كلب يقضم أنف صاحبته بعد أن ربته لمدة 11 عاماً
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
خاص
تعرضت الفتاة البريطانية شاينا كريمو، 31 عامًا، لحادث مؤلم بعد أن هاجمها كلبها من نوع كاتاهولا فجأة والذي ربته منذ 11 عامًا، وقام بقضم معظم أنفها في هجوم غير مبرر.
وقالت صحيفة ميرور البريطانية إن الحادثة وقعت في 18 يناير، فور عودة شاينا من الخارج، تفاجأت بهجوم الكلب عليها والذي لم يظهر أي تصرف عدواني من قبل، بحسب تأكيدها، وكان هذا الهجوم هو المرة الأولى التي يُظهر فيها سلوكه العنيف.
وصفت شاينا الهجوم بأنه سريع ودون سابق إنذار، إذ عضها الكلب الذي كان يجلس على حافة السرير دون أن يظهر أي مؤشر مسبق على العدوان.
وتسبب الهجوم في إصابة شاينا بجروح كبيرة في الوجه، وخضعت منذ ذلك الحين لعدة عمليات جراحية، بما في ذلك عمليات تجميل لإعادة بناء أنفها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بريطانيا عملية تجميل فتاة هجوم كلب
إقرأ أيضاً:
الفنانة زينة: أم الولد اللي خلى الكلب يهاجم ولادي شتمتني وماكِبرتش لجوزها
كشفت الفنانة زينة، تفاصيل لأول مرة، عن الهجوم على أبنائها باستخدام كلب مفترس في منطقة الشيخ زايد.
وقالت في مداخلة مع الإعلامي عمرو أديب، على “mbc masr”: “اتفاجئت إن ابني بيصوت وبيعيط وهو بيلعب كورة؛ بسبب إن في ولد كان عاوز يلعب في الملعب ويخَّرج ابني، ولما ابني رفض؛ سيِّب الكلب عليه”.
وأضافت زينة: “أم الولد اللي خلى الكلب يهاجم ولادي، شتمتني، وماكِبرتش لجوزها، ولا لأي حد”.
وباشرت أجهزة الأمن بمديرية أمن الجيزة، التحقيق في بلاغات متبادلة بين الفنانة زينة ورجل أعمال، عقب وقوع مشاجرة بين أبنائهما داخل ملعب كرة قدم خماسي في أحد الكومبوندات السكنية في الشيخ زايد، أسفرت عن إصابات طفيفة، وتبادل الاتهامات بالتعدي والسب.
جاء ذلك، بعد أن تلقت مديرية أمن الجيزة إشارة من قسم شرطة الشيخ زايد ثان، يفيد بتلقي بلاغ من الفنانة زينة تتهم فيه نجل رجل أعمال بإطلاق كلب شرس تجاه طفليها التوأم "زين الدين" و"عز الدين" أحمد عز (11 عامًا)، ما أسفر عن إصابتهما إثر سقوطهما أثناء الهروب.
وفي المقابل، تقدم رجل الأعمال ببلاغ يتهم فيه الفنانة بمحاولة دهس نجله عمدًا بسيارتها داخل شوارع الكومبوند عقب المشاجرة، ما أسفر عن إصابته بكدمة في الكتف، كما اتهمها بالتعدي بالسب على أسرته.
وانتقلت قوة من وحدة المباحث لمكان الواقعة، وتم التحفظ على أطراف النزاع، وجارٍ عرضهم على النيابة العامة للتحقيق.
فيما تواصل الأجهزة الأمنية سماع أقوال الشهود، وتفريغ كاميرات المراقبة؛ لتحديد المسؤوليات القانونية، واتخاذ الإجراءات اللازمة.