الاتفاق السعودي يمدد عقد هزازي حتى 2027
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أعلن الاتفاق السعودي اليوم الإثنين تمديد عقد لاعبه علي هزازي حتى 2027.
وقال النادي الذي يدربه ستيفن جيرارد عبر منصة إكس للتواصل الاجتماعي المعروفة سابقاً باسم تويتر: "فارس أخضر وأحمر اللون فنان.. علي هزازي فارس اتفاقي حتى 2027".
???? رسمي الأنيق مكمل مع #الاتفاق ✍️#هزازي2027 pic.twitter.com/km216ThdAw
— نادي الاتفاق (@Ettifaq) August 21, 2023وكان عقد لاعب الوسط السعودي هزازي السابق ينتهي في 2024.
ونقل موقع الاتفاق عن نائب رئيس النادي عمر باخشوين قوله "التجديد مع علي هزازي يعتبر مكسباً وإضافة لما يمثله من قيمة فنية عالية للفريق".
وتابع: "جاء التجديد بتوصية من المدير الرياضي إلكو شاتوري والمدرب جيرارد.
وواصل: "هزازي لاعب متجدد ورغم تعدد المدربين طيلة احترافه مع الاتفاق فإنه كان رقما مهما في خارطة الفريق".
وتابع: "من خلال توهج هزازي مع الاتفاق خلال الفترة القادمة سيساهم مع زملائه بإسعاد جماهيرنا والعودة لتمثيل المنتخب السعودي بإذن الله".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني الاتفاق السعودي الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
روتايو يعزز يعزز موقعه كمرشح محتمل لرئاسة فرنسا عام 2027
فاز وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو برئاسة حزب الجمهوريين اليميني، متقدما على منافسه لوران فوكييه، في انتصار يعزز موقعه كأحد المرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية عام 2027.
وحصل روتايو (64 عاما) على 74.3% من الأصوات، مقابل 25.7% لمنافسه، في اقتراع بلغت نسبة المشاركة فيه أكثر من 80% من أصل 120 ألف عضو في الحزب.
ويخلف روتايو الرئيس السابق للحزب إريك سيوتي، الذي اختار التحالف مع حزب "التجمع الوطني"(أقصى اليمين) لخوض الانتخابات التشريعية المبكرة عقب حل الجمعية الوطنية في يونيو/حزيران 2024.
وفي إعلان النتائج، أكدت آني جينفار الأمينة العامة للحزب، أهمية الحفاظ على وحدة الجمهوريين، مشددة على أن "الوحدة ضرورية أكثر من أي وقت مضى، وهي الضامن لمصداقيتنا وفعالية عملنا من أجل فرنسا".
ومن معقله في بوي-أون-فيلاي (وسط شرق فرنسا)، أقر فوكييه بهزيمته، ودعا إلى نبذ الانقسامات التي "لطالما أضعفت اليمين".
بدوره، رحّب رئيس الوزراء فرنسوا بايرو بـ"هذا النصر الكبير".
وبصفته وزيرا للداخلية، كثّف روتايو، من إجراءاته الأمنية، وشدّد قوانين منح الجنسية للأجانب، كما دعا، إلى مواجهة علنية مع الجزائر "لإجبارها على استعادة مواطنيها الملزمين بمغادرة البلاد".
إعلانويمثّل فوزه الساحق برئاسة الحزب دفعة قوية لترشحه المحتمل في الانتخابات الرئاسية، في مواجهة منافسين من اليمين، أبرزهم رئيس الوزراء السابق إدوارد فيليب، الذي يتصدر حاليا استطلاعات الرأي.