إصابة 10 أشخاص بانفجار قنبلة يدوية في حانة ..فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
باريس
أعلنت السلطات الفرنسية إصابة أكثر من 10 أشخاص جراء انفجار قنبلة يدوية ألقيت على حانة في مدينة غرونوبل جنوب شرق البلاد.
وكتب عمدة غرونوبل، إيريك بيول، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي مساء أمس الأربعاء: “أدين بأشد العبارات هذا العمل الإجرامي غير المسبوق من العنف، الذي وقع في متجر بحي القرية الأولمبية، وأسفر عن إصابة أكثر من 10 أشخاص، بعضهم في حالة خطرة”.
ووفقا لصحيفة “le dauphiné libéré”، كشفت كاترين سيجان رئيسة إقليم إيزيري، بأن ستة من المصابين في حالة خطيرة، فيما قال المدعي العام، كريستوف باريه، أن المهاجم كان بحوزته بندقية هجومية من طراز كلاشنيكوف، لكنها لم تُستخدم في الحادث.
وتستبعد السلطات في الوقت الحالي أن يكون الهجوم “عملا إرهابيا صريحا”، بالرغم من أن ملابسات الجريمة لا تزال غير واضحة، ولا يزال الجاني مجهول الهوية، حيث قام بإلقاء القنبلة داخل الحانة قبل أن يلوذ بالفرار، وتشير إحدى الفرضيات إلى احتمال ارتباط الهجوم بأنشطة تهريب المخدرات.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/X2Twitter.com_crIKqdF6ApDTucQm_928p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فرنسا قنبلة يدوية هجوم إرهابي
إقرأ أيضاً:
اليونيفيل: إصابة جندي جراء سقوط قنبلة من طائرة مسيرة إسرائيلية جنوب لبنان
أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) ، اليوم /الأحد/ ، أن أحد جنود حفظ السلام أُصيب بجروح جراء قنبلة يدوية أسقطتها طائرة إسرائيلية مُسيرة في منطقة كفر كلا جنوب لبنان أمس، وذلك بعد أيام من شكواها من إلقاء قنابل يدوية بالقرب من ذوي الخوذ الزرقاء.
وأضافت (اليونيفيل) - في بيان- : "قبل ظهر أمس بقليل، ألقت طائرة إسرائيلية مسيرة قنبلة يدوية انفجرت بالقرب من موقع لليونيفيل في كفر كلا، ما أدى إلى إصابة الجندي بجروح طفيفة وتلقى مساعدة طبية".. مشيرة إلى أنه قبل إلقاء القنبلة، لاحظ جنود حفظ السلام طائرتين مسيرتين تحلقان بالقرب من موقعهم.
وأشارت إلى أن هذا هو الهجوم الثاني الذي يشنه الجيش الإسرائيلي بالقنابل اليدوية على قوات حفظ السلام هذا الشهر ما يمثل انتهاكا خطيرا آخر للقرار 1701، واستخفافا مقلقا بسلامة قوات حفظ السلام التي تنفذ تفويض مجلس الأمن الممنوح لها.
ودعت (اليونيفيل) الجيش الإسرائيلي مجددًا إلى وقف الهجمات على قوات حفظ السلام أو بالقرب منها، لأنهم يعملون على إعادة الاستقرار الذي التزمت به كل من إسرائيل ولبنان.