محافظ أسوان يكرم وكيل وزارة التربية والتعليم لانتهاء فترة عمله
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كرم اللواء دكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان المهندس محمد الرشيدي، والذي انتهت فترة عمله بأسوان، ليعين وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة الدقهلية، ويتسلم بدلًا منه محمود جابر بدوي المنتقل من محافظة بورسعيد.
اسمعيل يكرم وكيل وزارة التربية والتعليم لإنتهاء فترة خدمته بأسوانوأهدى الدكتور إسماعيل كمال درع المحافظة للمدير السابق تقديرًا لجهوده المخلصة والمتميزة خلال الفترة التي تولى فيها مسؤولية هذا القطاع الحيوي في الفترة الماضية.
وأكد محافظ أسوان على ضرورة إطلاع المدير الجديد على كافة تفاصيل العمل، بجانب أهم الملفات والتحديات لسرعة التعامل معها بما يصب فى صالح أبنائنا الطلاب على الوجه الأكمل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظ أسوان وكيل وزارة التربية والتعليم محمد الرشيدي محمود جابر التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
كمبوديا تعلن إغلاق كافة معابرها الحدودية مع تايلاند مع تجدد الاشتباكات العسكرية
الثورة نت/
أعلنت كمبوديا، اليوم السبت، إغلاق كافة معابرها الحدودية مع تايلاند، فيما يتواصل النزاع العسكري الدامي في الحدود بين البلدين.
وقالت وزارة الداخلية الكمبودية، في بيان: “قررت الحكومة الملكية في كمبوديا تعليق كل عمليات الدخول والخروج في جميع المعابر الحدودية بين كمبوديا وتايلاند بالكامل، وذلك اعتبارا من الآن وحتى إشعار آخر”، بحسب وكالة الأنباء القطرية.
وكانت كمبوديا قد ذكرت في وقت سابق اليوم، أن تايلاند واصلت إلقاء قنابل على أراضيها، على الرغم من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اتفاق الجارتين على وقف إطلاق النار.
وقالت وزارة الدفاع الكمبودية في منشور على منصة فيسبوك: “لم توقف القوات التايلاندية القصف بعد، ومازالت تواصل القصف”.
في المقابل أعلنت وزارة الدفاع التايلاندية، في وقت سابق اليوم، عن مقتل أربعة من جنودها، إثر تجدّد الاشتباكات على الحدود مع كمبوديا.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع التايلاندية، سوراسانت كونغسيري، في مؤتمر صحفي: “أربعة جنود قضوا في اشتباكات وقعت في منطقة تشونغ آن ما”، موضحاً أنّ عدد القتلى وصل إلى 14جندياً منذ بدء المعارك الإثنين الماضي.
وفي يوليو الماضي أعلن رئيس الوزراء الماليزي، أنور إبراهيم، أن كلا من تايلاند وكمبوديا توصلتا إلى اتفاق لوقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار، في خطوة تهدف إلى إنهاء التوترات الحدودية المتصاعدة بين البلدين.
وتعود جذور النزاع بين البلدين الجارين في جنوب شرق آسيا على أجزاء من حدودهما إلى أكثر من قرن، لكن القتال في يوليو الماضي اندلع بعد اتهام تايلاند جارتها بزرع ألغام أرضية أدت إلى إصابة قواتها بجروح.