عربي21:
2025-06-11@05:02:13 GMT

التهجير القسري للفلسطينيين

تاريخ النشر: 10th, February 2025 GMT

 منذ نشر مقالى الأول عن اقتراح دونالد ترامب استيعاب الأردن ومصر لمزيد من الفلسطينيين والرئيس الأمريكى يضيف الزيت على النار ويبلور ويتوسع فى اقتراحه الغريب.

وذكر أنه يريد إخلاء قطاع غزة من كافة الفلسطينيين وليس جزءا منهم، وبشكل نهائى ولا عودة، قبل أن تقوم المتحدثة الرسمية بتوضيح أن المقصود هو التهجير المؤقت، والحقيقة أن ترامب كان صادقا فيما قاله، لأن غرضه هو إخلاء القطاع من سكانه كلية، متجاهلا وغير معنى بأن الشعب الفلسطينى له الحق  فى الحياة على أرضه وفى وطنه، وأن العالم يسعى إلى حل للنزاع الفلسطينى الإسرائيلى بتمكين الشعبين الحياة بسلام فى دول مستقلة، وليس تصفية شعب لصالح الآخر، ولم يكن التهذيب الرسمى الأمريكى سوى بغرض تجنب فجاجة تعارض الاقتراح مع القانون الدولى صراحة، حيث سبق واعتبرت محكمة نورمبرج المشكلة أمريكيا بعد الحرب العالمية الثانية التهجير القسرى والإبادة الجماعية مخالفة صريحة للقانون الدولى وجريمة ضد الإنسانية.

 

ووسع ترامب الاقتراح من استيعاب دولتين للفلسطينيين بما قد يوحى أنها عملية محدودة مؤقتة، وأن تظل غير مشروعة، ثورة بأن الترحيل قد يكون إلى حوالى عشر دول من داخل الشرق الأوسط وخارجها، تأكيدا على رغبته فى القضاء على العنصر الإنسانى الفلسطينى الضاغط، وبما يتماشى مع توجه الإسرائيلى بالحفاظ على إسرائيل الكبرى لليهود.

وفى تطور إضافى أوضح ترامب أن الولايات المتحدة ستتملك قطاع غزة بعد إفراغها من سكانها، وهو موقف غريب وخال من أى أساس سياسى أو قانونى، لأن هذا يفترض  أن تتسلم الولايات المتحدة بشكل غير مشروع الأرض من دولة الاحتلال الإسرائيلية، لتصبح أمريكا هى دولة الاحتلال، حيث لا توجد سلطة أو حكومة أو تيار سياسى فلسطينى  متماشٍ مع الاقتراح وموافق أو قادر على تسليم الأرض لغير الفلسطينيين.

وأوضح ترامب أن المشروع لن ينفذ بأموال أمريكية وإنما بتمويل عربى، ولن تستخدم فيها القوات العسكرية الأمريكية، رغم أنه من وحى الخيال أن يغادر سلميا شعب فلسطينى كافح أكثر من سبعين عاما تحت الاحتلال حماية لأرضه، أو أن العرب على استعداد لتمويل تصفية القضية الفلسطينية  ومواصلة الاحتلال تحت غطاء أمريكى.

وردا على سؤال حول ما يتردد عن تطور الموقف الأمريكى من الاعتراف بضم إسرائيل للضفة الغربية لنهر الأردن أشار ترامب أنه سيتخذ قرارا فى هذا الشأن خلال الأسابيع القادمة، وهو مؤشر خطير آخر أن موقفه من التهجير الفلسطينى من القطاع ليس منفصلا عن تحرك وخطة أوسع حول النزاع الفلسطينى الإسرائيلى، وأن هناك خطوات إضافية تستدعى تهجيرا فلسطينيا حفاظا على الهوية اليهودية لأرض إسرائيل الكبرى، والمستهدف هنا صراحة الأردن.

منذ انتخابه ومواقف الرئيس الأمريكى تجذب المجتمع الدولى حتى قبل توليه السلطة، إنما رد الفعل تجاه اقتراحه حول غزة تجاوز المخاوف حول مواقفه من بنما، جرينلاند، كندا، المكسيك.. وغيرها، وكانت ردود الفعل جميعا دون استثناء عدا إسرائيل ضد مقترح التهجير بما فى ذلك حلفاء أمريكا فى الغرب.

اقتراح ترامب حول غزة يقضى على القضية الفلسطينية كاملة ويتجاوز ساحة قطاع غزة، ويمس الأمن القومى للأردن ومصر مباشرة، بالإضافة إلى أمن ومصالح مختلف الدول العربية، حيث سيدخل الشرق الأوسط مجددا فى حلقة من الغضب والرفض وسيخلق حساسيات جيوسياسية فى علاقاتها الدولية.
خطورة الاقتراح تفرض على الكل التحرك بشكل أقوى وأشمل وأعمق وغير تقليدى عربيا وإقليميا ودوليا.

مطلوب من الفلسطينيين لم الشمل والتحدث بصوت واحد بصرف النظر عن اختلافاتهم الأيديولوجية، لأن قضيتهم على مشارف اللا عودة والموقف من الأهمية والخطورة تتجاوز كثيرا الخلافات الأيديولوجية أو أى تنافس حول السلطة والمناصب، والمطلوب فورا تشكيل حكومة فلسطينية مشتركة.

وعربيا مطلوب من الأردن ومصر الاستعداد لاتخاذ إجراءات سياسية وأمنية واقتصادية محددة إذا ما تمت محاولة تنفيذ الاقتراح، خاصة ومتوقع من ترامب ممارسة مزيد من الضغط عليهم فى هذا الصدد.

ومطلوب من دول الاتفاقات الإبراهيمية الاستعداد لاتخاذ مواقف معبرة عن  تأييدها للقضية الفلسطينية وضرورة التمسك بها. 

يجب أن يكون هناك تحصين عربى واسع وعملى للفلسطينيين وللموقف المصرى والأردنى الرافض للتهجير، وذلك بإصدار بيانات وطنية عربية  واضحة وقاطعة مثلما صدر عن دول الجوار العربى مصر والأردن والمملكة العربية السعودية، تؤكد على رفض المقترح الأمريكى شكلا وموضوعا. إن السعى للسلام العربى الإسرائيلى، والذى تأكد مرارا وخاصة فى قمة بيروت لعام ٢٠٠٢ مرهون بحل القضية الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلى للأراضى العربية، ويجب أن يكون الموقف واضحا وقاطعا أن العالم العربى رافض كل الرفض تصفية القضية الفلسطينية والموقف الأمريكى.

وعلى العرب رفع مستوى وتسريع التحرك السياسى من خلال تحرك قممى  عربى جماعى، وعقد قمة عربية فورية حضوريا أو إلكترونيا لإصدار بيان وموقف قاطع فى هذا الموضوع .

يجب أن نشهد تحركا عربيا جماعيا لعدد من رؤساء الدول أعضاء اللجنة العربية السداسية المعنية بالقضية الفلسطينية، يشمل طلب مقابلة مع الرئيس الأمريكى لتوضيح الموقف العربى، ومخاطبة وحضور اجتماع لمجلس الأمن وتقديم موقف، يتمسك بمضمون قمة بيروت حول القضية الفلسطينية وأن السلام الشامل مقابل الحفاظ على القضية الفلسطينية، ويرفض فكرة التهجير.

يجب أن يكلف وزراء خارجية المجموعة العربية السداسية بزيارات واتصالات سريعة لدى بقية الأعضاء الدائمين فى مجلس الأمن والتواصل مع المجموعات الإقليمية المختلفة، مؤكدين على رفض المقترح الأمريكى وبغرض الدفع بموقف قوى فى مجلس الأمن، وخاصة من الدول دائمة العضوية حتى إذا واجه بفيتو أمريكى، وأسجل هنا أن على الدول دائمة العضوية اتخاذ مواقف أكثر جدية من واقع مسئولياتها الأممية.

كما على المجموعة العربية ذاتها التحرك سريعا دوليا، والتقدم بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة لإثبات الرفض السياسى الدولى لأى محاولة لتهجير الشعب الفلسطينى أو لتصفية القضية على حسابهم، والدعوة للتحرك سياسيا وقانونيا لتنفيذ هذه الاقتراحات وتثبيت عدم شرعيتها.

وأتفق مع من يرون أن هذه الخطوات غير كافية، إنما آمل أن تساهم وغيرها فى بتر المقترح الخطير الذى يهدف إلى القضاء على القضية الفلسطينية كلية، وهو ما صرح به وزراء بالحكومة الإسرائيلية، موقف يفرض علينا كعرب والمجتمع الدولى وقفة جادة، حفاظا على حقوق الفلسطينيين واستقرار الشرق الأوسط، لأن البديل جد خطير علينا جميعا، بل على المجتمع الدولى بأكمله، لأن تجاوز القانون الدولى وتغليب قانون القوة على قوة القانون سيمس الكل دون استثناء.  

(الشروق المصرية)

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه ترامب الفلسطينيين التهجير العرب فلسطين العرب تهجير ترامب مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة أفكار سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

نائب رئيس الحكومة: الترحيل القسري والجماعي للسوريين غير وارد

أنهت اللجنة الوزارية اللبنانية المكلفة ملف النازحين السوريين إعداد خطتها لإعادتهم إلى بلدهم، وتستعد لعرضها على مجلس الوزراء قريباً لأخذ موافقته على المضي قدماً بتنفيذها.
ويكشف نائب رئيس مجلس الوزراء طارق متري، والذي يترأس اللجنة الوزارية، عن أن اللجنة أنجزت خطة جديدة لإعادة النازحين السوريين تقوم على مراحل عدة، وستعرضها على مجلس الوزراء في أقرب فرصة لأخذ موافقته على المضي قدماً بها.
ولفت متري، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، إلى أن الخط «تضع في الحسبان أن عدداً كبيراً من السوريين، ولدوافع مختلفة، بدأوا في العودة إلى بلدهم»، مشيراً إلى عدم وجود رقم دقيق لعدد العائدين.
ويوضح متري أن «عدداً كبيراً من النازحين أبدى استعداده للعودة، بحسب استطلاع رأي أجرته مفوضية شؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة، أضف أن الحكومة السورية (برئاسة الرئيس أحمد الشرع) لا تعارض عودتهم، وإن كانت قلقة من الظروف المعيشية والسكنية»، عادَّاً أن «كل ذلك يجعل العودة الطوعية ممكنة وعلى مراحل».
ويضيف: «سنسعى لإنجاز المرحلة الأولى قبل انطلاق العام الدراسي مطلع شهر سبتمبر (أيلول) المقبل من دون القدرة على تحديد الأعداد، وإن كنا نتوقع أن تتراوح بين 200 و300 ألف، وذلك يتوقف على نجاح العملية».
ويشرح متري أن «العودة ستنقسم بين منظمة وغير منظمة، بحيث يتم في الأولى تسجيل الأسماء وتأمين حافلات لنقلهم إلى الداخل السوري على أن يحصل كل نازح على مبلغ 100 دولار. أما بخصوص العودة غير المنظمة فسيكون على النازح أن يحدد موعد مغادرته وتأمين وسيلة التنقل، لكنه سيحصل أيضاً على 100 دولار»، لافتاً إلى أن «الأمن العام اللبناني سيعفي المغادرين من الغرامات المترتبة عليهم نتيجة إقامات منتهية الصلاحية، مع شرط عدم العودة إلى لبنان».
ويوضح متري أن «الحكومة تلقت وعوداً بأن تدعم الهيئات المانحة وبعض الدول العائدين إلى سوريا للاستقرار هناك وعدم العودة بطريقة غير شرعية إلى لبنان لأسباب اقتصادية»، مؤكداً أن «الترحيل القسري الجماعي غير وارد».
وتوضح الناطقة باسم مفوضية اللاجئين في لبنان، ليزا أبو خالد، أن المفوضية ستضطر إلى التوقف كاملاً عن دعم التكاليف الاستشفائية للاجئين مع نهاية عام 2025؛ وذلك نتيجة النقص الكبير في التمويل، لافتة إلى أنه «تم بالفعل إيقاف الدعم الصحي الأولي؛ ما سيؤثر بشكل مباشر على 80 ألف لاجئ».
وتشير أبو خالد، في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «برامج المساعدات النقدية تأثرت هي الأخرى بشكل كبير، حيث انخفضت قدرتنا على الوصول إلى المستفيدين بنسبة 65 في المائة منذ يناير (كانون الثاني) الماضي، ضمن إطار البرنامج النقدي المشترك بين المفوضية وبرنامج الأغذية العالمي. وفعلياً، اضطررنا إلى وقف المساعدة عن 350 ألف شخص من الفئات الضعيفة، وما زلنا نفتقر إلى التمويل اللازم لدعم الـ200 ألف المتبقين بعد سبتمبر».
وتكشف أبو خالد عن أنه «سيتم إنهاء الدعم المقدم للتعليم، وخصوصاً المساعدة للأطفال اللاجئين غير الملتحقين بالمدارس، بما يشمل برامج محو الأمية وتعليم الحساب، بحلول يوليو (تموز) 2025. وسيتأثر بذلك بشكل مباشر نحو 15 ألف طفل.
وتكشف أبو خالد عن أن «المفوضية وشركاءها الإنسانيين في لبنان وضعوا خطة عمل مشتركة للعودة الطوعية تهدف إلى مساعدة نحو 400 ألف لاجئ سوري، من ضمنهم 5000 لاجئ فلسطيني من سوريا، على العودة الطوعية من لبنان إلى سوريا في عام 2025 بصفته أفضل سيناريو ممكن. وتتضمن الخطة تقديم مساعدات لتسهيل العودة، إضافة إلى النقل والمساعدة في الوثائق المطلوبة داخل سوريا». مواضيع ذات صلة الأمم المتحدة: يجب على إسرائيل تسهيل وصول المساعدات اللازمة والامتناع عن الترحيل القسري للسكان في غزة Lebanon 24 الأمم المتحدة: يجب على إسرائيل تسهيل وصول المساعدات اللازمة والامتناع عن الترحيل القسري للسكان في غزة 09/06/2025 06:23:32 09/06/2025 06:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 وزارة الصحة بغزة: ما يسمى مراكز المساعدات تحولت لمصائد إسرائيلية للقتل وأداة للتهجير القسري لسكان القطاع Lebanon 24 وزارة الصحة بغزة: ما يسمى مراكز المساعدات تحولت لمصائد إسرائيلية للقتل وأداة للتهجير القسري لسكان القطاع 09/06/2025 06:23:32 09/06/2025 06:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: شعبنا بمكوناته كافة سيتصدى لمخيمات العزل القسري باعتبارها امتداداً للإبادة Lebanon 24 المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: شعبنا بمكوناته كافة سيتصدى لمخيمات العزل القسري باعتبارها امتداداً للإبادة 09/06/2025 06:23:32 09/06/2025 06:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 نائب الرئيس الأميركي: لا أعتقد أن إسرائيل تحاول عمدا قتل كل فلسطيني لذلك لا أرى أن ما يحدث إبادة جماعية Lebanon 24 نائب الرئيس الأميركي: لا أعتقد أن إسرائيل تحاول عمدا قتل كل فلسطيني لذلك لا أرى أن ما يحدث إبادة جماعية 09/06/2025 06:23:32 09/06/2025 06:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً إتصالات ديبلوماسية مرتقبة لاحتواء تداعيات الغارات الإسرائيلية الأخيرة Lebanon 24 إتصالات ديبلوماسية مرتقبة لاحتواء تداعيات الغارات الإسرائيلية الأخيرة 23:04 | 2025-06-08 08/06/2025 11:04:06 Lebanon 24 Lebanon 24 تجدد التعرّض لليونيفيل وحديث عم اتفاق أميركي-إسرائيلي لإنهاء مهامها Lebanon 24 تجدد التعرّض لليونيفيل وحديث عم اتفاق أميركي-إسرائيلي لإنهاء مهامها 23:03 | 2025-06-08 08/06/2025 11:03:00 Lebanon 24 Lebanon 24 واشنطن تربط انسحاب إسرائيل من الجنوب بسحب سلاح"حزب الله" Lebanon 24 واشنطن تربط انسحاب إسرائيل من الجنوب بسحب سلاح"حزب الله" 23:05 | 2025-06-08 08/06/2025 11:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 زوّار الحريري : يستعدّ لخوض الإنتخابات النيابيّة! Lebanon 24 زوّار الحريري : يستعدّ لخوض الإنتخابات النيابيّة! 23:08 | 2025-06-08 08/06/2025 11:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الحكومة: معارضة "حزب الله" تتراجع ولـ"القوات" اعتراضات بسيطة Lebanon 24 الحكومة: معارضة "حزب الله" تتراجع ولـ"القوات" اعتراضات بسيطة 23:17 | 2025-06-08 08/06/2025 11:17:11 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة نقل فنان شهير إلى المستشفى للمرّة الثالثة... حالته خطيرة جدّاً Lebanon 24 نقل فنان شهير إلى المستشفى للمرّة الثالثة... حالته خطيرة جدّاً 10:19 | 2025-06-08 08/06/2025 10:19:33 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد شفائها من مرض السرطان.. فنانة لبنانية تحتفل بزفافها تعرّفوا إلى عريسها (فيديو) Lebanon 24 بعد شفائها من مرض السرطان.. فنانة لبنانية تحتفل بزفافها تعرّفوا إلى عريسها (فيديو) 23:51 | 2025-06-07 07/06/2025 11:51:12 Lebanon 24 Lebanon 24 كان متزوجا من زميلتها في القناة.. مذيعة الـ MTV تستعد لدخول القفص الذهبي قريبا (صورة) Lebanon 24 كان متزوجا من زميلتها في القناة.. مذيعة الـ MTV تستعد لدخول القفص الذهبي قريبا (صورة) 01:48 | 2025-06-08 08/06/2025 01:48:38 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثلة وعارضة أزياء تنفعل على مُقدّم برامج لبنانيّ... إليكم ما حصل بالفيديو Lebanon 24 ممثلة وعارضة أزياء تنفعل على مُقدّم برامج لبنانيّ... إليكم ما حصل بالفيديو 08:40 | 2025-06-08 08/06/2025 08:40:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "غواصات متفجرة" في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي Lebanon 24 "غواصات متفجرة" في لبنان.. إقرأوا آخر تقرير إسرائيلي 09:00 | 2025-06-08 08/06/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:04 | 2025-06-08 إتصالات ديبلوماسية مرتقبة لاحتواء تداعيات الغارات الإسرائيلية الأخيرة 23:03 | 2025-06-08 تجدد التعرّض لليونيفيل وحديث عم اتفاق أميركي-إسرائيلي لإنهاء مهامها 23:05 | 2025-06-08 واشنطن تربط انسحاب إسرائيل من الجنوب بسحب سلاح"حزب الله" 23:08 | 2025-06-08 زوّار الحريري : يستعدّ لخوض الإنتخابات النيابيّة! 23:17 | 2025-06-08 الحكومة: معارضة "حزب الله" تتراجع ولـ"القوات" اعتراضات بسيطة 23:15 | 2025-06-08 السلاح الفلسطيني وتاريخ الانكار: رصاصة في قلب السيادة فيديو حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) Lebanon 24 حاسب جديد من Xiaomi .. هذه مواصفاته (فيديو) 04:30 | 2025-06-08 09/06/2025 06:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) Lebanon 24 كانت تصرخ وتبكي بشكل هستيري وتستغيث.. زوجة فنان معروف تتهمه بسرقة ذهبها وأموالها (فيديو) 03:15 | 2025-06-08 09/06/2025 06:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 بعد "فضيحة" طلاقه.. أحمد السقا يؤدي مناسك الحج وهذا ما قاله (فيديو) 04:12 | 2025-06-06 09/06/2025 06:23:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مندوب الجامعة العربية بالأمم المتحدة: الاعتراف الفرنسي والبريطاني بالدولة الفلسطينية يرسخ لحل الدولتين
  • محمود بدر: مصر تواجه وحدها مخطط التهجير.. والهدف من القافلة التغطية على فضيحة «مادلين»
  • الاحتلال الكامل للضفة الغربية!.. إسرائيل تُكرّس لواقع جديد لتصفية القضية الفلسطينية
  • محمد عبد العزيز: أي فوضى أمنية في رفح المصرية ستسهّل مشروع التهجير
  • ذوقان الهنداوي: القضية الفلسطينية!!
  • النائب سليمان السعود يكتب: القضية الفلسطينية في عهد الملك عبدالله الثاني… ثبات الموقف وصدق الانتماء في ذكرى الجلوس الملكي
  • نائب رئيس الحكومة: الترحيل القسري والجماعي للسوريين غير وارد
  • أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولة
  • قمع وتنكيل للفلسطينيين على الحواجز الإسرائيلية في الضفة
  • الاحتلال يصعّد: اعتقالات واقتحامات وسرقة أملاك للفلسطينيين بالضفة