«الرجاء».. يوم تكويني ترفيهي لأسر مخدومي خدمة يسوع السجين بالقاهرة
تاريخ النشر: 5th, February 2025 GMT
نظمت خدمة يسوع السجين بالقاهرة، يومًا تكوينيًا ترفيهيًا لأسر مخدومي النشاط، وذلك بدار سيدة السلام، بمساكن شيراتون.
شارك في اليوم الأب يوحنا سعد، مسئول الخدمة، الذي ألقى تأملًا روحيًا للحاضرين حول "مفهوم الرجاء"، أعقبه عدد من الترانيم الروحية، بقيادة المرنمة سيلفيا عودة.
. تشييع جناز الأنبا اغابيوس مطران ديرمواس ودلجا.. والمحافظ ينعاه: كان دمث الخلق
كذلك، قدم المهندس رأفت حلمي، أحد أعضاء المكتب تأملًا آخر بعنوان "كيف نعيش الرجاء في عالم اليوم"، بالإضافة إلى الأوقات الترفيهية.
تضمن اليوم أيضًا ممارسة سر المصالحة، وجلسة للمشورة الأسرية، بمساعدة الأخ رأفت حلمي، وجلسة أخرى للاستشارات القانونية، بمعونة الدكتورة رندا ممدوح مرقس، دكتوراه في القانون الجنائي، والمحامية بالاستئناف العالي ومجلس الدولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرجاء يسوع السجين خدمة يسوع السجين المزيد
إقرأ أيضاً:
المستشفى اليمني السعودي يقرّ خصمًا إنسانيًا بتخفيض 20%دائماً.. لأسر شهداء الجيش والمقاومة
أعلن المستشفى اليمني السعودي في مأرب عن تدشين مبادرة إنسانية دائمة تستهدف أقارب شهداء الجيش الوطني والمقاومة من الدرجة الأولى، تشمل: الوالدين، الأبناء، والزوجة، وذلك إكرامًا لتضحيات الشهداء الأبرار وتقديرًا لعظمة ما قدّموه في سبيل الدفاع عن الجمهورية واستعادة الدولة.
تتضمن المبادرة خصمًا بنسبة 20% من جميع الخدمات التشخيصية والعلاجية داخل المستشفى، وتشمل "المعاينة، العمليات، الرقود، خدمات، المختبر، الإجراءات، والخدمات، التشخيصية، والولادة الطبيعية".
وأكدت إدارة المستشفى أن هذا الإجراء يأتي في إطار المسؤولية المجتمعية للمؤسسة المستشفى تجاه أسر الشهداء، ولتعزيز الدور الإنساني الذي يضطلع به ضمن رسالته في خدمة المجتمع.
وأوضحت الإدارة أن هذه المبادرة تأتي امتدادًا للخصم الذي قدّمه المستشفى سابقًا لأسر جرحى الجيش والأمن والمقاومة تقديرًا لصمودهم وتضحياتهم، مؤكدة استمرار العمل بهذا الخصم في مختلف الأقسام والخدمات الطبية.
ويؤكد المستشفى اليمني السعودي على التزامه بمواصلة تقديم المبادرات الإنسانية التي تخدم المجتمع وتدعم الفئات التي قدّمت أعظم التضحيات للوطن، مجددًا تأكيده على أن "خدمة أبناء المجتمع واجب وطني وأخلاقي لا حياد عنه".
سماحة المفتي: إلى متى يستمر الصمت الدولي أمام معاناة أهالي غزة؟