#سواليف

أظهر استطلاع للرأي اليوم الجمعة أن 4% فقط من #الإسرائيليين يعتقدون أن #أهداف_الحرب على #غزة قد تحققت بالكامل بعد مشاهد عودة مئات الآلاف من #النازحين #الفلسطينيين من جنوب القطاع إلى شماله.

جاء ذلك وفق استطلاع أجراه معهد “لازار” الخاص على عينة عشوائية مكونة من 517 إسرائيليا، ونشرت صحيفة معاريف نتائجه.

وردا على سؤال عن مدى تحقيق إسرائيل أهداف حربها على #غزة، قال الاستطلاع إن 4% يعتقدون أن أهدافها تحققت بالكامل، و57% قالوا إنها لم تتحقق بالكامل، و32% رأوا أنها لم تتحقق على الإطلاق، و7% قالوا إنه لا إجابة محددة لديهم.

مقالات ذات صلة بعد استشهاد الضيف ورفاقه.. ما أبرز الأسماء الوازنة المتبقية في القسام؟ 2025/01/31

وبحسب ما نشرته الصحيفة، فقد اعتبر 31% من الإسرائيليين أن عودة الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة تعني أن الحرب انتهت، مقابل 57% قالوا إنهم لا يعتقدون ذلك، و12% ردوا بأنهم لا يعرفون.

وعلى خلفية التقدم في تطبيق #اتفاق_تبادل_الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، قال 36% من عينة الاستطلاع إنهم يعتقدون أن الاتفاق سينفذ حتى النهاية، مقابل 36% قالوا إنه لن ينفذ بالكامل، و28% لا يعرفون الإجابة.

وبشأن الإنذار الذي وجهته الأحزاب الدينية الإسرائيلية (الحريديم) إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن إقرار قانون التجنيد للمتدينين أو التوجه إلى انتخابات، قال 57% إنه يجب التوجه إلى انتخابات، و30% أيدوا إقرار قانون التجنيد، في حين قال 13% إنهم لا يعرفون.

مستقبل الائتلاف الحاكم

وتشير صحيفة معاريف إلى أنه على خلفية استمرار سير اتفاق تبادل الأسرى وعودة مئات آلاف الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة خسر ائتلاف أحزاب الحكومة مقعدين هذا الأسبوع، في حين حصلت كتلة المعارضة بدون الأحزاب العربية على أغلبية 61 مقعدا.

وأشارت إلى أنه إذا ما أجريت انتخابات اليوم فإن المعسكر الداعم لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيحصل على 49 من مقاعد الكنيست، مقابل حصول المعارضة على 61 مقعدا، في حين يحصل النواب العرب على 10 مقاعد.

ويتألف الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي من 120 مقعدا، ويلزم الحصول على ثقة 61 نائبا على الأقل من أجل تشكيل حكومة.

ولا تلوح بالأفق انتخابات مبكرة في ضوء رفض نتنياهو التوجه إلى صناديق الاقتراع في ظل استمرار الحرب.

وأظهر استطلاع نشرته “معاريف” يوم الجمعة الماضي أن المعسكر الداعم لنتنياهو سيحصل على 51 مقعدا في حال أجريت انتخابات، في حين يحصد المعسكر المعارض له نحو 59 مقعدا.

ويأتي هذا الاستطلاع بعد نحو أسبوعين من التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بوساطة الولايات المتحدة ومصر وقطر، والذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني الجاري.

وبدعم أميركي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025 إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 159 ألف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 14 ألف مفقود.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الإسرائيليين أهداف الحرب غزة النازحين الفلسطينيين غزة اتفاق تبادل الأسرى یعتقدون أن فی حین

إقرأ أيضاً:

استطلاع يسجل تراجعا كبيرا لثقة المغاربة في الأحزاب

كشفت نتائج استطلاع وطني حديث، أجراه “أفروبارومتر” في فبراير 2024 ونُشرت نتائجه في 21 ماي الجاري، عن تراجع ملحوظ في ثقة المغاربة بالأحزاب السياسية، وتزايد مظاهر العزوف عن المشاركة في الانتخابات التشريعية المحتملة.

وبحسب المعطيات، صرّح 34.1% من المستجوبين بأنهم لن يصوتوا في حال تنظيم انتخابات، فيما رفض 11.4% الإفصاح عن موقفهم، وأفاد 33.8% بعدم معرفتهم للحزب الذي سيصوتون له، ما يعكس حالة من الغموض والتردد لدى غالبية الناخبين.

وتظهر المؤشرات بشكل أكثر حدة في صفوف النساء، حيث بلغت نسبة العازفات عن التصويت 37.1%، مقارنة بـ31.1% لدى الرجال. كما سُجّل تراجع أكبر في الوسط الحضري (35%) مقارنة بالوسط القروي (32.2%).

ورغم هذا التراجع العام، احتل حزب الاستقلال صدارة نوايا التصويت بنسبة 4.0%، يليه حزبا العدالة والتنمية، والأصالة والمعاصرة بـ3.8% لكل منهما، ثم التجمع الوطني للأحرار بـ3.2%. فيما لم تتجاوز باقي الأحزاب عتبة 2%، من بينها الاتحاد الاشتراكي (1.4%)، التقدم والاشتراكية (1.6%)، الاتحاد الدستوري (1.2%)، والحركة الشعبية (1.1%).

أما على صعيد الانتماء أو القرب الحزبي، فقد عبّر 81.5% من المشاركين عن عدم شعورهم بالانتماء لأي حزب، وهي نسبة بلغت 86% لدى النساء، و82.2% في المدن، مقابل 79.9% في القرى. بالمقابل، قال 9.0% فقط إنهم يشعرون بالقرب من حزب معين، فيما تراوحت النسب المتبقية بين رافضي الإجابة وغير الملمين بالمشهد الحزبي.

وفي قراءة لتصورات المواطنين حول النظام الحزبي، عبّر 56.8% عن تأييدهم لتعدد الأحزاب كضامن للتعددية والاختيار، في حين رأى 33.4% أن التعدد يكرس الانقسام. كما أيد 54.2% فكرة التداول على السلطة بين الأحزاب، مقابل 33.6% اعتبروا أن فوز نفس الحزب لا يهم طالما أن الانتخابات نزيهة.

من جهة أخرى، أظهرت النتائج تباينًا في الموقف من دور المعارضة، إذ رأى 51.3% أنها مطالبة بالتعاون مع الحكومة لما فيه مصلحة البلاد، بينما فضل 42.1% أن تستمر في ممارسة دورها الرقابي والنقدي.

وبخصوص الانتخابات التشريعية الأخيرة في 2021، أفاد 50.4% بأنهم شاركوا في التصويت، مقابل 41.2% لم يصوتوا. أما أسباب عدم المشاركة، فتوزعت بين عدم الاهتمام بالسياسة (17.2%)، عدم التسجيل في اللوائح (8.4%)، الاعتقاد بعدم جدوى الانتخابات (4.6%)، وأسباب لوجستية وشخصية أخرى بنسب أقل.

وتشير هذه النتائج إلى وجود فجوة متزايدة بين المواطن والفاعل الحزبي، ما يطرح تساؤلات حول مستقبل المشاركة السياسية في ظل استمرار هذا الاتجاه.

مقالات مشابهة

  • استطلاع إسرائيلي: أحزاب المعارضة ستحصل على 61 مقعدا بانتخابات مبكرة
  • مسؤولون إسرائيليون يعتقدون أن ضرب مواقع نووية إيرانية أمر ضروري
  • المالية العراقية: رواتب الموظفين مؤمنة بالكامل
  • زلزال سياسي في البرتغال.. اليمين المتطرف يصعد للمركز الثاني
  • رئيس الوزراء اللبناني: الحكومة حققت 80% من أهدافها بنزع سلاح الفصائل
  • سلام: الحكومة حققت ما يقارب 80 في المئة من أهدافها في نزع السلاح في الجنوب
  • المشاط: لن نتراجع.. وصواريخنا ستصل أهدافها في صيف ساخن للكيان الصهيوني
  • حققت كل شيء.. أسطورة الإسكواش علي فرج يعلن اعتزاله
  • استطلاع يسجل تراجعا كبيرا لثقة المغاربة في الأحزاب
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (زحام القادم)