الأخدود يستعد لإقالة مدربه الكرواتي وتعيين مدرب عربي بديلاً
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
ماجد محمد
كشفت المصادر، أن نادي الأخدود يخطط لإقالة مدربه الحالي الكرواتي ستيبان توماس.
وجاء هذا الأمر بعد سلسلة من النتائج السلبية التي حققها الفريق تحت قيادته، والتي أدت إلى تراجعه في جدول ترتيب الدوري السعودي للمحترفين.
وأشارت المصادر إلى أن إدارة نادي الأخدود تعمل حاليًا على التعاقد مع مدرب عربي لتولي المهمة الفنية للفريق خلفًا للتوماس.
وكان ستيبان توماس قد تولى تدريب الأخدود في يوليو 2024، خلفًا للمدرب الجزائري نور الدين زكري، إلا أن النتائج لم تشهد تحسناً ملحوظاً تحت قيادته.
وبعد خوض 19 مباراة في الدوري، حقق الأخدود 4 انتصارات و3 تعادلات و12 هزيمة، ليحتل المركز الخامس عشر في جدول الترتيب برصيد 15 نقطة، وهو ما يهدده بالهبوط إلى الدرجة الأدنى.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخدود المدرب الكرواتي ستيبان توماس
إقرأ أيضاً:
أب يقتل ابنه ويخفي جثته داخل غسالة في امريكا
صراحة نيوز- أصدرت محكمة أمريكية حكماً بالسجن لمدة 50 عاماً ضد “جيرمين توماس”، بعد إدانته بقتل ابنه بالتبني تروي كوهلر، البالغ من العمر سبع سنوات، والاعتداء عليه بشدة قبل أن تُعثر الشرطة على جثته داخل غسالة ملابس في منزل العائلة بولاية تكساس.
وذكرت السلطات أن الأب أبلغ عن اختفاء الطفل في 28 يوليو 2022، قبل أن تكشف التحقيقات عن الواقعة المروّعة. وعثرت الشرطة على الجثة داخل الغسالة وهو مرتدٍ ملابسه بالكامل، فيما أكّدت نتائج تقرير التشريح أن الطفل لم يُغرق، بل توفي جرّاء الاختناق نتيجة التعذيب، كما وُجدت على جسده كدمات وندوب حديثة وقديمة تُشير إلى إساءة متكررة.
كما عُثر على آثار دماء داخل الغسالة وفي أرجاء المنزل، وهو ما قاد إلى توقيف الأب واتهامه رسميًا بالقتل العمد. ورأت المحكمة أن الحكم بالسجن لمدة 50 عامًا يعادل بمعناه حكمًا مؤبدًا دون إمكانية الإفراج المشروط.
من جانبه، وُجهت إلى زوجة المتهم، تيفاني توماس، تهم تتعلق بالإهمال والتسبب بالأذى البدني للطفل. وتسعى حالياً للحصول على “رعاية مجتمعية” بدل السجن.
وخلال الجلسة، ألقت معلمة الطفل السابقة، شيريل ريد، كلمة مؤثرة عبرت فيها عن ألم الفقد:
“لقد كان الابن الذي لم أنجبه.. أحببته ورغبت في رؤيته يكبر وينجح… لم نعرف أبداً ما كان يمكن أن يكون عليه… فقد سُرقت أحلامه ومستقبله وطفولته على يد من كان يفترض أن يحميه.”
تُعد هذه الجريمة واحدة من أكثر حالات العنف الأسري إدانةً في الولايات المتحدة، ما أثار استهجاناً واسعاً بشأن ضرورة تعزيز حماية الأطفال المستضعفين داخل الأسر.