12 مليار دولار.. انتعاش فائض صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي 3% يناير الماضي
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
ازداد فائض صافي الأصول الأجنبية في البنك المركزي المصري ليصل إلى 11.99 مليار دولار بنهاية شهر يناير 2025، مقارنة بفائض بلغت قيمته 11.64 مليار دولار في ديسمبر الماضي.
كشفت أحدث نشرات «المركزي» عن انتعاش صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي خلال يناير الماضي ليسجل فائضاً يعادل 603.055 مليار جنيه، مقابل 592.
ارتفع فائض صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي المصري على أساس شهري خلال يناير 2025 بنسبة 3%، وهو الشهر التاسع الذي يشهد فائضا موجبا منذ مايو 2024.
يعبر فائض صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي عن الفارق بين الأصول والالتزامات واجبة السداد بالعملات الأجنبية على البنك ويستخدم للدفاع عن العملة.
جرى تحويل فائض صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي المصري من الجنيه إلى الدولار وفقاً لقوائم أسعار الصرف داخل المركزي خلال شهر يناير الماضي، عند دولار بلغ 50.17 جنيه للشراء، و50.31 جنيه للبيع.
اقرأ أيضاًاجتماع في المركزي الخميس المقبل.. ما أثر القرار المنتظر على شهادات الادخار داخل بنكي «مصر والأهلي»؟
سعر الدولار في البنك المركزي المصري يختتم الأسبوع عند 50.58 جنيه
قبل اجتماع «المركزي المصري».. بنك مصر يوسع دائرة تخفيض الفائدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي المصري اقتصاد مصر الأصول الأجنبية صافي الأصول الأجنبية صافي الأصول الأجنبية للبنك المركزي صافي الاصول الاجنبية البنك المركزي الأصول الأجنبية في مصر المرکزی المصری
إقرأ أيضاً:
وسط تهدئة تجارية.. الذهب يتراجع والدولار يحدّ من الخسائر
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسعار الذهب تراجعًا طفيفًا في تعاملات صباح اليوم الجمعة، متأثرة بانخفاض الطلب على الأصول الآمنة، في ظل مؤشرات على إحراز تقدم في المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين.
وانخفض سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.1% ليصل إلى 3363.91 دولارًا للأوقية، بينما تراجعت العقود الآجلة الأميركية للذهب بنسبة 0.2% إلى 3365.50 دولارًا للأوقية.
ويرى محللون أن تراجع التوترات التجارية عزز من إقبال المستثمرين على الأصول ذات المخاطر الأعلى، مما قلل من جاذبية الذهب كملاذ آمن، رغم أن ضعف أداء الدولار الأميركي ساهم في الحد من خسائر المعدن الأصفر.
ومن المتوقع أن تستمر الأسواق في مراقبة تطورات المحادثات التجارية وتأثيرها على توجهات المستثمرين، وسط ترقب لمؤشرات اقتصادية جديدة قد تؤثر على تحركات الذهب والعملات العالمية خلال الفترة المقبلة.