الشغل الشاغل عن أغلب السيدات والرجال هو الكرش، يواجه الكثيرون ممن يعانون من زيادة في الوزن أو حتى ممن يملكون وزناً مثالياً من تراكم الدهون عند مناطق الخصر وبروز الكرش.
كيف تتخلص من الكرش بدون دايت؟ 1- ممارسة الصيام المتقطعتوقف عن الأكل قبل النوم بـ 3 ساعات حتى بعد الاستيقاظ بـ 3 ساعات= 16 ساعة صوم.
2- المشي مدة ساعة يومياًالحرص على أن تصل خطواتك من 7 إلى 10 آلاف خطوة.
يجب الحرص على الحركة كل ساعة لأنه كثرة الجلوس تزيد الكورتيزول "هرمون التوتر".
4- التقليل من تناول الحلوياتلكي لا يزيد جوعك خلال اليوم بالتالي تزيد سعراتك الحرارية عن المطلوب.
5- تناول السلطة مع الدهون الصحية مثل المكسرات وزيت الزيتون بوجبة العشاء.
1- قللي من كمية الأكل وملح الطعام
2- الالتزام بمواعيد النوم المنتظمة
3- التقليل من السكر واستبدليها بالفواكة الطبيعية
4- لا للصودا نهائياً، ابتعد عن المشروبات الغازية
5- اجعل الفاكهة والخضروات وجبتك الخفيفة اليومية
6- الإكثار من مشروبات الزنجبيل والنعناع
7- الجلوس بشكل سليم والظهر يكون مستقيم
8- الإكثار من شرب الماء لأنها تقلل الرغبة في الأكل
9- تناول الطعام ببطء وهدوء
10- الابتعاد عن الزيوت المهدرجة مثل البطاطا المقلية والدجاج المقلي
11- التقليل من الأطعمة التي تسبب الغازات مثل البروكلي
12- اجعل الزبادي صديقك الصدوق
13- تجنب الأطعمة التي تحتوي على مواد حافظة مثل النقانق واستبدالها بالأسماك واللحوم
14- الاسترخاء والابتعاد عن التوتر والحزن وممارسة التأمل واليوغا لنكون بصحة أفضل
المدة التي يستغرقها التغلب على دهون البطن أقل من أسبوعين وحتى لو كان الجدول الزمني قصيرًا، فإن التخلص من الدهون المتراكمة حول محيط الخصر لديك قد يتطلب الكثير من العمل الشاق واتباع التوازن الصحيح بين التمارين الرياضية والنظام الغذائي.
طبيب البوابة: كيف يؤثر الطعام على مزاجك؟
فوائد الثوم على الريق للنساء
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الكرش الدايت المشي الصيام المتقطع دهون البطن
إقرأ أيضاً:
فعل الإجرام يتواصل
صراحة نيوز- حمادة فراعنة
تصطاد كتائب القسام- حركة حماس، وسرايا القدس- حركة الجهاد، وتوجهان ضرباتهم وعملياتهم الكفاحية إلى قوات الاحتلال العسكرية، تستهدف قنص الجنود والآليات، ويقتصر قتلاهم على العسكر المقاتلين، بهدف استنزافهم ودفعهم على الرحيل عن قطاع غزة، كما حصل عام 2005، بإجبار شارون على رحيل قوات الاحتلال، بعد فكفكة المستعمرات وإزالة قواعد الجيش.
مقابل ذلك يكون رد قوات المستعمرة، استهداف المدنيين الفلسطينيين، العائلات، المستشفيات، المدارس، مراكز الإيواء، مخيمات النازحين، ممارسة القتل للمدنيين و تدمير المؤسسات والخدمات المدنية، وتخريبها بدون تحفظ، بدون محرمات، أو احترام لأي من حقوق الإنسان، يعملون على تصفية وقتل جماعي وتطهير عرقي إنساني بشري متعمد، للشعب الفلسطيني.
يعملون على نهب الأرض والاستيلاء عليها، والتوسع الجغرافي بالاستيطان والاحتلال والاحلال من القادمين الأجانب وتجنيسهم، بدون بقاء للفلسطينيين على أرض وطنهم، أو تقليص وجودهم وعددهم في فلسطين.
وخلاصة الفعل لدى طرفي الصراع، أن المقاومة الفلسطينية تستهدف قوات الاحتلال العسكرية، وقوات المستعمرة تستهدف المدنيين على امتداد مدن وقرى قطاع غزة، بشكل منهجي متعمد.
إسرائيل كاتس وزير جيش المستعمرة، يطالب بمواصلة فرض العقوبات على إيران، أما جرائم مستعمرته وما تفعله قواتها ضد المدنيين الفلسطينيين يتجاهلها، رغم حكمهم أن كل فلسطيني في قطاع غزة، متورط، منحاز، داعم للمقاومة ومعادٍ للمستعمرة، للاحتلال، لكل إسرائيلي، ولذلك عليه أن يدفع الثمن بالقتل والإصابة والتجويع والعطش والحرمان من حق الحياة.
القتل والموت الفلسطيني متواصل من قبل قوات المستعمرة، بكل الوسائل والأدوات، والعالم الإنساني احتجاجاته متواضعة، لا تليق بمستوى معاناة ووجع الفلسطينيين، ولا تصل لمستوى حجم وشكل الجرائم الإسرائيلية، رغم أن ما يحصل مكشوف، واضح، للأطفال، للنساء، للكهول، للبشر ، كبشر.
صحيح أن الشعب الفلسطيني يدفع ثمن حريته واستقلاله، ثمن البقاء في وطنه حتى لا تتكرر مرارة التهجير كما حصل عامي 1948 و1967، ولكن الثمن باهظ، باهظ جدا، في عالم مكشوف، مقابل ذلك سيدفع المشروع الاستعماري التوسعي الإسرائيلي ثمن جرائمه، كنظام استعماري، لن يكون أقوى من بريطانيا العظمى، وفرنسا وإلمانيا، وإيطاليا والولايات المتحدة، وهزائمهم أمام الشعوب الفقيرة التي انتزعت حريتها واستقلالها، ولكن تلك الشعوب وجدت نسبياً من يقف إلى جانبها، وحتى حينما كانت وحدها، لم تتعرض إلى ما تفعله جرائم المستعمرة، بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
في البلدان الأوروبية والولايات المتحدة كانت تتسع الاحتجاجات ضد ممارسات حكوماتهم وجيوشهم بحق الشعوب المضطهدة، ولكن مظاهر الاحتجاجات الإسرائيلية، وضيعة لا ترتقي لمستوى الانتماء الأخلاقي الإنساني، للبشرية، مما يزيد من تمادي فعل حكومتهم الإجرامي، وهذا ما يجب على قوى الخير والسلام والتقدم في العالم أن يعملوا على توجيه النقد والملامة لهم، خاصة أن يهود أوروبا تعرضوا للاضطهاد من القيصرية والنازية والفاشية، وعليهم أن يكفوا عما يفعلوه بحق الفلسطينيين.