سواليف:
2025-07-29@19:06:31 GMT

نتنياهو: سنبقى في سوريا وبعض المواقع في لبنان 

تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT

#سواليف

قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو، مساء امس الأحد، خلال حفل تخرج دورة ضباط قتاليين إن #قوات #جيش_الاحتلال الإسرائيلي ستبقى في بعض النقاط في #لبنان و #سوريا، وأكد: “نحن نطالب بنزع السلاح الكامل من جنوب سوريا من قوات النظام الجديد. كما أننا لن نسمح بأي تهديد للطائفة الدرزية في جنوب سوريا”.

وأضاف نتنياهو قائلاً: “في سوريا، ستبقى قوات الجيش الإسرائيلي في هضبة #الجولان وفي المنطقة العازلة لفترة غير محدودة، من أجل حماية مستوطناتنا وإحباط أي تهديد. لن نسمح لقوات هيئة تحرير الشام التي يقودها رئيس سوريا الجديد أو للجيش السوري الجديد بالدخول إلى الأراضي جنوب دمشق”.

وعن لبنان، قال نتنياهو: “نحن نحتفظ بالمواقع الاستراتيجية على طول حدودنا الشمالية داخل لبنان، وأمام مستوطناتنا، حتى يلتزم الجيش اللبناني وحكومة لبنان بكافة التزاماتهم بموجب الاتفاق”.

مقالات ذات صلة أطباء بريطانيون يحذرون: آلاف الغزيين سيلقون حتفهم بسبب الأمراض 2025/02/24

من جانبه، أيدّ وزير حرب الإسرائيلي يسرائيل كاتس تصريحات نتنياهو، وقال: “نحن نراقب جميع الأوضاع اليوم، خاصة في سوريا. لقد تعهدنا بعدم السماح بالعودة إلى واقع 7 أكتوبر، وسيكون ذلك. هناك واقع جديد في جنوب سوريا، كما أشار نتنياهو. الجيش لن يسمح للقوات المعادية بالتواجد في المنطقة الآمنة جنوب سوريا، وسنتخذ إجراءات ضد أي تهديد”.

وأضاف كاتس: “سنعزز العلاقة مع الأصدقاء في المنطقة، مع التركيز على السكان الدروز، الذين يشكلون امتدادا للدروز لدينا، وسنبقى في قمة هضبة الجولان وفي المنطقة العازلة لفترة غير محدودة لضمان أمن مستوطنات الجولان والشمال وجميع المستوطنين دون استثناء”.

ودخل جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى المنطقة العازلة في الجولان صباح اليوم التالي لسقوط نظام بشار الأسد، وأوضح الجيش حينها أنه “نظرًا للأحداث في سوريا وبناءً على تقدير الموقف واحتمال دخول مسلحين إلى المنطقة العازلة، نشر الجيش قواته في المنطقة العازلة وفي بعض النقاط اللازمة للدفاع عن مستوطنات الجولان”.

ونقل جيش الاحتلال في تلك الفترة رسائل تحذير للمسلحين الذين سيطروا على الجولان السوري وأسقطوا نظام بشار الأسد بعدم عبور خط ألفا، الذي يبدأ منه المنطقة المنزوعة السلاح. وفي الوقت نفسه، رفع قائد لواء الشمال في جيش الاحتلال حالة التأهب وطبق خطط الطوارئ لتعزيز الدفاعات في الجولان.

في لبنان، بعد ستة أشهر من البدء العملي للحرب الثالثة على لبنان، عاد جيش الاحتلال الإسرائيلي بعد 25 عامًا من الانسحاب من الشريط الأمني؛ ليسيطر جزئيا عليه مرة أخرى، وهذه المرة هناك خمسة مواقع، على مسافة عدة مئات من الأمتار من السياج الأمني، وسيتم مركزة جنود الاحتلال فيها، حتى يتم اتخاذ قرار سياسي آخر.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نتنياهو قوات جيش الاحتلال لبنان سوريا الجولان المنطقة العازلة جیش الاحتلال جنوب سوریا فی المنطقة فی سوریا

إقرأ أيضاً:

ملك الأردن: سيادة سوريا واستقرارها أمر مهم لأمن المنطقة

برلين-سانا

شدد الملك الأردني عبد الله الثاني على أهمية دعم سيادة سوريا، ووحدة أراضيها كركيزة أساسية لتعافيها واستقرارها الدائم، مؤكداً أن استقرار سوريا ينعكس إيجاباً على أمن واستقرار المنطقة.

وقال الملك الأردني، في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس من العاصمة برلين: إن استقرار سوريا مهم للمنطقة، واستمرار الدعم الدولي لها ضروري لتجنب عودة الأزمة، ولدعم السوريين في إعادة بناء دولتهم وضمان أمنها واستقرارها وازدهار جميع مكونات شعبها.

وفي الشأن الفلسطيني، شدد الملك الأردني على ضرورة إنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، داعياً المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات فورية وموحدة لوقف المجاعة والمعاناة في القطاع، وإلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار واحترام القانون الإنساني الدولي، وقال: إن السماح باستمرار مشاهد الأطفال الجائعين في غزة وصمة عار على إنسانيتنا جميعاً.

وشدد الملك الأردني على أن الكارثة الإنسانية في غزة وصلت إلى مراحل لا يمكن وصفها، محذراً من أن الوضع في الضفة الغربية حرج ويهدد بإشعال أزمة إقليمية أوسع جراء انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي.

بدوره، أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أن بلاده ملتزمة بالتفاوض للتوصل إلى حل الدولتين، الذي يُعد الفرصة المثلى لتحقيق السلام في المنطقة، وقال: إن “الاعتراف بدولة فلسطين أمر ننظر فيه، وليس خطوة سنقوم بها الآن، لكنها ستكون الخطوة المطلوبة لتحقيق حل الدولتين، وتأسيس دولة فلسطين في المستقبل القريب”.

وشدد المستشار الألماني على ضرورة التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح المحتجزين، كما دعا “إسرائيل” إلى إنهاء المعاناة الإنسانية التي يتعرض لها الفلسطينيون في قطاع غزة، وتوفير المساعدات بشكل سريع وآمن، وتنفيذ وقف دائم لإطلاق النار.

المستشار الألماني فريدريش ميرتس الملك الأردني عبد الله الثاني 2025-07-29suhaسابق محروقات طرطوس تضبط مخالفات بيع الغاز وتدعو للإبلاغ الفوري انظر ايضاً ملك الأردن ورئيس وزراء بريطانيا يؤكدان أهمية الحفاظ على أمن سوريا واستقرارها

عمان-سانا أكد الملك الأردني عبد الله الثاني، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أهمية الحفاظ على …

آخر الأخبار 2025-07-29ملك الأردن: سيادة سوريا واستقرارها أمر مهم لأمن المنطقة 2025-07-29المواصلات الطرقية تبحث تطوير أنظمة التعداد المروري عبر ورشة عمل متخصصة 2025-07-29مجلس الوزراء السعودي يشيد بنتائج زيارة الوفد السعودي إلى سوريا 2025-07-29رئيس الوزراء العراقي يؤكد حرص بلاده على وحدة سوريا 2025-07-29قائد قوات سوريا الديمقراطية: سوريا الموحدة سيكون لها جيش وعلم واحد والجميع متفقون على وحدتها 2025-07-29ملك الأردن ورئيس وزراء بريطانيا يؤكدان أهمية الحفاظ على أمن سوريا واستقرارها 2025-07-29تحذير أممي: المجاعة تتكشف في غزة 2025-07-29حمص… فتح باب الاكتتاب على بذار البطاطا المستوردة 2025-07-29زراعة طرطوس.. تقديرات أولية بإنتاج أكثر من 149 ألف طن من الحمضيات 2025-07-29مباحثات سورية لبنانية لتعزيز التعاون العلمي

صور من سورية منوعات اكتشاف بصمة يد عمرها 4 آلاف عام على أثر طيني مصري 2025-07-28 رجل صيني يثير جدلاً بتحويل سيارته إلى حوض أسماك متنقل 2025-07-28
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2025, All Rights Reserved

مقالات مشابهة

  • سوريا تستقبل أبناءها.. خطة العودة من لبنان تدخل حيز التنفيذ
  • ملك الأردن: سيادة سوريا واستقرارها أمر مهم لأمن المنطقة
  • الاحتلال يواصل أعمال التجريف بأراضي خربة مسعود جنوب جنين
  • نتنياهو يبحث مع بوتين ملفي سوريا وإيران
  • شهيد في غارة إسرائيلية على بنت جبيل جنوب لبنان (شاهد)
  • بوتين يؤكد ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا في اتصال مع نتنياهو
  • الاحتلال يُجرف أراضٍ جنوب جنين لتوسيع بؤرة استيطانية رعوية
  • قوة إسرائيلية تتوغل في كفر كلا جنوب لبنان وتنفذ تفجيرا في أحد الأحياء
  • الجيش الإسرائيلي يكشف مواعيد وقف إطلاق النار ويحدد المواقع الآمنة
  • لكل هذا لا تزال سوريا قيدَ المتابعة الدولية!