80،80% بنسبة نجاح الشهادة الإعدادية للفصل الدراسي الأول بالفيوم
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
اعتمد الدكتور أحمد الأنصارى محافظ الفيوم، نتيجة الشهادة الإعدادية ـ الفصل الدراسى الأول ـ لعام 2024 / 2025، بنسبة نجاح بلغت 80،80% على مستوى المحافظة، وذلك بحضور الدكتور محمد التوني نائب المحافظ، والدكتور خالد قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، ومحمد عبدالفتاح رئيس لجنة النظام والمراقبة لامتحان شهادة المرحلة الإعدادية بالفيوم.
أوضح محافظ الفيوم، أن عدد الطلاب الذين تقدموا لامتحانات الشهادة الإعدادية بالفصل الدراسى الأول لعام 2024/2025، بلغ 72 ألفًا و591 طالبًا وطالبةً، حضر منهم 72،239، وحصل منهم على نسبة 50% فأكثر عدد 58 ألفًا و369 طالبًا وطالبةً، بنسبة نجاح بلغت 80،80 %.
وأضاف، أن عدد المقيدين بالصف الثالث الإعدادي المهني للصم وضعاف السمع، بلغ 24 طالبًا وطالبة، حضر منهم 23 طالبًا وطالبةً، وبلغت نسبة النجاح 100 %، وأن عدد المقيدين بالصف الثالث الإعدادي بمدرسة النور للمكفوفين، بلغ 12 طالبًا وطالبةً، وحضروا جميعًا الامتحانات، نجح منهم 8 طلاب، بنسبة نجاح 67 %، وتقدم لامتحانات الشهادة الإعدادية المهنية بمدرسة النهضة المهنية بنات، عدد 88 طالبةً، حضر منهم 82 طالبةً، نجح من بينهم 77 طالبةً، بنسبة 87،5%، وفي مدرسة السد العالي المهنية بنين، تقدم للامتحان عدد 190 طالبًا، حضر منهم عدد 185 طالبًا، ونجح منهم 129 طالبًاً، بنسبة نجاح 67،9%.
وكشف المحافظ، أن إدارة غرب الفيوم التعليمية بلغت نسبة النجاح بها 89،10%، وإدارة شرق الفيوم التعليمية بلغت نسبة النجاح بها 87،55%، وإدارة أبشواى التعليمية بلغت نسبة النجاح بها 80،07%، وبلغت نسبة النجاح بإدارة سنورس التعليمية 78،94%، وفي إدارة إطسا التعليمية بلغت نسبة النجاح 78،77%، وفي إدارة طامية التعليمية بلغت نسبة النجاح 75،92%، وإدارة يوسف الصديق التعليمية بلغت نسبة النجاح 73،85%.
وقدم محافظ الفيوم، تهانيه القلبية للطلاب الأوائل وكافة الطلاب الناجحين، وحث الطلبة والطالبات على التفوق والنجاح، موجهًا مسئولى التربية والتعليم بضرورة بذل المزيد من الجهد للارتقاء بالمنظومة التعليمية بالفيوم، وتخريج أجيال واعدة تساهم فى بناء مصر المستقبل، معربًا عن شكره لكافة العاملين بالتربية والتعليم على مجهوداتهم.
مدير تعليم الفيوم يشهد برنامج الحزمة الأساسية للمراجعة الخارجية a7786622-f5c3-4b9c-9ef9-ae3075e5a28e c9e3cb32-8dc7-48b6-afad-b8a00046ebd9 cb887f27-310e-4840-af78-956c9c8a547c
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم تعليم الفيوم نتيجة الشهاده الاعدادية الشهادة الاعدادية بالفيوم الفصل الدراسي الأول التعلیمیة بلغت نسبة النجاح الشهادة الإعدادیة طالب ا وطالبة بنسبة نجاح حضر منهم
إقرأ أيضاً:
الأدنى منذ 2021.. تراجع شعبية ترامب في ولايته الثانية وحرب غزة أحد أسبابها
أظهر استطلاع رأي جديد أجرته مؤسسة "غالوب"، أن معدل تأييد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وصل إلى أدنى مستوى له بعد عشرة أشهر من ولايته الثانية، وهو الأدنى عمومًا منذ تركه المنصب في عام 2021.
ولفت الاستطلاع، إلى أن نسبة تأييد ترامب بلغت 36 بالمئة، مع رفض 60 بالمئة لأسلوب إدارته للرئاسة منذ عودته إلى البيت الأبيض في كانون الثاني/ يناير، وهذه النسبة أقل بنقطة واحدة مما كانت عليه في تموز/ يوليو، مع أن الاستطلاع أظهر استقرار نسبة التأييد بين 40 بالمئة و41 بالمئة خلال الأشهر التي تلت ذلك، كما أشارت صحيفة "ذا هيل".
Trump's approval rating hits second-term low as Republican support dips https://t.co/hRTBPit2It — USA TODAY (@USATODAY) November 29, 2025
وجاءت أدنى درجة حصل عليها ترامب في استطلاع "غالوب" بنسبة 34 بالمئة، وذلك بعد أحداث الكابيتول في 6 كانون الثاني/ يناير 2021 مع نهاية فترة ولايته الأولى، لكن في الوقت نفسه، شهدت نسبة تأييد الجمهوريين والمستقلين انخفاضًا، فمنذ أواخر تشرين الأول/ أكتوبر انخفضت نسبة تأييد الجمهوريين بمقدار سبع نقاط مئوية لتصل إلى 84 بالمئة، بينما بلغت نسبة تأييد المستقلين للرئيس 25 بالمئة، بانخفاض عن 33 بالمئة.
تفاوت النسب وفق طبيعة القضايا
وتتراوح نسبة تأييد ترامب بين 40 بالمئة و30 بالمئة، وقد حصل على أعلى نسبة تأييد، بلغت 43 بالمئة، لأسلوب تعامله مع الجريمة، كما أفاد 41 بالمئة آخرون بموافقتهم على تعامله مع الشؤون الخارجية، و39 بالمئة بموافقتهم على أجندته التجارية، وفقًا للاستطلاع.
أيضًا، جاءت نسبة تأييد الرئيس الأمريكي لسياستي الهجرة والاقتصاد منخفضة، حيث بلغت 37 بالمئة و36 بالمئة على التوالي، وبلغت أدنى نسبة تأييد له لسياسة الرعاية الصحية 30 بالمئة، وفقًا للاستطلاع.
وكتب باحثو "غالوب" أن "جميع التقييمات الحالية تتوافق مع التقييمات السابقة، ولكن هناك تراجع ملحوظ في التأييد لتعامل ترامب مع قضايا الهجرة (-9 نقاط)، والوضع في الشرق الأوسط (-7 نقاط)، والاقتصاد (-6 نقاط) منذ شباط/فبراير الماضي"، وأضافوا أنه منذ آذار/مارس الماضي، انخفضت تقييمات ترامب بنسب مئوية مزدوجة فيما يتعلق بالميزانية الفيدرالية (-12 نقطة) والوضع في أوكرانيا (-10 نقاط).
وفيما يتعلق بتعامله مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حصل ترامب على موافقة 33 بالمئة من المشاركين. وبلغت نسبة تأييده لرده على الحرب بين روسيا وأوكرانيا 31بالمئة، وأشار الباحثون إلى أن "أطول إغلاق للحكومة الفيدرالية، والخسائر الانتخابية للحزب الجمهوري، والمخاوف المستمرة بشأن القدرة على تحمل التكاليف، يبدو أنها أضرَّت بمكانة ترامب لدى الشعب الأمريكي، وخاصة الجمهوريين والمستقلين".
وفي حين عكس ترامب مساره بشأن الرسائل الجمهورية بشأن القدرة على تحمل التكاليف، ووصف منذ ذلك الحين القضية بأنها "عملية احتيال من قبل الديمقراطيين"، كانت التكاليف المتزايدة في طليعة انتخابات 5 تشرين الثاني/نوفمبر التي شهدت فوز العديد من الديمقراطيين بمناصب منتخبة في جميع أنحاء البلاد.
وأشارت مؤسسة "غالوب" إلى أن التأثير المشترك لخسائر الجمهوريين في انتخابات عام 2025، وانخفاض نسبة تأييد ترامب "قد يكون علامة على وجود مشكلة للجمهوريين في انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، عندما سيحاول الحزب الجمهوري الحفاظ على السيطرة الكاملة على الحكومة الفيدرالية".
ترامب يلقي باللوم على الصحافة
ومع انخفاض شعبية استطلاعات الرأي، صعّد ترامب هجماته على الصحافة، ففي وقت سابق من هذا الشهر، قال الرئيس لمراسلة قناة ABC News " اصمتي يا خنزيرة" عندما سألته عن إصدار وزارة العدل الوشيك للملفات المتعلقة بجيفري إبستين.
وبعد إطلاق النار على اثنين من أفراد الحرس الوطني في العاصمة واشنطن، يوم الأربعاء، وصف ترامب مراسلة، مرارًا وتكرارًا، بأنها "شخص غبي" عندما سألته عن عملية التحقق السابقة التي أجرتها وزارة الأمن الداخلي ومكتب التحقيقات الفيدرالي للمشتبه به الأفغاني، والذي يواجه الآن تهمة القتل من الدرجة الأولى فيما يتعلق بإطلاق النار.
“You’re a stupid person” — Trump insults reporter who presses him. @atrupar
pic.twitter.com/cqqCzMd2wD — The Intellectualist (@highbrow_nobrow) November 28, 2025
وتشير أرقام استطلاعات الرأي إلى أن ناخبي "لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا" ربما يعيدون النظر في دعمهم لترامب، بحسب موقع "أمريكا اليوم"، حيث صوّت الجمهوري غراي هولاند لترامب في الانتخابات الرئاسية الأخيرة، لكنه قال إنه "لم يعد من أشد المعجبين" به، وأشار إلى استمرار ارتفاع التكاليف كأحد الأسباب الرئيسية، لكنه أشار أيضًا إلى المساعدات المالية لإسرائيل والفشل في الإفراج الكامل عن الملفات التحقيقية المرتبطة بجيفري إبستين، تاجر الجنس مع الأطفال المدان، كلها أسباب أطاحت بشعبية الرئيس.