عدد سكان إسطنبول يتجاوز 131 دولة!
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – يتجاوز عدد سكان مدينة إسطنبول، المدينة الأكثر اكتظاظاً بالسكان في تركيا، 131 دولة بتعداد سكانها الذي يقترب من 16 مليون نسمة.
وتجاوزت إسطنبول دولاً مثل صربيا وباراغواي وليبيا بعدد سكانها، كما تجاوزت إسطنبول العديد من دول الاتحاد الأوروبي.
ووفقًا لبيانات معهد الإحصاء التركي (TurkStat) وصندوق الأمم المتحدة للسكان (UNFPA) لعام 2024، زاد عدد سكان إسطنبول بمقدار 45 ألفًا و678 نسمة في عام 2024، وأصبح 15 مليون و701 ألف و602 نسمة.
ويعيش في إسطنبول 7.82 مليون رجل و7.88 مليون امرأة، وتستضيف المدينة 18.3 في المائة من إجمالي سكان تركيا، وبلغ إجمالي عدد سكانها 15.7 مليون نسمة.
وفي أوروبا، جاءت بلجيكا التي يبلغ عدد سكانها 11.7 مليون نسمة، والتشيك التي يبلغ عدد سكانها 10.5 مليون نسمة، واليونان التي يبلغ عدد سكانها 10.3 مليون نسمة، والمجر التي يبلغ عدد سكانها 10 ملايين نسمة، خلف إسطنبول.
وتفوقت إسطنبول على الأردن وتونس وأذربيجان وتجاوزت صربيا وباراغواي وليبيا من حيث عدد السكان.
ويتجاوز عدد سكان إسطنبول عدد سكان دول في الاتحاد الأوروبي، مثل: بلجيكا والسويد وتشيكيا واليونان، وكذلك البرتغال والمجر والنمسا.
Tags: اسطنبولالعدالة والتنميةتركياسكان:كثافة سكانيةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: اسطنبول العدالة والتنمية تركيا سكان كثافة سكانية ملیون نسمة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة للعراق بمبلغ(1.1) مليون يورو لمعالجة أزمة المياه
آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 1:21 م بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلنت بعثة الاتحاد الاوروبي في العراق، اليوم الثلاثاء، تخصيص الاتحاد مبلغاً مالياً مقداره مليون يورو كمساعدات إنسانية عاجلة لأزمة المياه المتفاقمة في محافظة البصرة أقصى جنوبي العراق.وذكرت البعثة في بيان اليوم، أن هذه المساعدات الطارئة تهدف إلى تلبية الاحتياجات العاجلة في مجالات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية (WASH) على مدى الأشهر الستة المقبلة، مع التركيز على الفئات الأكثر ضعفًا، بما في ذلك ما يُقدّر بنحو 500,000 شخص تضرروا بشدة نتيجة تردي جودة المياه وصعوبة الوصول إليها.وأضافت أن العديد من المتضررين يعيشون في مستوطنات عشوائية على أطراف البصرة، حيث تشتد حدة الأزمة.ووفقا لبيان للبعثة، فإن هذا التمويل من الاتحاد الأوروبي الصليب الأحمر النرويجي، بالتعاون مع الهلال الأحمر العراقي، سيمكّن من تقديم مساعدات فعالة وفي الوقت المناسب للمجتمعات الأكثر تضررًا.وأوضحت البعثة، أن الاستجابة تركز على تحسين الوصول إلى المياه النظيفة وتوزيعها، من خلال صيانة وتحديث وحدات المياه في المناطق الهشة التي لا ترتبط بشبكة المياه العامة أو لديها وصول محدود إليها.وتابعت بالقول إن، الجهود تشمل تحسين أنظمة معالجة المياه في المناطق التي تعاني من أشد الاحتياجات، بالإضافة إلى إيصال المياه النظيفة بالصهاريج إلى المجتمعات المحلية لضمان حصول المناطق النائية أيضًا على مياه صالحة للشرب.وتُعد هذه الأزمة أخطر أزمة مياه تشهدها البصرة منذ العام 2018. وتعود أسبابها إلى عوامل متعددة، من بينها جفاف نهر الفرات قبل وصوله إلى المدينة، وانخفاض تدفق نهر دجلة بسبب الجفاف والاستخدام المكثف للمياه في المناطق العليا.