نصيّة: اتفقتُ مع لجنة تنسيقية حراك الأحزاب على إعداد مذكرة للجنة الاستشارية
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
أكد عضو مجلس النواب، عبد السلام نصية، أنه اتفق مع لجنة تنسيقية حراك الأحزاب على إعداد مذكرة للجنة الاستشارية.
وقال نصية في بيان نشره عبر فيسبوك، ” اجتمعت الاثنين الموافق 10 فبراير 2025 بمقر مجلس النواب اللجنة المشكلة من أعضاء تنسيقية وتكتل وتحالف وحرك الأحزاب السياسية الليبية لمناقشة مبادرة الاستقرار وبناء الدولة”.
وتابع أن تلك المبادرة؛ “تهدف إلى تكوين صوت وطني واحد لإلزام بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا على وضع القضايا الخلافية الحقيقية التي تهدف إلى بناء الدولة على جدول أعمال اللجنة الاستشارية وهي (منصب رئيس الدولة ، السلاح، الحكم المحلي وإدارة دخل البلاد ، المواطنة، الخطاب الديني…. ،وغيرها)”.
وختم موضحًا أنه “في الختام تم الاتفاق على إعداد مذكرة للبعثة والى السادة أعضاء اللجنة الاستشارية بالخصوص ومواصلة اللقاءات وضم أكبر عدد من القوى الوطنية”.
الوسومنصيةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: نصية
إقرأ أيضاً:
برلماني: دعوات التحريض ضد السفارات المصرية محاولة يائسة لضرب استقرار الدولة
أكد النائب مدحت الكمار عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب، أن محاولات التحريض على التجمهر أمام السفارات المصرية في الخارج تمثل سلوكًا عدائيًا يستهدف تقويض استقرار الدولة المصرية، ويمثل امتدادًا لمخططات قوى معادية تسعى لإرباك الرأي العام وتشويه الحقائق.
وأوضح الكمار، في تصريح صحفي له اليوم، أن تلك الدعوات المشبوهة تقف وراءها أطراف مأزومة فقدت تأثيرها داخل مصر، وتسعى للعبث بالخارج عبر استغلال القضية الفلسطينية ومحاولة توظيفها سياسيًا، في وقت تُسطر فيه الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مواقف تاريخية داعمة للحقوق الفلسطينية المشروعة، دون مزايدة أو استعراض.
وأضاف عضو مجلس النواب، أن مصر تخوض معركة إنسانية ودبلوماسية على أعلى مستوى، من أجل وقف نزيف الدم الفلسطيني، وفتح معابر المساعدات، والتنسيق مع كافة الأطراف الدولية لحقن الدماء، مؤكدًا أن هذه الجهود تتحدث عن نفسها ولا تحتاج لمن يروج لها أو يدافع عنها، فهي امتداد طبيعي للدور المصري الأصيل في دعم الشعب الفلسطيني.
واختتم النائب مدحت الكمار، بالتأكيد أن وعي المصريين في الداخل والخارج كفيل بإفشال تلك المحاولات الرامية لبث الفتنة والفوضى، داعيًا الجميع إلى عدم الانجرار خلف دعوات خبيثة تسعى للنيل من وحدة الصف الوطني وتزييف الواقع.