المصادقة بالإجماع على نقاط جدول أعمال الدورة العادية لمجلس مجموعة الجماعات الترابية العيون الساقية الحمراء للتوزيع
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
زنقة20| علي التومي
صادق مجلس مجموعة الجماعات الترابية العيون الساقية الحمراء للتوزيع، بالإجماع، على جميع النقاط المدرجة في جدول أعمال دورته العادية لشهر فبراير 2025، والتي انعقدت بقاعة الإجتماعات بولاية جهة العيون الساقية الحمراء، منصور لمباركي، رئيس المجلس، وبحضور مولاي حمدي ولد الرشيد، النائب الأول للرئيس، والكاتب العام للشؤون الجهوية، ونواب الرئيس، ورؤساء اللجان، وأعضاء المجلس، وممثلي وسائل الإعلام المحلية.
وتمت المصادقة على مشروع ميزانية المجلس لسنة 2025، والهوية البصرية للمجلس، والنظام الأساسي للشركة الجهوية متعددة الخدمات “العيون الساقية الحمراء للتوزيع ش.م”، وميثاق المساهمين في الشركة، إضافة إلى المساهمة في رأسمال شركة التنمية المحلية “شركة تنمية المرافق العمومية للتوزيع ش.م” والموافقة على نظامها الأساسي المحين.
كما تمت المصادقة على تحمل الدولة، ممثلة في وزارة الداخلية، لمساهمة المجموعة في رأسمال الشركة الجهوية متعددة الخدمات وشركة تنمية المرافق العمومية للتوزيع، والانضمام إلى الاتفاقية الإطار المتعلقة بنقل ديون المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب لأصحاب المرفق.
ويعكس هذا الإجماع بمجموعة الجماعات الترابية لجهة العيون الساقية الحمراء، التوافق الحاصل بين أعضاء المجلس حول القرارات الاستراتيجية التي تهدف إلى تعزيز الحكامة المحلية وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: العیون الساقیة الحمراء
إقرأ أيضاً:
الأمن الفيدرالي: الكشف عن أعمال استخباراتية تخريبية تقوم بها مؤسسة «صندوق أكسفورد روسيا»
أكد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أن منظمة "المجلس البريطاني" تُستخدم بشكل مباشر من قِبل أجهزة الاستخبارات البريطانية لتقويض سيادة الدول المستقلة.
وقال الأمن الفيدرالي الروسي، في بيان له: "تم الكشف عن أعمال استخباراتية تخريبية تقوم بها مؤسسة "صندوق أكسفورد روسيا" البريطانية في روسيا".
وأضاف البيان الروسي: “تم تحديد هوية أعضاء هيئة التدريس في جامعات روسية رائدة في أربع مناطق روسية ممن تعاونوا مع الجانب البريطاني على حساب الأمن القومي”.
وتابع: "منظمة "المجلس الثقافي البريطاني" هي أداة النفوذ الرئيسية للندن، حيث دأبت بريطانيا على اعتبار العلماء في روسيا الهدف الأبرز لتأثيرها".
وزاد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي: “بريطانيا تُعتبر المصدر الرئيسي لمعظم الأزمات العالمية، فتحليل الوثائق المتاحة يظهر أن لندن تستخدم عملاء نفوذها للتدخل في الشئون الداخلية للدول الأخرى”.
واستطرد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي: "رغم إغلاق فرع "المجلس الثقافي البريطاني" في روسيا، واصلت المنظمة أعمالها التخريبية من دول أخرى".
وختم الأمن الفيدرالي بيانه بالقول: "الدول التي تسمح لهياكل مثل "المجلس البريطاني" بالعمل على أراضيها تُخاطر بفقدان التحكم بالعمليات الاجتماعية والسياسية".