ماجد المصري: الحب شيء والجواز شيء تاني
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
تحدث الفنان ماجد المصري عن رؤيته للحب والزواج، موضحًا أن هناك فرقًا كبيرًا بين الحب قبل الزواج وبعده، وقال: "الحب شيء والجواز شيء تاني، مش كل اتنين حبوا بعض اتجوزوا، ومش كل اتنين اتجوزوا حبوا بعض".
وأكد " المصري" خلال لقائه في برنامج "كلام نواعم"، أن الحب قد يتلاشى بعد الزواج، لكن الأهم هو المودة والرحمة التي تجمع بين الزوجين.
أوضح ماجد المصري أن الرجل الشرقي يتمسك بعاداته وتقاليده رغم محاولات التطور، قائلاً: "فيه حاجات معينة بنتمسك بيها، وبنحاول نتطور ولكن في حدود"، وأكد على أهمية احترام القيم التي تربى عليها دون التخلي عن التطور ومواكبة العصر.
وأشار ماجد المصري عن النقاشات التي تدور بينه وبين زوجته حول اختياراتها في الملابس، وخاصة الفساتين.
وأوضح أنه أحيانًا يتجاوز بعض الأمور، لكنه يحرص على الحوار والتفاهم للوصول إلى حل يرضي الطرفين، مضيفًا: "بحب نسمع بعض ونوصل لحل في الآخر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماجد المصري زوجته برنامج كلام نواعم المزيد ماجد المصری
إقرأ أيضاً:
موسم الحب الترامبي
لهذا من الطبيعي ان يمنحوا ترامب ونتنياهو وبقية الانظمة الغربية ما تريد ولا غرابة ان يمنح ترامب ترليونات في وقت تتقطع اجساد اطفال فلسطين وغزة بصواريخ وقنابل امريكا ويموتن جوعا وعطشا من الحصار وقياسا على غزة ممكن نتحدث عن السودان والحروب العبثية التي يمولونها وفقا لمخططات أمريكا والصهاينة.
ترامب - وعلى من فهم ومن لم يفهم- على حق ..لأم كل حروب الصهاينة على فلسطين والعرب تمول بالثروات النفطية العربية وكل صاروخ وقنبلة ذكية وغبية يدفع ثمنها من مال العرب والمسلمين .
رحم الله الشاعر العراقي مظفر النواف الذي كتب شعرا ونثرا معريا هذه الانظمة من وقت مبكر وانتقل الى جوار ربه متحسرا على فلسطين والامة التي لم تعي ولم تفهم حقيقة هذه الانظمة .
حلب ترامب قدر ما يستطيع وخطابه المهين لملوك الزيت النفطي الذي يكافئ عليه بالترليونات .. شاهد العالم كله وترامب يقّلب راسه وهو يلقى كلمته في المنتدى الاستثماري السعودي الامريكي بتشكراته واعجابه بذلك الاحمق والغبي الذي هو مقتنع وعلى يقين ان صعوده الى الملك لن يكون الا برضى امريكا وليس هناك افضل من أمريكا ترامب لتحقق له هذه الغاية .
بعد مملكة بن سعود ياتي الدور على قطر والدوحة أرادت ان تستبق الامور لتهدي ترامب أغلى طائرة في العالم ولا ندري كيف فات على هذه المشيخية التي تعتبر نفسها الاذكى بين اخواتها ان في امريكا ما يمنع ان يتقبل رئيسها الهدية الذي رحب بها في البداية ثم تذكر المتربصين به من الديمقراطيين فبرر قبول الهدية ليمنحها لوزارة الدفاع الأميريكية "البنتاجون" اما حلب "المعزة " فهذه حكاية أخرى .
ويصل ترامب الى ثالث "الاثافي" مشيخيات اولاد زايد وهولاء يتفاخرون بصهيونيتهم وهم من يحاولون ان يكونوا اصحاب الفضل في ايجاد صهيونية عربية واسلامية ويسعون قدر المستطاع ليكونوا أكثر تطرفا في هذا المنحى من "نتنياهو وسموترتش وبن غفير .
عموما لاغرابة في كل الذي يحصل بعد ان أمات النفط روح هذه الامة وانساها ما منحها الله وهي بدلا من ان كانت خير امة ستتحول الى شر أمة لقبولها بمثل هولاء الاوغاد يحكمونها وحتى لا نطيل نكتفي بما قاله (أبو الطيب) قبل الف عام .."يا أمة ضحكت من جهلها الامم".