مواليد 3 أبراج يتمتعون بحظ استثنائي مع نهاية فبراير.. كيف تؤثر النجوم على حياتهم؟
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تؤثر التغيرات الفلكية وحركة الكواكب والنجوم بالإيجاب على حياة بعض مواليد الأبراج الفلكية مع نهاية شهر فبراير، وتحديدًا في الأسبوع الأخير، إذ توقع علماء الفلك أن يتمتع أصحاب 4 أبراج فلكية بحظوظ استثنائية على مختلف المستويات والأصعدة، سواء المالية أو العاطفية أو الصحية.. فمن هم مواليد هذه الأبراج؟.
نستعرض أبرز الأبراج الفلكية المحظوظة التي تحظى بالحب والسعادة والأموال مع انتهاء شهر فبراير، وفقًا لما ذكره موقع horoscope الخاص بالأبراج الفلكية.
واجه مولود برج الدلو الكثير من الصعوبات والتحديات خلال النصف الأول من شهر فبراير، إلا أن علماء الفلك توقعوا أن تشهد حياته انفراجة كبيرة في الأسبوع الأخير من شهر فبراير، إذ يساعده اكتمال القمر على ترتيب أولوياته بطريقة عملية صحيحة تساعده على التقدم بخطوات سريعة في الجانب المهني، كما يشعر مع انتهاء شهر فبراير بتجديد طاقته ونشاطه ما ينعكس بالإيجاب على علاقته بشريك حياته.
يعزز وجود كوكب الزهرة في برج الحوت من ثقة برج السرطان في نفسه وقدراته الإبداعية، لذا توقع خبراء الفلك أن يحقق مولود برج السرطان إنجازات واضحة وملموسة في العمل مع نهاية شهر فبراير ما يمنحه شعور بالسعادة والرضا، وسينعكس ذلك بالإيجاب على الجانب المادي، فمن المتوقع أيضًا أن يحقق نجاحات غير متوقعة في عمل استثماري، وفيما يتعلق بالجانب العاطفي، فيسود الحب والانسجام مع الشريك بشكل قوي بداية من 20 فبراير.
يُعتبر برج الجدي أحد أبرز الأبراج المحظوظة خلال شهر فبراير، خاصة في الأسبوع الأخير، إذ يتوقع خبراء الفلك أن يحصل على مكاسب مالية غير متوقعة كما ينعم بالحب والعاطفة القوية مع شريك حياته، وستشهد حياته تحسنًا ملحوظًا من الناحية الصحية نتيجة حرصه الدائم على تحسين نظامه الغذائي وممارسة الرياضة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج الفلكية برج السرطان برج الدلو برج الجدي شهر فبرایر
إقرأ أيضاً:
كيف تؤثر التغيرات الهرمونية على خطر سرطان الثدي؟.. دراسة توضح
هناك ارتباط وثيق بين التغيرات الهرمونية الطبيعية لدى النساء، وارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي، خاصة في الحالات التي يزداد فيها التعرض لهرموني الإستروجين والبروجستيرون.
دورتكِ الشهرية قد تزيد خطر الإصابة بسرطان الثديوأشار الخبراء إلى أن كل دورة طمث تمر بها المرأة، خاصة إذا بدأت في سن مبكر أو استمرت حتى سن متأخر، تزيد من تعرض خلايا الثدي لتقلبات هرمونية تعزز انقسامها السريع، وهو ما يضاعف احتمالية حدوث طفرات جينية تؤدي إلى نشوء الأورام.
وفيما بيّنت الأبحاث أن العلاج الهرموني المركب (الإستروجين + بروجستيرون) بعد انقطاع الطمث يرفع خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة تصل إلى الضعف.
ووجد الأبحاث، أن الرضاعة الطبيعية والحمل المبكر لهما تأثير وقائي كبير، بفضل تقليل عدد دورات الطمث وتنضيج الخلايا الثديية بشكل يقلل قابليتها للتحول السرطاني.
كما أوضحت الدراسات أن مستويات عالية من هرمون “البرولاكتين” والتستوستيرون لدى بعض النساء قد تسهم أيضًا في رفع الخطر، خصوصًا بعد سن اليأس.
ويُنصح السيدات بمراجعة الطبيب عند التفكير في تناول علاجات هرمونية بعد انقطاع الطمث، ومراعاة عوامل الخطر الشخصية، إلى جانب الالتزام بفحوصات الثدي الدورية، لاكتشاف أي تغيرات في مراحل مبكرة.
المصدر:
تقارير منشورة في Verywell Health, JAMA Oncology, Time Health