فيها بقعة سوداء.. طرق تكشف جودة المكسرات قبل شرائها
تاريخ النشر: 16th, February 2025 GMT
يستعد كثيرون لشراء مكسرات رمضان ولذلك يجب التأكد من جودة المكسرات وعدم تعرضها للغش، ويمكن ذلك باتباع الطرق التالية:
1. الفحص البصري
لون غير طبيعي: إذا كان لون المكسرات باهتًا جدًا أو شديد اللمعان، فقد تكون مغطاة بمواد حافظة أو زيوت قديمة.
بقع أو عفن: تأكد من عدم وجود بقع سوداء أو خضراء، فهي علامة على التعفن أو الفطريات.
حجم غير متناسق: المكسرات الجيدة تكون متجانسة الحجم، أما غير الجيدة فقد تكون خليطًا من أحجام مختلفة جدًا.
2. الرائحة
المكسرات الطازجة لها رائحة زكية وطبيعية.
إذا شممت رائحة زنخة أو زيت قديم، فقد تكون المكسرات فاسدة أو مخزنة لفترة طويلة.
3. المذاق
تذوق قطعة صغيرة: إذا كان طعمها مرًا أو زنخًا، فهذا يعني أنها قديمة أو مخزنة بطريقة سيئة.
المكسرات الجيدة تكون نكهتها غنية وطازجة بدون أي طعم غير طبيعي.
4. القوام والملمس
يجب أن تكون المكسرات صلبة ومقرمشة، وليست طرية أو لينة.
إذا لاحظت مادة دهنية زائدة على سطحها، فقد تكون مغطاة بزيوت قديمة لإخفاء عيوبها.
5. اختبار الماء
ضع بعض المكسرات في كوب من الماء: المكسرات المغشوشة أو القديمة قد تطفو بسبب امتصاصها للرطوبة أو امتلائها بالهواء.
المكسرات الجيدة عادة ما تغرق لأنها ثقيلة وطازجة.
6. التأكد من الإضافات غير الطبيعية
بعض الباعة يضيفون مواد لتلميع المكسرات أو تحسين مظهرها. افرك المكسرات بقطعة قماش بيضاء مبللة، وإذا لاحظت لونًا أو بقايا، فقد تكون مغطاة بمواد غير طبيعية.
تجنب المكسرات التي تحتوي على كميات زائدة من الملح أو التوابل لإخفاء نكهتها الأصلية.
7. الشراء من مصدر موثوق
اشترِ المكسرات من أماكن موثوقة وتأكد من تاريخ الصلاحية إذا كانت مغلفة.
تجنب شراء المكسرات المكشوفة التي قد تتعرض للغبار أو التلوث.
اتباع هذه الخطوات يساعدك في اختيار مكسرات طازجة وصحية بدون غش.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المكسرات مكسرات مكسرات رمضان المزيد فقد تکون
إقرأ أيضاً:
مراسل بريطاني: لم أتوقع أن تكون حياة الفلسطينيين بالضفة بهذا السوء
كشف مراسل صحفي بريطاني بعد زيارته الضفة الغربية أن الحياة اليومية للفلسطينيين تدهورت بشكل كبير وأن اليأس أصابهم، وقال إن إسرائيل ومستوطنيها سيطروا على حياة الفلسطينيين.
وقال المراسل إيوين ماك أسكيل لصحيفة الغارديان البريطانية إنه زار الضفة الغربية الشهر الماضي لأول مرة منذ 20 عاما، وكان يتوقع أن تكون أوضاع الفلسطينيين سيئة، لكن ليس بهذا السوء، كما أنه لم يكن ينوي الكتابة عن رحلته للضفة، إلا أنه غيّر رأيه بسبب الصدمة الكبيرة التي شعر بها عندما رأى كيف تدهورت الحياة اليومية للفلسطينيين.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير عسكري: اشتباكات تايلند وكمبوديا فرصة لـ"تنافس" أسلحة قوى كبرىlist 2 of 2عائلات من الفاشر للوموند: الدعم السريع قتل الناس من مسافة صفرend of listومن جهة أخرى، تدرس الولايات المتحدة الأميركية فرض عقوبات على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بسبب مزاعم ارتباطها بأنشطة إرهابية، وأوضحت صحيفة جيروزاليم بوست أن مسؤولين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أجروا مناقشات معمقة بشأن العقوبات المحتملة.
وقالت الصحيفة الإسرائيلية إن القرار أثار مخاوف قانونية وإنسانية داخل وزارة الخارجية الأميركية، مشيرة إلى أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت العقوبات ستشمل الوكالة بأكملها أم ستستهدف مسؤولين محددين أو أجزاء معينة من عملياتها، كما لم يتم تحديد نوع العقوبات التي قد تفرض على الأونروا.
وفي موضوع سوريا، يرى ريان كروكر الدبلوماسي الأميركي والسفير السابق في دمشق أن سوريا تمر بعد عام على سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد بمرحلة حاسمة في انتقالها السياسي وإعادة إعمارها الضخمة التي تتجاوز-حسبه- قدرات الحكومة الجديدة.
ويعتقد كروكر -في مقال له على موقع ذا هيل الأميركي- أن "الانتقال سيكون هشا وقابلا للانكسار بدون قيادة أميركية جدية مستمرة لتفادي أي تهديد لاستقرار الشرق الأوسط والأمن القومي الأميركي"، ويضيف أن واشنطن بإمكانها أن تقود وتوسع نقاط الدعم لإنعاش سوريا وتعزز التزامها الإنساني وما يترتب على ذلك من مسؤوليات مع دول العالم.
أسوأ أزمة إنسانيةمن جانب آخر تواصل الصحافة العالمية الاهتمام بالشأن السوداني، إذ نشرت صحيفة الواشنطن بوست الأميركية مقالا جاء فيه أن الحرب الأهلية في السودان أدت إلى أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وذكّر بتصريح للمدير التنفيذي لمعمل البحوث الإنسانية بجامعة ييل، ناثانيال رايموند، قال فيه إن "وتيرة القتل في مدينة الفاشر لا تضاهيها إلا الإبادة الجماعية في رواندا".
إعلانكما أورد المقال ما قاله الرئيس الدولي لمنظمة "أطباء بلا حدود" جافيد عبد المنعم من أن الموت والدمار ينتشران بسهولة متناهية بسبب امتناع العديد من الحكومات عن استخدام نفوذها للضغط على الأطراف السودانية المتحاربة لوقف القتل أو وصول المساعدات الإنسانية.