طريقة عمل سلطة تكا الخضار بالمايونيز
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
اذا كنتي من محبي السلطات نقدم لكي سلطة تكا الخضار بالمايونيز
طريقة عمل سلطة تكا الخضار بالمايونيز
المكونات:
2 بطاطس متوسطة، مسلوقة ومقشرة ومقطعة إلى مكعبات صغيرة
1 جزر متوسط، مقشر ومقطع إلى مكعبات صغيرة
1 كوب من الفاصوليا الخضراء المسلوقة ومقطعة إلى قطع صغيرة
1 كوب من الذرة الحلوة المسلوقة (يمكن استخدام الذرة المعلبة أيضًا)
1/2 كوب من الخيار المقطع إلى شرائح رقيقة
1/2 كوب من الفلفل الأخضر أو الأحمر المقطع إلى مكعبات صغيرة
1/4 كوب من البصل الأخضر المفروم
1/2 كوب من المايونيز
عصير ليمونة واحدة
ملح وفلفل حسب الذوق
خس مقطع للتزيين (اختياري)
الطريقة:
تحضير الخضار:
قم بسلق البطاطس والجزر حتى يصبحا طريين، ثم قشرهما وقطعهما إلى مكعبات صغيرة.
قم بسلق الفاصوليا الخضراء حتى تصبح طرية، ثم قطعها إلى قطع صغيرة.
استخدم الذرة الحلوة المسلوقة أو المعلبة كما هي.
قم بتقطيع الخيار والفلفل إلى الأحجام المطلوبة.
خلط المكونات:
في وعاء كبير، اخلط البطاطس، الجزر، الفاصوليا الخضراء، الذرة الحلوة، الخيار، الفلفل الأخضر أو الأحمر، والبصل الأخضر المفروم.
إضافة المايونيز والتوابل:
أضف المايونيز إلى الخضار المختلطة وامزج جيدًا حتى يتغلغل المايونيز في الخضار.
أضف عصير الليمون وامزج مرة أخرى.
قم بتذوق السلطة وضبط الملح والفلفل حسب الذوق.
التقديم:
تقدم سلطة تكا الخضار بالمايونيز في طبق التقديم.
يمكنك تزيين السلطة بأوراق الخس المقطعة قبل التقديم إذا رغبت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخضار المزيد إلى مکعبات کوب من
إقرأ أيضاً:
ربط الديون بالذهب خطة ستيف فوربس لكبح سلطة المركزي الأميركي
في طرح يعكس تصاعد الدعوات لكبح تدخل مجلس الاحتياطي الفدرالي في السوق، دعا ستيف فوربس، رئيس تحرير مجلة فوربس وأحد أبرز الأصوات المدافعة عن الاستقرار النقدي، إدارة ترامب إلى إطلاق إصلاح نقدي جذري، يبدأ بإصدار سندات خزانة مرتبطة بالذهب، بوصفها "مقياسًا شفافًا ومباشرًا" لقيمة الدولار الأميركي.
ربط الديْن الحكومي بالذهب.. نموذج جديد للانضباط الماليوبحسب فوربس، تقوم الفكرة على إصدار سندات خزانة بدون فائدة (Zero-Coupon) خمس سنوات، تمنح حاملها عند الاستحقاق حق استرداد قيمتها إما بالدولار أو بما يعادله من الذهب.
ويضرب مثالًا: "سند بقيمة مليون دولار يمكن أن يُسترد بعد خمس سنوات إمّا نقدًا، أو بما يعادل 280 أونصة من الذهب. وفي حال ضعف الدولار، قد تُقدَّر قيمة الذهب المستردة بـ1.5 مليون دولار"، وفق تقديراته.
ويشير فوربس إلى أن وزارة الخزانة الأميركية لديها أكثر من 261 مليون أونصة ذهب يمكن تخصيص جزء منها ضمانًا لهذه السندات.
ويضيف، أن التداول اليومي لتلك الأوراق سيوفر للأسواق "مؤشرًا دائمًا" يكشف ما إذا كانت واشنطن تحافظ على استقرار الدولار أو تعبث به، وهي فكرة تستند إلى ما طرحته الخبيرة النقدية جودي شيلتون في كتابها "غود آز غولد".
مواجهة "العقيدة التضخمية" للفدراليوينتقد الاحتياطي الفدرالي في المقال على تبنيه ما يسميه فوربس بـ"العقيدة المضللة" التي تربط بين النمو الاقتصادي وارتفاع التضخم، ما يدفعه إلى رفع أسعار الفائدة لكبح النشاط الاقتصادي.
ويرى أن على البنك المركزي أن "يتخلى عن دور المهندس الاقتصادي، ويركز بدلًا من ذلك على المهمة الوحيدة المشروعة: الحفاظ على استقرار قيمة الدولار".
ويتابع: "من العبث أن تبلغ عوائد سندات الخزانة لأجل ثلاثة أشهر نحو 4.3%، في حين أن السعر العادل في السوق سيكون أقرب إلى النصف"، مشددًا على أن سوق المال يجب أن تُدار بمعايير ثابتة كما تُقاس المسافة بالمتر والزمن بالساعة.
تحوط أعلى من التضخموفي ظل تفاقم القلق من التضخم، بلغ حجم الاستثمار في سندات الخزانة المحمية من التضخم (TIPS) نحو 2.6 تريليون دولار، رغم عوائدها المتدنية.
إعلانويقترح فوربس، أن السندات المرتبطة بالذهب ستوفر بديلاً أكثر كفاءة، لأنها تحمي من تآكل العملة مباشرة، وليس فقط من ارتفاع الأسعار.
ويؤكد أن الذهب حافظ على قيمته أكثر من خمسة آلاف عام، معتبرًا إياه "بوصلة الاستقرار النقدي"، في مقابل دولار فقد كثيرًا من ثقة الأسواق نظرا لسياسات التيسير الكمي والتدخلات المتكررة.
وبحسب المقال، فإن إصدار سندات ذهبية لن يكون مجرد خطوة رمزية، بل "منصة انطلاق لإصلاح أعمق" في النظام النقدي الأميركي.
فهي تفضح –حسب تعبير فوربس– "مدى انحراف الفدرالي عن مهمته الأصلية"، وتعيد ضبط العلاقة بين الحكومة والمجتمع المالي على قاعدة الشفافية والانضباط.
ويختتم فوربس مقاله بتحذير: "ما لم تُضبط سلطة الفدرالي ويُكبح تدخله في السوق، فإن الولايات المتحدة ستظل تُعاني من تذبذب العملة وعدم اليقين المالي، حتى لو أظهر الاقتصاد أرقامًا ظاهرية قوية".