- الخبر الأول: وصول الجنرال ديل إلى فلسـطين الذي هدد بسحق الثورة الفلسـطينية في الثلاثينيات، والنتيجة: تمّ سحق الجنرال وقواته التي تعدّ بالآلاف على يد مئات الثوّار.
- الخبر الثاني: بدء تفريغ قطاع غـزة من سكانه سنة 1970 أي قبل 50 سنة والذين بلغ عددهم في ذلك الوقت 300 ألف فقط، والنتيجة: قطاع غزة اليوم فيه 2.
- الخبر الثالث: رابين يريد أن يرى غزة ابتلعها البحر، والنتيجة: بعد 20 سنة غزة تسلّم أسرى حربها على شط البحر.
- الخبر الرابع: شارون يهدد بالقضاء على المقاومة في غزة، والنتيجة: شارون فكّك مستوطناته وخرج من غزة.
- الخبر الخامس: ترامب يحضّر لتهجير أهل غزة، لكن رئيساً لأكبر دولة غير مثقف، ولم يقرأ التاريخ ولم يلقنه أحد بالتاريخ، وبإذن الله النتيجة لن تختلف عن الفشل السابق، التاريخ يتكرّر، ونفس المقاوم يزداد صلابة، والتهجير للمدينة لن يحدث أبداً إن شاء الله، ولكن هذه المرة شعوب العالم تغني لفلسطين وغزة.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية: أي تصورات لليوم التالي في غزة يجب أن تشمل عودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع
«ترامب»: لا داعي للعجلة بشأن الوضع في غزة
«أم الدنيا».. مصر تواصل دعم غزة بشاحنات المساعدات
لماذا تريد أمريكا السيطرة على قطاع غزة؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر فلسطين قطاع غزة غزة تهجير الفلسطينيين من غزة تهجير أهل غزة دونالد ترمب إسحاق رابين
إقرأ أيضاً:
مدبولي: مصر ليست أرض التاريخ فقط.. بل أرض العلم والابتكار
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن مصر تسعى لتلبية احتياجات السوقين المحلية والعالمية من خلال تعزيز التعاون العلمي الدولي، موضحًا أن مصر أصبحت وجهة عالمية للشراكات البحثية في ظل استراتيجية وطنية تستهدف رفع القدرة الإنتاجية ودعم الابتكار.
وقال مدبولي، خلال مشاركته في فعاليات الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات، إن الحكومة تعمل على تهيئة البيئة التشريعية التي تمكّن الباحثين والمبتكرين من تحويل نتائج أبحاثهم إلى قيمة اقتصادية حقيقية، مشددًا على أن مصر تؤمن بأن "مستقبل الأمم يُبنى بالعلم والمعرفة".
ودعا رئيس الوزراء المشاركين في الفعاليات إلى التعارف وبناء شراكات جديدة، كما دعا الباحثين إلى تقديم أبحاثهم وابتكاراتهم للاستفادة من الفرص التي توفرها الدولة.
وأكد أن العلم "لغة عالمية توحد الشعوب"، وأن الجمهورية الجديدة تعمل لخدمة هذا الهدف من خلال سياسات داعمة للبحث العلمي.
وأضاف مدبولي أن مصر تسعى إلى توظيف نتائج البحث العلمي وتحويلها إلى منتجات ذات قيمة اقتصادية، إلى جانب ترسيخ مفهوم تسويق العقول كأحد محركات دعم الابتكار وبناء اقتصاد المعرفة.
واختتم بالتأكيد على أن استضافة مصر لهذه الفعاليات للمرة الأولى في العالم العربي تعد حدثًا تاريخيًا يعكس الثقة الواسعة في قدرة مصر على قيادة منظومة البحث العلمي على المستوى الإقليمي والدولي، مشيرًا إلى أن مصر لم تعد فقط أرض التاريخ، بل أصبحت أرض العلم والابتكار المستندة إلى رؤية استراتيجية لتحقيق التنمية المستدامة.