مصراوي:
2025-07-13@04:52:31 GMT

هالة السعيد: كورونا كشفت فجوات النظام الصحي العالمي

تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT

هالة السعيد: كورونا كشفت فجوات النظام الصحي العالمي

كتب - أحمد جمعة:

قالت الدكتورة هالة السعيد، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الاقتصادية، إن جائحة كورونا أبرزت فجوات النظام الصحي العالمي والتفاوت في تقديم الخدمات الصحية سواءً بين الدول وبعضها أو بين الأقاليم داخل الدولة الواحدة.

جاء ذلك خلال كلمتها في الجلسة الافتتاحية للمنتدى السنوي للهيئة، اليوم الأحد، بالعاصمة الإدارية الجديدة، والذي يعقد تحت شعار "تغطية صحية شاملة ومستدامة للجميع: الدور الريادي للقطاع الخاص لتحقيق رعاية صحية شاملة ومستدامة".

وأضافت هالة السعيد إن جائحة كورونا كانت أزمة كاشفة لأهمية قطاع الصحة والطبيعة المتشابكة لهذا القطاع مع باقي القطاعات التنموية خصوصا في ضوء ما نتج عنها من تداعيات اقتصادية غير مسبوقة ضربت جميع القطاعات وبكل دول العالم.

وتابعت: "يمثل قطاع الصحة أحد الأهداف الرئيسية للتنمية المستدامة الأممية، وتحديدا الهدف الثالث "الصحة الجيدة والرفاهة" بل ينظر إليه باعتباره الركيزة الأساسية لتفعيل وتحقيق باقي الأهداف الأممية الـ 17".

وأوضحت أن الصحة الجيدة تمثل الأساس لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية الشاملة وهي المحرك للنمو الاقتصادي وتحسين جودة الحياة للمجتمعات.

اقرأ أيضا:

الأكثر استهلاكًا.. أبرز ٣ أجهزة تُساهم في ارتفاع فاتورة الكهرباء بفصل الشتاء

لتجنب ارتفاع فاتورة الكهرباء.. كيفية توفير الاستهلاك خلال شهر رمضان

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

هالة السعيد جائحة كورونا العاصمة الإدارية الجديدة القطاع الخاص

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة رئيس الوزراء: الدولة لم تدخر "جهدًا أو مالًا" لتفعيل التغطية الصحية الشاملة أخبار "تاج الدين": يجب إنشاء مستشفيات جديدة بالتعاون مع القطاع الخاص لمواكبة أخبار المدير الإقليمي للبنك الدولي: 60% من إنفاق المصريين على الخدمات الصحية أخبار "أبوعيش" يكشف حجم مشاركة القطاع الخاص في تقديم خدمات "التأمين الشامل" أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

هالة السعيد: كورونا كشفت فجوات النظام الصحي العالمي

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك زيادة العلاوة الدورية للعاملين بالكهرباء 15 % على الأجر الأساسي -تفاصيل 17

القاهرة - مصر

17 12 الرطوبة: 41% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: الحرب التجارية مسلسلات رمضان 2025 معرض القاهرة الدولي للكتاب مقترح ترامب لتهجير غزة صفقة غزة سكن لكل المصريين سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 هالة السعيد جائحة كورونا العاصمة الإدارية الجديدة القطاع الخاص مؤشر مصراوي صور وفیدیوهات هالة السعید

إقرأ أيضاً:

حريق سنترال رمسيس: كارثة كشفت البطولة.. وتساؤلات لم تنطفئ بعد

في قلب القاهرة النابض، حيث تتشابك شرايين الحياة اليومية والاتصالات العصبية للدولة، وقع حادث مدوٌّ هز الوجدان وكشف عن بطولات استثنائية في مواجهة النيران. فبينما كانت ألسنة اللهب تلتهم أجزاءً من سنترال رمسيس، أحد أهم وأكبر مراكز الاتصالات في مصر، لم يكن الحدث مجرد حريق عابر، بل تحول إلى قصة تضحية، وتحدٍ للبنية التحتية، وفتح باب واسع للتساؤلات التي لا تزال تتردد أصداؤها في الشارع المصري.

لحظات الصدمة الأولى وبسالة رجال الإطفاء

شهدت منطقة رمسيس لحظات عصيبة مع تصاعد سحب الدخان الكثيفة وألسنة اللهب من مبنى السنترال. حالة من الذعر والترقب سادت الأجواء، بينما هرعت سيارات الإطفاء والإسعاف إلى الموقع، في سباق مع الزمن للسيطرة على الحريق الذي كان يهدد بابتلاع كل شيء. في خضم هذا المشهد المروع، برزت بطولات رجال الحماية المدنية والدفاع المدني، الذين اقتحموا الخطر بشجاعة منقطعة النظير، واجهوا النيران المتجددة بصلابة، وأظهروا تضحية كبيرة في سبيل حماية الأرواح والممتلكات. جهودهم المضنية كانت حاسمة في تطويق الحريق ومنع كارثة أكبر كانت وشيكة.

الأبطال المجهولون: تضحية مهندسي السنترال لمنع دمار محقق

خلف كواليس النيران المشتعلة، تتجلى قصة بطولة لا تقل أهمية، قصة المهندسين الأربعة الذين استشهدوا داخل السنترال. هؤلاء الرجال لم يكونوا ضحايا للقدر فحسب، بل كانوا أبطالاً حقيقيين أدركوا حجم الخطر الذي يحدق بالمبنى ومحيطه. لقد كانوا يحاولون بكل ما أوتوا من قوة منع النيران من الوصول إلى بطاريات المولدات الرئيسية.

لماذا هذا الإصرار؟ لأن هذه البطاريات، والتي غالباً ما تكون من أنواع عالية الخطورة (مثل الليثيوم أو الرصاص الحمضي)، لو كانت قد تعرضت للنيران المباشرة، لكان من الممكن أن تتسبب في انفجار كارثي يدمر السنترال بالكامل، ويمتد تأثيره المدمر ليصيب آلاف البشر والمباني المحيطة. هؤلاء المهندسون ضحوا بأنفسهم في سباق مع الزمن لمنع هذه الكارثة الأكبر، ليحموا بأرواحهم ما لا يُحصى من الأرواح والممتلكات من دمار محقق. إنها حقيقة علمية وموقف بطولي يستحق كل التقدير، يضاف إلى سجل تضحيات أبناء مصر.

تأثير الحادث على شريان الاتصالات وتساؤلات لا تنتهي

سنترال رمسيس ليس مجرد مبنى، بل هو نقطة عصبية حيوية تربط ملايين المشتركين بشبكة الاتصالات، ويعد شرياناً أساسياً للخدمات الهاتفية والإنترنت. لذلك، امتد تأثير الحريق ليتجاوز الأضرار المادية، ليشمل شللاً جزئياً ومؤقتاً لقطاعات حيوية، من المعاملات البنكية إلى التجارة الإلكترونية وحتى التواصل اليومي للأفراد والشركات الصغيرة. لقد كشف الحادث عن مدى هشاشة بعض أجزاء البنية التحتية الحيوية، وأعاد إلى الواجهة أهمية تحديث وصيانة هذه المنشآت.

ومع استمرار التحقيقات الرسمية التي استبعدت في بدايتها فرضية العمل الإرهابي كسبب مباشر للحريق، إلا أن التساؤلات لم تتوقف. يتساءل البعض عن وجود أي رابط خفي بين هذا الحريق وحرائق أخرى قد تكون وقعت في مولدات أو منشآت كهربائية، وإن لم تعلن التحقيقات الرسمية عن أي صلة مؤكدة حتى الآن، مؤكدة على أن كل حادث يتم التعامل معه بشكل منفصل. كما يطرح السؤال الأهم: هل كان الهدف من الحريق، بغض النظر عن الفاعل، هو إرباك الدولة وشل حركتها من خلال تعطيل شريان حيوي للاتصالات؟ هذه الفرضيات، وإن كانت بحاجة لدليل قاطع، تعكس قلقاً عاماً حول أمن المنشآت الحيوية.

نحن مع الدولة: ثقة راسخة في مواجهة التحديات

إن حادث سنترال رمسيس، بكل تفاصيله المؤلمة وبطولاته الخفية، يجب أن يكون جرس إنذار يدفع نحو وقفة جادة لإعادة تقييم معايير السلامة والأمان في المنشآت الحيوية، وتطوير استراتيجيات أكثر مرونة ومتانة لضمان استمرارية الخدمات الأساسية في أوقات الأزمات.

لكن الأهم من كل ذلك، أن هذا الحدث قد أبرز مجددًا روح التكاتف والدعم من الشعب المصري.

فنحن من يقف دائمًا مع الدولة وأجهزتها، حتى في عز النار، نتصدى وندعم.

إن ثقتنا في رجال الحماية المدنية، وفي كل جهاز من أجهزة الدولة، راسخة لا تتزعزع. هذه الثقة هي السند الحقيقي الذي يدفع البلاد لتجاوز الأزمات والخروج منها أقوى وأكثر تماسكًا، نحو مستقبل رقمي آمن ومستقر لمصر.

اقرأ أيضاً«رئيس اتصالات النواب» يكشف لـ«الأسبوع» سبب اندلاع حريق جديد في سنترال رمسيس

متحدث الحكومة: «افتعال حريق سنترال رمسيس شائعة ولا يوجد منطق في إحراق مبنى يمثل أصول للدولة»

مصطفى بكري: « حريق سنترال رمسيس لم يكن عاديا.. وننتظر التحقيقات و محاسبة المقصرين»

مقالات مشابهة

  • أخبار التوك شو| حقيقة وجود متحور خطير من فيروس كورونا في مصر.. وتفاصيل حالة الطقس وأسعار العملات والذهب
  • معلومات الوزراء: تحديات تواجه النظام التجاري العالمي بفعل التوترات الجيوسياسية
  • حقيقة وجود متحور خطير من فيروس كورونا في مصر
  • مناشدات لمحافظ الجيزة بالتدخل لاستكمال مشروعات الصرف الصحي
  • حريق سنترال رمسيس: كارثة كشفت البطولة.. وتساؤلات لم تنطفئ بعد
  • أحمد السبكي: مصر تقدم نموذجًا رائدًا في إصلاح النظام الصحي
  • وزير المالية: نتطلع إلى آليات مبتكرة لتمويل النظام الصحي في مصر
  • المملكة تؤكد على أهمية العمل الحاسم والتعاون الدولي لسد فجوات العصر الذكي
  • اجتماع في وزارة الصحة عرض مع الشركاء الدوليين خريطة طريق إصلاحات النظام الصحي
  • استغلال الذكاء الاصطناعي لنشر صور وفيديوهات مضللة حول مظاهرات كينيا