المشهد اليمني:
2025-05-24@08:18:50 GMT

رسميا.. أيندهوفن يضم ديست من برشلونة

تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT

رسميا.. أيندهوفن يضم ديست من برشلونة

انتقل الظهير الأيمن الأمريكي سيرجينيو ديست من برشلونة إلى أيندهوفن الهولندي على سبيل الإعارة، حسب ما أفاد به اليوم الاثنين بطل الدوري الإسباني لكرة القدم.
وقال النادي الكتالوني في بيان، إن ديست سيعار "حتى 30 يونيو 2024"، مضيفا أن النادي الهولندي لديه "خيار شراء اللاعب الأمريكي" نهائيا.
وتابع "يحتفظ برشلونة بنسبة مئوية في حالة بيع ديست في المستقبل".


وولد ديست الذي يدافع عن ألوان المنتخب الأمريكي منذ 2019 وخاض معه 26 مباراة حتى الآن، في هولندا وقد أعير للموسم الثاني تواليا بعدما أمضى الموسم الماضي 2022-2023 بقميص ميلان الإيطالي.
ولم يكن ابن الـ22 عاما موفقا كثيرا في تجربته الإيطالية، إذ اكتفى بخوض 8 مباريات فقط في الدوري و14 في جميع المسابقات بألوان "الروسونيري".
وكان برشلونة قد تعاقد مع ديست في العام 2020 قادما من أياكس أمستردام، وخاض 72 مباراة بألوان "البلاوغرانا".
وخلال موسمه الوحيد مع الفريق الأول لأياكس الذي تدرج في صفوف فرقه العمرية منذ 2012 حتى 2019، قدم ديست أداء ملفتا في المباريات الـ38 التي خاضها معه، ما دفع برشلونة إلى الحصول على خدماته.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

كتّاب يناقشون مستقبل النقد الإيكولوجي في الدراسات العربية في النادي الثقافي

نظم النادي الثقافي مقره بالقرم جلسة حوارية حول السرديات الخضراء طرحت سؤالا "هل من مستقبل للنقد الإيكولوجي" في الدراسات العربية؟ حضر الجلسة عدد من المثقفين، والمهتمين، وأدارتها الدكتورة منى حبراس.

يقول الدكتور محمد الشحات إن الفكر العربي الحديث تأثر بعمق بالمنتج الثقافي الغربي، مما أدى إلى إشكالات تتعلق بالتلقي والمثاقفة والتجديد. فالتلقي العربي اتسم بالتبعية لا بالندية، حيث تم استهلاك المفاهيم الغربية دون إنتاج معرفي مستقل، وهو ما عمق أزمة التبعية الفكرية، موضحا أن أحد أبرز التحديات تكمن في استخدام المناهج الغربية مثل التفكيك والتأويل دون مساءلة خلفياتها أو ملاءمتها للسياق العربي، مما يؤدي إلى خطاب منقسم بين الظاهر النقدي والجوهر التابع. كما يشير إلى أزمة المصطلح، حيث تستورد المفاهيم الغربية مثل "الحداثة" و"العقلانية" دون إدراك شروط تشكلها الأصلية، مما يربك الخطاب الثقافي ويضعف فاعليته. ويرى الشحات أن الانقسام حول التراث بين من يدعو إلى القطيعة معه ومن يتمسك به سلفا، يعمق الأزمة، وينوه على ضرورة وجود قراءة تأويلية تاريخية للتراث تمكن من استلهام عناصره لا تجميده أو نفيه.

وانتقل بعدها إلى أن التجديد لا يتم إلا عبر فاعل نقدي مستقل يطرح أسئلته من داخله، ويتفاعل بوعي مع الآخر دون ذوبان أو انغلاق، مشيرا إلى ضرورة تجاوز ثنائية "الأصالة والمعاصرة" نحو أفق حواري يتأسس على إنتاج معرفي أصيل، فتجاوز الأزمة يبدأ بوعي نقدي يحاور الآخر، لا يرفضه، وينتج أدواته من واقعه، معتبرا أن سؤال التجديد اليوم سؤال وجود لا مجرد سؤال فكر.

من جانبها أوضحت الدكتورة آمنة ربيع في ورقتها بأنها تسعى لرصد التحولات الجمالية والفكرية في تمثيل الدمار والمستقبل القاتم بالمسرح العربي، من منطلق الربط بين النقد الإيكولوجي والنقد الدستوبي، موضحة أن النص المسرحي أصبح يعكس انهيار المدينة والإنسان معا، ضمن فضاء ينهار سياسيا وبيئيا.

وترى بأن مسرحية طقوس الإشارات والتحولات لسعد الله ونوس تجسد الدستوبيا السياسية من خلال تشويه الجسد والهوية، فيما تعكس المدينة الفاسدة لعلي عبد النبي الزيدي مدينة كابوسية تفقد معناها الإنساني وتحكم بالخوف. فالمسرح الخليجي يقدم "الدستوبيا الناعمة" كما في زمن العفن لبدر الحمداني، حيث يتجلى العفن كمادة خانقة تفكك المعنى وتبث الرعب من المستقبل.

وتضيف ربيع بأن الدستوبيا المسرحية لا تعد خيالا مظلما فحسب، بل خطابا نقديا يتقصى هشاشة الإنسان، ويفعل عناصر الخشبة من النص والسينوغرافيا إلى الصوت والإضاءة لإبراز الانهيار، مشيرة إلى أن أعمال الزيدي، مثل دراما خيالية حدثت عام 2030، توظف الرمزية والجسد المشوه، حيث أن تسليع الإنسان يتجلى بحدة في هذه النصوص. وتؤكد بأن المسرح العربي، في ظل التحولات السياسية والبيئية، ينتج خطابا فنيا يتقاطع فيه الإيكولوجي بالدستوبي، ويستدعي قارئا نقديا هجينا يفكك السلطة والخراب معا.

أما زهران القاسمي فقدم في ورقته شهادة حية تمزج بين السيرة الذاتية والتأمل في جمال الحياة، ليعيد من خلالها اكتشاف الطفولة، والطبيعة، والمكان الأول بوصفه مصدرا أوليا للتكوين الفني.

ويروي القاسمي كيف انفتحت عينه كطفل على مشهد الوادي، والماء، والحصى، والهواء، فصار المكان كتابه الأول. ويقول إنه بدأ القراءة من الطبيعة قبل الكتب، حين حفظ تفاصيل الحصى والينابيع، وراقب النحل، واصطاد اليعاسيب، وكتب سيرة الحجر. ويضيف: "كنت أقرأ الوجود، ألاحق الظلال، وأتتبع عيون الطرائد قبل الطلقة الأخيرة". ويرى القاسمي أن الندرة هي سر الجمال، وأن التفاصيل الصغيرة مثل رائحة التراب بعد المطر، إلى هديل الحمام الجبلي، إلى خرير الفلج شكلت ذاكرته الأدبية. مبينا أن صدمة الندرة نفسها لحقت به حين بدأ يقرأ الأدب السردي، فانبهر بنجيب محفوظ وماركيز والكوني، واكتشف أن الجمال الحقيقي يشبه تماما ما رآه طفلا في الجبال العمانية. "ما زالت تدهشني شجرة تنبت من شق الجبل"، وتوجه القاسمي بشكره للطبيعة، وللحياة التي تقاوم، ولتلك التفاصيل الضئيلة التي شكلت وجدانه ككاتب يرى في كل عنصر من عناصر المكان بذرة لقصيدة أو رواية.

مقالات مشابهة

  • رسمياً.. نابولي يفوز بلقب الدوري الإيطالي للمرة الرابعة
  • أنشيلوتي بعد إعلان رحيله عن ريال مدريد: فخور بتدريب هذا النادي
  • رسميا.. ريال مدريد يعلن رحيل أنشيلوتي عقب الجولة 38 من الدوري الإسباني
  • جدول ترتيب الدوري الاسباني قبل مباريات اليوم
  • الجماز: تم عرض رونالدو على الهلال لكن النادي رفض التعاقد معه
  • مجلس الشيوخ الأمريكي يعتزم التحقيق في هوية الشخص الذي أدار البلاد بدلا من بايدن
  • رسميا.. برشلونة يعلن تمديد عقد مدربه فليك لمدة موسمين
  • رسمياً.. برشلونة يمدد عقد مدربه هانز فليك حتى 2027
  • تامر حسني ينشر فيديو مع العسيلي من حفل النادي الأهلي (فيديو)
  • كتّاب يناقشون مستقبل النقد الإيكولوجي في الدراسات العربية في النادي الثقافي