الحكومة تبدأ مهامها بالبيان الوزاري.. عون وسلام للوزراء: خدمة الناس والشفافية
تاريخ النشر: 12th, February 2025 GMT
التقطت حكومة العهد الجديد الصورة التذكارية الأولى لها. وفي أولى جلساتها في بعبدا، تم تشكيل لجنة صياغة البيان الوزاري من رئيس الوزراء نواف سلام، ونائبه طارق متري، ووزراء: المالية ياسين جابر، الثقافة غسان سلامة، الصناعة جو عيسى الخوري والأشغال العامة والنقل فايز رسامني والتي عقدت اجتماعها الأول أمس، على ان يعقد اجتماعها الثاني يوم غد الخميس.
وكتبت" النهار": قد يصح اعتبار يوم البارحة تاريخ الانطلاقة الفعلية المأمولة من اللبنانيين بأنها بداية "الدولة المتجددة" قياساً بتيار الآمال العريضة الذي يجتاح لبنان منذ شهر، وذلك في ظل انعقاد الجلسة الأولى لمجلس الوزراء بعد ولادة الحكومة الجديدة الأولى برئاسة الرئيس نواف سلام والأولى في عهد الرئيس جوزف عون. وبدا واضحاً أن كلاً من الرئيسين عون وسلام يدرك ثقل المهمة الملقاة على عاتق السلطة السياسية الجديدة التي باتت تحت تركيز رقابة المجهرين الداخلي والخارجي بدليل المضمون المعبر لمداخلتي كل منهما في الجلسة الأولى لمجلس الوزراء عقب التقاط الصورة التقليدية الرسمية للحكومة مع الرؤساء عون ونبيه بري وسلام، إذ أوصى عون الوزراء بـ"اثبات الثقة، والانتماء والولاء للدولة وليس لأي جهة أخرى" فيما دعاهم سلام إلى التحلي "بالشفافية التامة في عملهم، والتفرغ الكامل لعمل وزاراتهم".
وكتبت" نداء الوطن":إلى "لغم" جديد هو "لغم" البيان الوزاري، والتحدي الأكبر حياله هو ما سيتضمنه في الموضوعين المهمين: "المقاومة" والفساد والعيون شاخصة إلى هاتين الفقرتين من البيان فإما يجري تفكيكهما، وإما ينفجران تباعاً.لكن الثابت في ملف البيان، أنه سيأتي متناغماً مع خطاب القسَم، الذي من المرات القليلة يأتي فيها مسهباً ومفصلاً، ولا يُستبعَد أن يأتي البيان الوزاري على "صورته ومثاله".
مصادر حكومية لا تستبعد أن يتم الانتهاء من إنجاز البيان الوزاري في وقتٍ قصير، ليُصار إلى مناقشته في مجلس النواب، لتنال الحكومة الثقة على أساسه، وبعدها ينطلق العهد في ورشة إعادة تكوين السلطة، وهي ورشة معقدة ومتشعبة، "وبالكاد" تكفيها سنة وثلاثة أشهر، هو عمر الحكومة حتى استحقاق الانتخابات النيابية في شهر أيار من السنة المقبلة، حيث يفترض أن تقدِّم استقالتها بعد إنجاز الانتخابات النيابية، علماً أن الحكومة ستكون أمام استحقاق ديمقراطي أقرب وهو الانتخابات البلدية والاختيارية في أيار المقبل، أي بعد ثلاثة أشهر تقريباً.
والورشة تتمثل في ملء الشواغر ولا سيما في الفئة الأولى والتي تربو عن أكثر من مئتي مركز شاغر.
لجنة صوغ البيان الوزاري عقدت اجتماعها الأول بعد جلسة مجلس الوزراء، على أن تعقد اجتماعها الثاني غداً الخميس، وبديهي أن تجيب على الأسئلة التالية:
هل من إدراج لمصطلح "المقاومة" في البيان؟
هل صحيح أن المخرج، في هذا السياق، سيكون في "حق الشعب في المقاومة"؟ مصادر مواكِبة لعملية صوغ البيان الوزاري، تكشف أن هذه الفقرة ستكون العمود الفقري.
وكتبت" الاخبار": رغمَ شحّ التفاصيل المتعلقة بالاجتماع الأول، إلا أن ما تسرّب عنه قدّم دليلاً إضافياً على أن آلية العمل في الفترة الفاصلة عن موعد الانتخابات لن تكون سهلة ولا معبّدة، فالعناوين المطروحة كبيرة، وتستهدف في نهاية المطاف إحداث تغييرات كبيرة في النظام السياسي يعتقد البعض بأنها تتناسب مع التحولات في المنطقة، ولفرض وقائع استناداً إلى ما نتج عسكرياً وسياسياً عن الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان.
فإلى جانب التحديات التي تنتظر الحكومة مثل ملء الشغور الكبير في وظائف ومواقع أساسية، بدءاً من وظائف الفئة الأولى كحاكم مصرف لبنان وقائد الجيش، ومعالجة الأزمات الخدماتية المتراكمة، وفي مقدّمها ملف الطاقة والكهرباء والمياه والطرق والأزمة المالية التي يتقدّمها ملف الودائع المصرفية، قالت مصادر وزارية إن الرئيس سلام شدّد خلال مداخلته على فكرة تطبيق الإصلاحات التي نصّ عليها اتفاق الطائف، تحديداً إلغاء الطائفية السياسية وتطبيق اللامركزية الإدارية الموسّعة.
إلا أن كلام سلام فتح شهية بعض الوزراء لتناول بنود الطائف من وجهة نظرهم، مطالبين بإجراء تعديلات عليها، وصولاً إلى اللامركزية المالية أيضاً. وقالت المصادر إن «الخلفيات السياسية لم تظهر بشكل فجّ، لكنّ الوجهة ليست متجانسة ولا تعبّر عن توجهات الحكم إلا بالشعارات، أمّا بالتطبيق فهي تعكس توجهات فريقي النزاع».
وإلى جانب الشق المتعلق بإصلاحات الطائف، الذي يتصرف سلام معه باعتباره الدستور، يأتي الملف المتعلق باستكمال تنفيذ القرار 1701، والقرارات الدولية ذات الصلة، واستكمال تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله ولبنان مع التشديد على الانسحاب الشامل لإسرائيل مما تبقّى من بلدات وقرى جنوبية ونشر الجيش اللبناني على كامل التراب الجنوبي بالتنسيق مع «اليونيفل»، كبند رئيسي في البيان الوزاري، وترجّح المصادر أن يكون هناك جدال كبير بشأن القرار 1701 الذي يظهر أن هناك خلافاً كبيراً على تفسيره، ولا سيما في ما يتعلق بالنطاق الجغرافي لتنفيذه.
وكتبت" اللواء": أعادت الصور الأولى، في أول جلسة للحكومة عُقدت في قصر بعبدا، تصويب العلاقة بين مجلس الوزراء والوزراء، ومسألة الولاء والانتماء والانتاج، بعدما اعترى المشهد نفوراً، عبر التوقف عند الاجتماع الوزاري الفئوي في معراب، بدعوة من رئيس حزب القوات اللبنانية.
وبعيدا عن صورة الجلسة البروتوكولية الأولى لمجلس الوزراء بعد تشكيل الحكومة الجديدة، كانت مواقف رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون بمثابة البوصلة للوزراء الجدد الذين زودهم بتوجيهات متعددة واضعا على طاولة المجلس أولويات المرحلة المقبلة القائمة على الإصلاح وعودة الثقة
وقالت مصادر سياسية مطلعة لـ«اللواء» أن رئيس الجمهورية أراد منذ أول الطريق توجيه العمل الحكومي،ولذلك أكد أهمية الإنتماء للدولة وعدم التعطيل وقال إن الوزراء وجدوا لخدمة الناس، مشيرة إلى أن هناك ملفات عاجلة تتم مناقشتها وهو ما قصده الرئيس عون في تعداده البعض منها التعيينات والموازنة والانتخابات النيابية والبلدية في حين انه كرر التأكيد على موعد الانسحاب الاسرائيلي في الثامن عشر من الشهر الجاري.
ورأت المصادر أن في ما خص الملف الإصلاحي فهناك ورشة يعمل عليها انطلاقا من الدعوة الرئاسية لذلك وإنجاز هذا الملف يؤدي مباشرة إلى الدعم الدولي.
وكتبت" الديار": توقعت مصادر مطلعة ان يتم انجاز صيغة البيان الوزاري باسرع وقت، ليتم اقراره بعد مناقشته في مجلس الوزراء واحالته الى المجلس النيابي لنيل الثقة، المرجحة مطلع الاسبوع المقبل، علم ان النقاشات ستتمحور حول العناوين التالية: تطبيق اتفاق الطائف، تحرير لبنان، تنفيذ القرار 1701 واتفاق وقف النار، الامن والحدود، الانتخابات والاستحقاقات الدستورية وضرورة اتمامها في مواعيدها، انجاز التعيينات الادارية والمالية والامنية، والاصلاحات المطلوبة دوليا.
وكان مجلس الوزراء عقد اولى جلساته في قصر بعبدا، وأكد رئيس الجمهورية العماد جوزف عون في مداخلته "أن لبنان يجب أن ينهض بالإصلاحات التي سنعمل عليها جاهدين كوزراء وكحكومة، ولبنان الدولة هو الذي يحمي القطاعات وكل مرافق الدولة". وشدّد على "أن الانتماء والولاء هما للدولة وليس لأي جهة أخرى، والوزراء هم لخدمة الناس". وقال: المهم ليس فقط تشكيل الحكومة، بل إثبات الثقة بدءاً بمكافحة الفساد وإجراء التعيينات الإدارية والقضائية والأمنية، إضافة إلى التصدي للأمور الطارئة راهناً وهي: الموازنة العامة، الانتخابات البلدية والاختيارية، كيفية تطبيق القرار 1701 والتأكيد على الانسحاب الإسرائيلي في 18 شباط الحالي رغم التحديات". وكان لافتاً أن عون شدد على "ضرورة عدم توجيه أي انتقاد إلى الدول الصديقة والشقيقة وعدم اتخاذ لبنان منصة لهذه الانتقادات، وعلى أن التعبير عن الآراء من قبل السيدات والسادة الوزراء، يكون عبر الآليات والقنوات الرسمية المعتمدة وفق الاصول، كما طلب منهم في الشكليات الضرورية، رفع التحصينات والقواطع كل ضمن حدود وزارته.
من جهته، أوضح رئيس مجلس الوزراء نواف سلام "أن الوقت ليس للتجاذبات السياسية"، طالباً من الوزراء "شفافية تامة في عملهم، والتفرغ الكامل لعمل وزاراتهم وترك أي عمل خاص جانباً"، مؤكداً "ضرورة الفصل بين العملين العام والخاص، وعدم الخلط بينهما".
وأُقر خلال الجلسة تشكيل لجنة صياغة البيان الوزاري من رئيس الوزراء، ونائبه طارق متري، ووزراء: المال ياسين جابر، الثقافة غسان سلامة، الصناعة جو عيسى الخوري والأشغال العامة والنقل فايز رسامني.
وأوضح وزير الاعلام الجديد بول مرقص أن البيان الوزاري "سيكون واضحاً ومقتضباً، ولا يمكن أن استبق مداولات الوزراء" متوقعاً أن يصدر خلال أيام قليلة.
وبعد الجلسة انتقل الرئيس سلام إلى السرايا الحكومية إيذاناً ببدء ممارسته مهماته من مقر رئاسة الحكومة حيث أقيمت له مراسم الاستقبال الرسمية في الباحة الخارجية للسرايا، وترأس بعد الظهر الاجتماع الأول للجنة الوزارية المكلفة صياغة البيان الوزاري حيث جرى البحث في مسودة البيان على أن تعقد اللجنة اجتماعها الثاني في الخامسة عصر غد الخميس . وتجدر الاشارة إلى أن سلام تحدث ليلاً في أول مقابلة تلفزيونية له بعد تشكيل الحكومة عبر "تلفزيون لبنان" وتناولت ظروف وطريقة تشكيله للحكومة والأولويات والتحديات الملقاة عليها وعلاقات لبنان الخارجية.
وتلقى سلام أمس اتصالاً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون هنأه فيه بتشكيل الحكومة، وكانت مناسبة جرى خلالها استعراض للأوضاع العامة. كذلك، تلقى سلام اتصالاً هاتفياً من وزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان هنأه فيه بتشكيل الحكومة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: البیان الوزاری تشکیل الحکومة مجلس الوزراء القرار 1701 على أن
إقرأ أيضاً:
سلام استقبل الخير والبعريني ووفدا من بلدة شبعا
استقبل رئيس مجلس الوزراء نواف سلام في السرايا النائب اشرف ريفي وتناول البحث الاوضاع العامة والمستجدات السياسية.
والتقى الرئيس سلام النائب احمد الخير الذي قال بعد اللقاء:" عرضنا اخر المستجدات لا سيما الموضوع المتعلق بحصرية السلاح وسيادة الدولة على كامل أراضيها ، والمواقف الاخيرة التي تصدر عن الدول الخارجية تجاه لبنان ، واكدنا لدولة الرئيس ان اليوم هناك تعويل كبير من اللبنانيين على موقف الحكومة تجاه هذا الامر ، في النهاية لبنان لا يستطيع ان يتنفس الا من خلال الرئة العربية والدولية، نحن نحتاج الى دعم المجتمعين الدولي والعربي الذين يطالبون لبنان بتطبيق احد بالبنود الاساسية في اتفاق الطائف والتي هي بسط سلطة الدولة على كامل أراضيها وحصرية السلاح، واعتقد ان المرحلة المقبلة ستحمل شيئا مختلفا بالتعاطي مع هذا الملف بعد عملية التفاوض الاخيرة ووصولها الى نتائج شبه مخيبة لامال اللبنانيين."
اضاف:" لقد اكد الرئيس سلام أن هذا الامر لا لبس فيه وهذا القرار متخذ على مستوى مجلس الوزراء ولكن يجب العمل على آليات لتنفيذ هذا القرار. "
كما استقبل الرئيس سلام النائب وليد البعريني على رأس وفد من منطقة عكار، حيث جرى البحث في أوضاع المنطقة واحتياجاتها الإنمائية والخدماتية.
كما استقبل الرئيس سلام وفدا من بلدة شبعا بعد اللقاء قال الشيخ فادي اسعد نصيف باسم الوفد:" عرضنا على دولة الرئيس قضية اختطاف اسرائيل لابن شبعا الراعي ماهر فارس حمدان في ٧ حزيران الماضي ، ووعدنا دولته بمتابعة الملف، كما تطرقنا الى مواضيع خدماتية و مطلبية تخص البلدة. مواضيع ذات صلة وزير الداخلية استقبل سامي الجميل والبعريني واطلع من اتحاد النقل البري على مطالب القطاع Lebanon 24 وزير الداخلية استقبل سامي الجميل والبعريني واطلع من اتحاد النقل البري على مطالب القطاع 28/07/2025 14:20:41 28/07/2025 14:20:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل وفدا من اهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت Lebanon 24 سلام استقبل وفدا من اهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت 28/07/2025 14:20:41 28/07/2025 14:20:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل وفدا من المدربين الفنيين في الجامعة اللبنانية Lebanon 24 سلام استقبل وفدا من المدربين الفنيين في الجامعة اللبنانية 28/07/2025 14:20:41 28/07/2025 14:20:41 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الداخلية استقبل أبو فاعور والبعريني وفاعليات Lebanon 24 وزير الداخلية استقبل أبو فاعور والبعريني وفاعليات 28/07/2025 14:20:41 28/07/2025 14:20:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً زياد الرحباني كما رآه الجيل الجديد: هل فهمه من لم يعش زمنه؟ Lebanon 24 زياد الرحباني كما رآه الجيل الجديد: هل فهمه من لم يعش زمنه؟ 14:00 | 2025-07-28 28/07/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان الرسمي والشعبي يودع زياد الرحباني Lebanon 24 لبنان الرسمي والشعبي يودع زياد الرحباني 11:46 | 2025-07-28 28/07/2025 11:46:58 Lebanon 24 Lebanon 24 على أنغام ترتيلة "انا الام الحزينة".. فيروز تلقي النظرة الاخيرة على جثمان نجلها Lebanon 24 على أنغام ترتيلة "انا الام الحزينة".. فيروز تلقي النظرة الاخيرة على جثمان نجلها 11:46 | 2025-07-28 28/07/2025 11:46:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني Lebanon 24 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني 10:52 | 2025-07-28 28/07/2025 10:52:15 Lebanon 24 Lebanon 24 تدابير في المحيدثة مكان تشييع زياد الرحباني.. إليكم تفاصيلها Lebanon 24 تدابير في المحيدثة مكان تشييع زياد الرحباني.. إليكم تفاصيلها 10:09 | 2025-07-28 28/07/2025 10:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! Lebanon 24 مفاجأة… أدرعي ينعى زياد الرحباني! 14:44 | 2025-07-27 27/07/2025 02:44:03 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) Lebanon 24 بعد زياد الرحباني.. الموت يغيب فنانا شهيرا بعد صراع صامت مع مرض السرطان (صورة) 06:31 | 2025-07-28 28/07/2025 06:31:39 Lebanon 24 Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! Lebanon 24 "خطر يهدّد لبنان".. هذا ما قيلَ عن "الأمن"! 22:00 | 2025-07-27 27/07/2025 10:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني Lebanon 24 لم يُفارق الحياة في المستشفى.. معلومات جديدة تُكشف عن وفاة الفنان زياد الرحباني 09:14 | 2025-07-28 28/07/2025 09:14:59 Lebanon 24 Lebanon 24 ما هي "الأراضي الأخرى" في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟ Lebanon 24 ما هي "الأراضي الأخرى" في عملية التبادل مع مزارع شبعا؟ 16:00 | 2025-07-27 27/07/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 14:00 | 2025-07-28 زياد الرحباني كما رآه الجيل الجديد: هل فهمه من لم يعش زمنه؟ 11:46 | 2025-07-28 لبنان الرسمي والشعبي يودع زياد الرحباني 11:46 | 2025-07-28 على أنغام ترتيلة "انا الام الحزينة".. فيروز تلقي النظرة الاخيرة على جثمان نجلها 10:52 | 2025-07-28 بالفيديو.. بث مباشر لتشييع الفنان الراحل زياد الرحباني 10:09 | 2025-07-28 تدابير في المحيدثة مكان تشييع زياد الرحباني.. إليكم تفاصيلها 13:57 | 2025-07-28 "لقاء سيدة الجبل": الازدواجية التي يعيشها لبنان باتت تعيق حياة كل لبناني فيديو كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) Lebanon 24 كاتب مصري يكشف مُفاجأة جديدة عن عادل إمام.. هذا ما قاله (فيديو) 09:26 | 2025-07-28 28/07/2025 14:20:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) Lebanon 24 "تربّيت على ايدي".. بسمة بوسيل توضح حقيقة عودتها لتامر حسني وتفجّر مفاجأة عن شيرين عبد الوهاب! (فيديو) 08:59 | 2025-07-28 28/07/2025 14:20:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان Lebanon 24 بالفيديو: الكارثة المؤجلة.. أبنية مُهددة بالإنهيار في لبنان 20:14 | 2025-07-26 28/07/2025 14:20:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24