هل حقنة البرد مفيدة في علاج نزلات الشتاء؟.. وزارة الصحة تجيب
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
حقنة البرد.. تزداد الإصابة بنزلات البرد خلال فصل الشتاء نظرًا لانخفاض درجات الحرارة، لذا يلجأ العديد من المواطنين لأخذ حقنة البرد لعلاج نزلات برد الشتاء.
حقنة البرد لا تعالجومع كثرة الطلب على حقنة البرد، أعلنت وزارة الصحة والسكان، عبر صفحاتها الرسمية على موقع وسائل التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن حقنة البرد التي يلجأ المواطنون إليها لا تعالج نزلات البرد.
وأكدت الوزارة، أن حقنة البرد، تسبب العديد من المشاكل الصحية، وخاصة لأصحاب أمراض السكر والكبد وارتفاع ضغط الدم والقلب والربو، لذا يجب استشارة الطبيب أولًا قبل أخذ حقنة البرد أو أي دواء.
مخاطر حقنة البرد1- الاستخدام المتكرر لحقنة البرد يؤثر سلبًا على الكبد والكلى.
2- بعض الأشخاص قد يكونون عرضة لتحسس شديد من أحد مكونات الحقنة، خاصة الكورتيزون أو المضاد الحيوي.
3- تكرار استخدام المضادات الحيوية دون حاجة حقيقية يزيد من مقاومة الجسم للبكتيريا، مما يجعل علاج العدوى في المستقبل أصعب.
4- الكورتيزون المستخدم في حقنة البرد يمكن أن يقلل من قدرة الجسم على مقاومة العدوى، مما يجعل الشخص أكثر عرضة للإصابة بعدوى جديدة.
5- قد تصل إلى الوفاة.
6- لا تعالج نزلات البرد كونها عدوى فيروسية، ولكن تعالج العدوى البكتيرية.
7- الإفراط في استخدامها يعمل على ظهور بكتيريا مضادة للعلاجات على المدى البعيد.
8- الإفراط في استخدام الكورتزون يسبب ضعف في المناعة.
اقرأ أيضاًاتق شر «حقنة البرد».. تعرف على مخاطرها
مخاطر حقنة البرد.. كيف يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة؟
المصل واللقاح تحذر من حقنة البرد: تسبب مضاغفات خطيرة وتؤدى للوفاة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البرد حقنة البرد نزلات البرد اضرار حقنة البرد حقنة البرد الثلاثية حقنة البرد السحرية علاج نزلات البرد علاج البرد خطورة حقنة البرد مخاطر حقنة البرد مكونات حقنة البرد خطر حقنة البرد حقنة البرد القاتلة حقنة الأنفلونزا حقنة البرد
إقرأ أيضاً:
ما سر سعادة الفنلنديين رغم برودة الشتاء وظلامه الطويل؟
صراحة نيوز- رغم قسوة الشتاء في فنلندا وطول فترات غياب الشمس، إلا أن البلاد تواصل تصدّرها لقائمة الدول الأكثر سعادة في العالم، وفقًا لتقرير السعادة العالمي. هذا التفوق لا يعود فقط إلى أنظمة التعليم والصحة المجانية أو إلى ساعات العمل المعقولة، بل يرتبط أيضًا بنمط حياة فريد يتميز به الفنلنديون.
ميري لاريفارا، مديرة الشؤون الاستراتيجية في منظمة MIELI للصحة النفسية، توضح أن أحد أسرار سعادة الفنلنديين هو شعورهم بالحرية في التعبير عن مشاعرهم الحقيقية، دون الحاجة إلى التظاهر بالسعادة. وتقول: “في فنلندا، يمكنك ببساطة أن تقول: أنا لست بخير، ولن ينظر إليك أحد باستغراب، وهذا الصدق العاطفي يمنح شعورًا عميقًا بالراحة”.
أما البروفيسورة ميركا هينتسانن من جامعة أولو، فتشير إلى أن التوازن بين العمل والحياة هو عامل رئيسي في تحقيق السعادة. إذ يحظى الناس بوقت كافٍ للاهتمام بأنفسهم وممارسة هواياتهم. ويؤكد يوهو سآري، عميد كلية العلوم الاجتماعية في جامعة تامبيري، أن قصر المسافات ومدة التنقل إلى العمل يساهمان في تقليل التوتر اليومي.