بمشاركة صبري فواز.. تفاصيل الحلقة الأولى من الموسم الثاني لمسلسل «ساعته وتاريخه»
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
تُناقش الحلقة الأولى من الموسم الثاني لمسلسل «ساعته وتاريخه»، التي تُعرض بعنوان «كبش فداء»، قضية العنف الأسري، حيث تُسلط الحلقة الضوء على قضية دارت أحداثها في محافظة القاهرة عام 2021، وراح ضحيتها إحدى الزوجات.
أبطال الحلقة الأولى من مسلسل «ساعته وتاريخه» الجزء الثانييشارك النجم صبري فواز، والفنانة كريمة منصور، وإسلام خالد موهبة تجربة كاستنج في الحلقة الأولى من الموسم الثاني من المٌسلسل الذي يعرض يوميًا من السبت للأربعاء الساعة 8 ونصف مساء على قناة dmc، والحلقة كتابة سيف قنصوه، وأحمد سمير ومن إخراج عادل أحمد يحيى.
يُقدم الموسم الثاني من مسلسل «ساعته وتاريخه» العديد من القصص الجديدة المستوحاة من أهم القضايا الجدلية من داخل المحاكم المصرية مع أهم نجوم الفن، حيث يتألق لأول مرة أهم النجوم مع مواهب برنامج «كاستنج» في أقوى إنتاجات 2025.
النجوم المشاركون مع مواهب كاستنجالنجوم المشاركون مع مواهب كاستنج، هم محمد دياب، وصبري فواز، ومحمد الشرنوبي، وأروى جوده، ونسرين أمين، وعلي صبحي، وفرح يوسف، ومحمود الليثي وحسن مالك، وكذلك مريم الجندي، وخالد أنور وملك أحمد زاهر، ونورين أبو سعدة، ورؤية فنية عمرو سلامة ورؤية قانونية المستشار بهاء المري ويشارك في إخراجه أحمد عادل، وعمرو موسى، وأميرة دياب، وعادل يحيى، وأحمد صبحي.
يُناقش المسلسل الذي يستمر لمدة 20 حلقة، أقوى وأهم القضايا والملفات التي هزت الرأي العام في الآونة الأخيرة، وهي قصص حقيقية مأخوذة من ملفات المحاكم المصرية، فيما يشهد المسلسل من خلال حلقاته جرائم جديدة في حلقات منفصلة، وفي كل قضية يتعرف المشاهد على الدوافع وخلفيات الحدث والظروف النفسية التي حدثت بها الجريمة، وتنتهي بالحكم الصادر ضد الجاني في كل قضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل ساعته وتاريخه صبري فواز كاستينج الحلقة الأولى من ساعته وتاریخه الموسم الثانی
إقرأ أيضاً:
إيفيتش: العين يقاتل من أجل جماهيره وتاريخه في «مونديال 2025»
واشنطن (الاتحاد)
يواصل الفريق الأول لكرة القدم بنادي العين تحضيراته المكثفة في العاصمة الأميركية واشنطن، ضمن المرحلة الثانية من البرنامج الإعدادي لخوض منافسات كأس العالم للأندية 2025، وسط منظومة تدريبية احترافية تُدار بعقلية احترافية صارمة، تعتمد على الدقة التنظيمية والثقافة المؤسسية التي رسّخها المدير الفني الصربي فلاديمير إيفيتش.
وحظي البرنامج الفني للنادي باهتمام إعلامي من قناتي «DC News Now» و«CBS Sports» الأميركتين، واللتين سلطتا الضوء على النهج الفني المنضبط، ووصفتاه بأنه انعكاس حقيقي لطموحات العين، الذي يبدو أنه لن يكتفي بالمشاركة الشرفية، بل يضع المنافسة هدفاً واضحاً يُبنى كل يوم، بجهد لا يعرف التوقف.
ويعتمد المعسكر الحالي على تغييرات هيكلية تهدف إلى تعزيز الالتزام، بدءاً من توزيع الأدوار الفنية بدقة، وتنظيم اليوم التدريبي وفق عقلية «العمل المتواصل»، وتقليص عوامل التشتت، وتحفيز اللاعبين على الانضباط الذاتي والمسؤولية داخل وخارج الملعب.
وامتدت هذه المنهجية إلى تفاصيل الحياة اليومية للاعبين، حيث تتم مراقبة النظام الغذائي بإشراف الطاقم الطبي والتغذية، مع تحديد دقيق لأوقات النوم والراحة، بما يضمن التوازن المثالي بين الجهد والاستشفاء.
وتُقام الحصص التدريبية على فترتين يومياً، في الساعة العاشرة صباحاً، والساعة السادسة مساءً، وفق خطة زمنية مدروسة تُراعي معاير أعلى في الكفاءة البدنية والاستشفاء، كما تعتمد إدارة المعسكر على تقارير متابعة فردية لكل لاعب، بهدف تقييم الأداء بشكل مستمر.
ويؤكد الطاقم الفني أن الهدف لا يتوقف عند حدود الإعداد البدني، بل يمتد إلى ترسيخ عقلية احترافية قابلة للاستمرار بعد المعسكر، في بيئة تعليمية وتنافسية عالية، هدفها غرس مفاهيم ثابتة تترجم لاحقاً في أرض الملعب.
وتُعد هذه المرحلة من الإعداد محطة محورية في مشوار العين نحو البطولة العالمية، حيث تتكامل عناصر القوة البدنية، والتكتيكية، والنفسية، والذهنية، في منظومة تحتكم لأدق التفاصيل، وتُدار بعقلية احترافية عالية.
وفي تصريحات أدلى بها لوسائل إعلام إيطالية، قال فلاديمير إيفيتش المدير الفني للعين: «إنني سعيد بالتواجد في هذه البطولة التاريخية التي تُقام للمرة الأولى في الولايات المتحدة، ونحن نمثل نادينا وبلدنا، ومتحمسون لترك بصمة حقيقية».
وأضاف: «هدفنا أن نقدم أفضل ما لدينا في كل مباراة، ونلعب بروح قتالية، ونتعامل مع كل مواجهة على حده، سواء كانت أمام يوفنتوس أو مانشستر سيتي أو الوداد المغربي».
وفي إجابته حول مدى قوة المنافسين الأوروبيين، قال: «كلا الفريقين من الأندية الكبرى في العالم.. لديهما طموحات متكررة، ويملكان جودة عالية، ومواجهتهما ستكون فرصة مهمة لتقييم مستوانا الحقيقي».
وبسؤاله عن تعريف الفريق للجماهير الأوروبية، قال: «نحن نادٍ تاريخي في آسيا، نملك قاعدة جماهيرية واسعة، ونشارك من أجل المنافسة لا التمثيل فقط، وما يهمني الآن هو جاهزية لاعبي فريقي، وعودة الدوليين سالمين، بعد ارتباطاتهم مع منتخباتهم، ونركز على أنفسنا ونُعدّ العدة لما هو قادم».