبا على الاستمرار في الاحتجاج والحفاظ على الإيمان بالسياسة.