رد فعل زيزو على هجوم جماهير الزمالك.. هل يرحل عن الفريق؟
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
كشف مصدر داخل نادي الزمالك، عن رد فعل أحمد سيد زيزو لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي، بعد الهجوم الجماهير عليه، عقب مباراة بتروجت، في اللقاء الذي جمع الفريقين، ضمن مباريات الجولة الرابعة عشرة من مسابقة دوري nile للمحترفين.
زيزو يحسم جدل رحيله عن الزمالكوقال مصدر داخل النادي في تصريحات خاصة لـ الوطن سبورت:« أن أحمد سيد زيزو لاعب الفريق، غاضب للغاية من الهجوم الجماهيري عليه، ويدرس حاليا العروض المقدمة له، للرحيل عن صفوف الفريق، أو فكرة التجديد مع النادي، والاستمرار ضمن صفوف الفريق».
وتابع:« أحمد سيد زيزو، لديه شعور أنه الوحيد الذي يتحمل في الوقت الحالي، الذي يتحمل عواقب الهزائم خلال الفترة الأخيرة، مشيراً إلى أن اللاعب غاضب من هذه الأمور، ولم يتخذ قرار نهائي بشأن الرحيل عن صفوف الفريق».
وتعادل نادي الزمالك أمام بتروجت، بنتيجة هدف في شباك كل فريق، في اللقاء الذي جمع الفريقين، ضمن مباريات الجولة الأخيرة من مسابقة دوري نايل للمحترفين، والتي أقيمت على ملعب السلام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الزمالك أخبار الزمالك زيزو رحيل زيزو
إقرأ أيضاً:
الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.
وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.
وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.
وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.