ارفع رأسك.. لقاء لشباب كنائس قطاع شبين | صور
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
شهد نيافة الأنبا نوفير أسقف إيبارشية شبين القناطر، اللقاء الروحي لشباب كنائس قطاع شبين، بحضور الآباء الكهنة من كنائس الشهيد مارجرجس بمنية شبين، والشهيد مارمرقس بكفر شبين، والبابا كيرلس السادس بكفر الدير، إلى جانب خورس الشمامسة.
تضمن اليوم فقرات روحية متنوعة، وعرض كورال لمجموعة من الترانيم القبطية، كما ألقى نيافته كلمة بعنوان “ارفع رأسك”، تحدث فيها عن معوقات التحرر من الخطية، مؤكدًا أن المسيح يرفع الإنسان من ضعفه، ويمنحه الحرية والتجديد الروحي، مستشهدًا بأمثلة كتابية منها قصة يهوياكين في (إرميا 52).
واختتم اليوم بحلقة صلاة وترانيم روحية، أعقبها توزيع هدايا تذكارية والتقاط الصور مع الشباب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البابا كيرلس السادس الترانيم الأنبا نوفير الآباء الكهنة المزيد
إقرأ أيضاً:
محاكمة خمسة نيجيريين متورطين في مجزرة بكنيسة عام 2022
مثل خمسة رجال أمام القضاء النيجيري يوم الاثنين بتهمة تنفيذ هجوم دموي نفذه مسلحون إسلاميون على كنيسة كاثوليكية في مدينة أوو بولاية أوندو جنوب غرب البلاد، أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 50 من المصلين وإصابة أكثر من 100 آخرين عام 2022.
المتهمون، وهم إدريس أوميزة، والقاسم إدريس، وجميل عبد المالك، وعبد الحليم إدريس، وموموه أوتوهو أبو بكر، مثلوا أمام المحكمة الاتحادية العليا في العاصمة أبوجا، حيث وُجهت إليهم تهم بموجب قانون مكافحة الإرهاب النيجيري.
وقد أنكر المتهمون التهم الموجهة إليهم، وأمرت المحكمة بإيداعهم في الحبس لدى جهاز أمن الدولة.
وقرر القاضي إيميكا نوايتي تأجيل بدء المحاكمة إلى 19 أغسطس/ آب الحالي، في قضية يُتوقع أن تشكل اختبارا لقدرة الحكومة على التعامل القضائي مع ملفات الإرهاب، في ظل ما تواجهه البلاد من هجمات مسلحة وانفلات أمني واسع.
وبحسب وثائق المحكمة، يُشتبه في أن المتهمين انضموا إلى جماعة الشباب الإرهابية في شرق أفريقيا عام 2021، وخططوا لهجمات على مدرسة عامة في وسط نيجيريا، وأخرى قرب مسجد يبعد نحو 30 كيلومترا عن كنيسة القديس فرنسيس الكاثوليكية في أوو.
جماعة الشباب لم تعلن مسؤوليتها عن هجوم يونيو/تموز 2022، كما أن وجودها العملياتي في نيجيريا لا يزال غير مؤكد.
وكانت السلطات قد وجهت في البداية، الاتهام إلى تنظيم "ولاية غرب أفريقيا" التابع لتنظيم الدولة، والذي يخوض إلى جانب جماعة بوكو حرام تمردا طويل الأمد في شمال شرق البلاد، إلا أن التنظيم لم يتبن الهجوم أيضا.