إجراء المقابلة الشخصية للطلاب المتقدمين لقسم الإعلام بكلية الآداب بجامعة الحديدة
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
الثورة نت/ يحيى كرد
أجرت كلية الآداب بجامعة الحديدة اليوم المقابلة الشخصية للطلاب المتقدمين لقسم الإعلام للعام الجامعي ١٤٤٥ه والبالغ عددهم 25 طالبا وطالبة..
وخلال المقابلة رحب عميد كلية الأداب بجامعة الحديدة الدكتور عبدالاله أبو علي بالطلاب المتقدمين للعام الدراسي الجديد.
منوها إلى الجهود المضنية التي بذلتها رئاسة الجامعة وعمادة كلية وهيئة التدريس ومساعديهم خلال السنوات الماضية رغم التحديات التي فرضها العدوان والحصار والتي أثمرت عن افتتاح قسم الإعلام في الكلية الآداب لرفد الوطن بكوادر قادرة على تأدية رسالتها الإعلامية بمهنية عالية.
وأشار أبو علي إلى أن الكلية قطعت شوطاً كبيراً في تطوير وتحديث الخطط والمناهج الدراسية لطلاب الإعلام ، لمواكبة التطورات التي يشهدها العالم في مجالات الإعلام وتقنية المعلومات.
تكونت لجنة المقابلة من الدكتور عبدالإله أبو علي ، عميد الكلية رئيس القسم، والدكتور علي الحسني ، نائب العميد لشؤون الطلاب ، عبدالله طاهر الأهدل مدير عام الدائرة الإعلامية بالجامعة..
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: جامعة الحديدة
إقرأ أيضاً:
مناقشة رسالة دكتوراة بكلية إعلام القاهرة عن مستقبل الصحافة في الثورة الصناعية الرابعة
شهدت كلية الإعلام بجامعة القاهرة، مناقشة رسالة الدكتوراة المقدمة من الباحثة والكاتبة الصحفية مروة محمد أحمد محمد حسونة بعنوان "مستقبل الصحافة المطبوعة والإلكترونية في ظل الثورة الصناعية الرابعة".
جاء ذلك ضمن اهتمام الكلية بدراسة التحولات العميقة التي يشهدها قطاع الإعلام في عصر الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة.
وترأس لجنة المناقشة والحكم الدكتور شريف درويش اللبان أستاذ الصحافة بكلية الإعلام جامعة القاهرة، مشرفًا ورئيسًا، وشارك في المناقشة كل من: الدكتور طه عبدالعاطي نجم أستاذ الصحافة بجامعة الإسكندرية، والدكتور سماح عبدالرزاق الشهاوي أستاذ الصحافة المساعد بكلية الإعلام جامعة القاهرة.
وشهدت الجلسة حضورًا لافتًا لشخصيات إعلامية بارزة في الوسط الصحفي والأكاديمي، كان في مقدمتهم النائب أسامة شرشر رئيس تحرير جريدة "النهار" المصرية، والدكتورة عواطف عبدالرحمن أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة، إلى جانب حضور مجموعة من رموز المهنة، منهم هشام يونس وحسين الزناتي، اللذان أكدا خلال المناقشة أهمية دعم الأبحاث العلمية التي تربط بين الصحافة التقليدية والاتجاهات التكنولوجية الحديثة.
وتناولت الرسالة مستقبل صناعة الصحافة في ظل التحولات الرقمية الكبرى، وكيف يمكن للمؤسسات الإعلامية إعادة صياغة دورها وتطوير أدواتها لمواكبة متطلبات الجمهور في عصر الثورة الصناعية الرابعة، خاصة مع صعود الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وأنظمة تحليل البيانات الضخمة.
وحظيت الباحثة بإشادة أعضاء اللجنة لما قدمته من تحليل معمّق ورؤية بحثية قادرة على استشراف مستقبل المهنة، مع تقديم توصيات عملية قابلة للتطبيق داخل المؤسسات الإعلامية المصرية.
وعُقدت المناقشة في قاعة المؤتمرات بالكلية في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا، وسط حضور طلابي وأكاديمي واسع يعكس الاهتمام المتزايد بقضايا تطوير الصحافة ومستقبلها في العصر الرقمي.