بغداد اليوم -  


زعيم ائتلاف دولة القانون السيد نوري المالكي في كلمة بالمؤتمر التأسيسي لرؤساء قبائل وشيوخ عشائر كربلاء :

▪وجود محاولات للالتفاف على العملية السياسية .

▪حذار من الفتنة التي لاقدر الله ان وقعت فانها تنهي كل شيء ، وان ماحدث في سوريا خير دليل.

▪حذار من بقايا داعش وحزب البعث المنحل وبعض الذين في نفوسهم مآرب اخرى ، هم ادوات الفتنة التي نخشى منها.

▪ان بقايا داعش وحزب البعث المنحل ، والذين في نفوسهم مآرب اخرى ، يريدون للفتنة ان تقضي على منجزات الشعب بعد تخلصه من حقبة الدكتاتورية المقيتة.

▪ان هناك ضغوطا تمارس لغرض الغاء هيئةن المساءلة والعدالة وخروج الارهابيين ولن نلغي قانون المساءلة والعدالة ولن نسمح بخروج الارهابيين من السجون.

▪هناك من يريد ان يكرر التجربة السورية في العراق، لكن العراق بلد مستقر وديمقراطي لكن لدينا ثغرات واختراقات في مجتمعنا يجب ان ننتبه اليها وان الطائفيين والبعثيين بدأوا يتحركون في غفلة من الأجهزة الأمنية، لكن مادمنا موجودين والسلاح بيدنا فسيندمون.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

إيران: قد نسمح بزيارة مفتشين أميركيين من الوكالة الذرية

أعلنت إيران اليوم، أنها قد تسمح لمفتشين أميركيين من الوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارة منشآتها إن تم التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة.

وقال رئيس منظمة الطاقة النووية الإيرانية محمد إسلامي "من الطبيعي ألا يُسمح لمفتشين من دول معادية بالدخول، ولكن إن تمّ التوصل إلى اتفاق نووي، فقد نسمح لمفتشين أميركيين عاملين لدى الوكالة الذرية بزيارة مواقعنا النووية".

ومن المتوقع، أن تعقد طهران وواشنطن جولة سادسة من المحادثات في البرنامج النووي الإيراني مع توقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب "أخبارا سارة" بشأن المفاوضات التي تتوسط فيها سلطنة عمان.

وعن مطالب الغرب بوقف التخصيب، قال إسلامي إنه "أساس وركيزة الصناعة النووية في البلاد، فكأنما يُسمح لمؤسسة ما بامتلاك شبكة كهرباء، لكن لا يُسمح لك بإنشاء محطة للطاقة" تغذي تلك الشبكة.

مقترح من عمان

وقبل أيام، كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن بلاده تدرس مقترحا من سلطنة عمان يهدف إلى إزالة العقبات أمام المفاوضات غير المباشرة مع واشنطن.

واستضافت روما -يوم الجمعة الماضي- الجولة الخامسة من المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني التي تتوسط فيها سلطنة عُمان، والتي بدأت أولى جولاتها في مسقط يوم 12 أبريل/نيسان الماضي.

إعلان

وتعد هذه المحادثات أرفع مستوى للتواصل بين البلدين منذ الاتفاق الدولي المبرم مع طهران عام 2015 بشأن برنامجها النووي، الذي انسحبت منه الولايات المتحدة عام 2018 في الولاية الأولى للرئيس ترامب.

وعقب ذلك، أعاد ترامب فرض عقوبات على إيران، في إطار سياسة "الضغوط القصوى"، ويسعى حاليا إلى التفاوض على اتفاق جديد مع طهران التي تأمل رفع عقوبات مفروضة عليها تخنق اقتصادها، لكن مسألة تخصيب اليورانيوم ستكون النقطة الخلافية الرئيسية في المحادثات.

مقالات مشابهة

  • تحديد هويتي الإرهابيين المقضي عليهما في خنشلة
  • تحديد هوية الإرهابيين المقضي عليهما في خنشلة
  • تحديد هوية الإرهابيين المقضى عليهما في خنشلة
  • الحكومة تؤكد أهمية قانون العقوبات البديلة في معالجة اكتظاظ السجون
  • افتتاح مركز تقييم الكفايات لتعزيز الشفافية والعدالة في التوظيف الحكومي
  • العراق: سحب القوات المكلفة بحماية نوري المالكي
  • المقعد الثالث لـ” روشن” بين الحزم والعدالة
  • الجوازات: إهمال وثائق السفر أو رهنها يضع فاعله تحت طائلة المساءلة  
  • المشاط تُشارك في مؤتمر بنك التنمية الجديد حول ترسيخ ثقافة المساءلة والتقييم لدفع مسار التنمية
  • إيران: قد نسمح بزيارة مفتشين أميركيين من الوكالة الذرية