أعلنت شركة النقل البحري « غراندي نافي فيلوتشي » (جي إن في) عن إعادة تشغيل خطها البحري ألميريا-الناظور ابتداء من 21 يونيو 2025، بهدف تقديم خدمات أفضل للمغاربة المقيمين في أوربا خلال عبورهم الصيفي عبر إسبانيا.

وأوضحت الشركة، في بيان لها، أن « الخط البحري ألميريا-الناظور، الذي تم تدشينه في يوليوز 2022، سيعمل بشكل يومي مع رحلات متناوبة بين الميناءين، بمعدل دورتين في اليوم، ثلاث مرات في الأسبوع ».

كما أشارت (جي إن في)، إحدى أكبر شركات النقل البحري للمسافرين والبضائع في البحر الأبيض المتوسط، إلى افتتاح الحجوزات لصيف 2025.

وأضافت الشركة، عضو مجموعة (ام اس سي) أن إعادة تشغيل هذا الخط يندرج في إطار عملية « مرحبا » السنوية، التي تنظم بتنسيق مع الجهات المختصة.

وتأتي إعادة تشغيل هذا المسار لتعزيز شبكة الخطوط البحرية التي تؤمنها الشركة بين جنوب أوربا والموانئ المغربية، والتي تشمل جنوة-طنجة، تشيفيتافيكيا-طنجة، برشلونة-طنجة، برشلونة-الناظور، بالإضافة إلى الخطوط المنطلقة من ميناء سيت.

كلمات دلالية النقل البحري

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: النقل البحري

إقرأ أيضاً:

طنجة تحتضن المنتدى الجهوي للاقتصاد الأخضر 2025

شارك مشروع الخدمات المحلية للطاقة والمناخ (SLEC)، وهو مبادرة تشاركية أطلقتها جهة طنجة–تطوان–الحسيمة بشراكة استراتيجية مع جهة بروفانس–ألب–كوت دازور الفرنسية، وبدعم مالي مشترك من الاتحاد الأوربي، بشكل نشط في فعاليات المنتدى الجهوي للاقتصاد الأخضر 2025، الذي تحتضنه مدينة طنجة يومي 24 و25 يوليوز 2025.

ويعتبر هذا الحدث الهام، الذي احتضنته مدينة طنجة يومي 24 و25 يوليوز 2025، منصة رئيسية لإبراز الأهمية الاستراتيجية لمشروع « SLEC » في تسريع وتيرة الانتقال الطاقي والمناخي على المستوى المحلي.

في ظل السياق العالمي، الذي يتميز بتزايد تحديات المناخ بشكل غير مسبوق، باتت الجماعات الترابية، فاعلا محوريا في قيادة التغيير. ويؤكد المغرب، من خلال التزام جماعاته الترابية المتزايد، عزمه الراسخ على بناء نموذج تنموي حضري متكامل ومستدام، يقوم على تخطيط بيئي مسؤول، ونجاعة اقتصادية، وعدالة اجتماعية. ومن هذا المنطلق، تم تطوير مشروع « SLEC » كآلية محلية لتقديم الدعم التقني والاستراتيجي والعملي للجهات الفاعلة على المستوى الترابي.

ويضطلع مشروع « SLEC » بدور جوهري في تعزيز الحكامة المحلية التشاركية، ومواكبة التشخيصات الترابية، ودعم التخطيط الطاقي والمناخي، وتحفيز انخراط جميع الأطراف المعنية: الجماعات، الفاعلون الاقتصاديون، المجتمع المدني والمواطنون. وتتمثل مهمته الأساسية في خلق بيئة محفزة لتطوير وتنفيذ حلول مبتكرة ومستدامة، تساهم في بناء مستقبل أكثر مرونة.

لقد استفاد مشروع « SLEC » من تمويل مشترك مهم من طرف الاتحاد الأوربي، في إطار برنامج EuropeAid« السلطات المحلية–شراكة من أجل مدن مستدامة 2020″، ما يعكس الاعتراف الدولي بأهمية هذا التعاون العابر للحدود في تطوير سياسات فعالة للتنمية المستدامة خارج الحدود الأوربية.

كلمات دلالية الاتحاد الأوروبي الجماعات الترابية الخدمات المحلية للطاقة والمناخ الدعم التقني والاستراتيجي المنتدى الجهوي للاقتصاد الأخضر 2025 جهة طنجة تطوان الحسيمة

مقالات مشابهة

  • إعادة تشغيل مياه الشرب بنسبة 75%.. ووصولها لفيصل والعمرانية تدريجيا
  • برلماني: إعادة تشغيل مستشفى دار السلام انتصار لإرادة الدولة واستجابة لـ الأهالي
  • محافظة الجيز: إعادة الكهرباء واستئناف تشغيل محطة مياه جزيرة الدهب
  • اختتام امتحانات النقل البحري باللاذقية بتنظيم مثالي وكفاءة عالية
  • شركة سيارات كبرى تعلن إفلاسها رغم عملها في مجال التعديل
  • طنجة تحتضن المنتدى الجهوي للاقتصاد الأخضر 2025
  • وزير قطاع الأعمال: إعادة تشغيل مصنع بلوكات الأنود بالسخنة يوفر عوائد دولارية
  • وزير قطاع الأعمال: إعادة تشغيل مصنع الأنود بالسخنة يدعم سلاسل إنتاج الألومنيوم
  • منع تشغيل الحافلات الدولية داخل المملكة.. 11 اشتراطًا للحافلة في تنظيم النقل الدولي الجديد
  • النقل تعلن مميزات منصة اليخوت المحلية: تحفيز للاستثمار البحري