طحنون بن زايد: الاستثمار بشركات التقنيات الناشئة والمتقدمة يدفع عجلة التكنولوجيا
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
بحث الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي مستشار الأمن الوطني، مع جوش وولف، الشريك المؤسس والشريك الإداري، وبريت ماكغورك، الشريك الاستثماري في شركة لوكس كابيتال المتخصصة في الاستثمار بالتقنيات الناشئة، المستجدات في مجال الذكاء الاصطناعي.
وقال عبر منصة إكس اليوم الاثنين: "بحثت مع جوش وولف، الشريك المؤسس والشريك الإداري، وبريت ماكغورك، الشريك الاستثماري في شركة لوكس كابيتال المتخصصة في الاستثمار بالتقنيات الناشئة، المستجدات في مجال الذكاء الاصطناعي، والاتجاهات المستقبلية في التكنولوجيا المتقدمة، وفرص التعاون المتاحة".وتابع "إن الاستثمار في شركات التقنيات الناشئة والمتقدمة وتمكينها من النمو والتوسع يساهم بفعالية في دفع عجلة التكنولوجيا والوصول إلى حلول مبتكرة في مختلف القطاعات".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
ابتكار جهاز جديد يفرز النفايات باستخدام الذكاء الاصطناعي
نجحت الفتاة العربية بيسان قعدان في ابتكار جهاز ذكي يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لفرز النفايات تلقائيًا، مما يسهم في رفع كفاءة عمليات إعادة التدوير وحماية البيئة. يأتي هذا الابتكار كخطوة مهمة في إدارة النفايات الصلبة، حيث يبسط عمليات الفرز ويوفر الوقت والجهد، مع دقة تصل إلى 90٪، ما يشجع الأفراد والمؤسسات على تبني ممارسات بيئية أكثر مسؤولية.
تم تصميم الجهاز ليُركّب بسهولة على سلال النفايات المنزلية أو المكتبية، حيث يقوم بمسح المخلفات وتصنيفها باستخدام كاميرا مدمجة وخوارزميات تعلم آلي. يعتمد على مكونات بسيطة مثل وحدة Raspberry Pi 4، ما يجعله اقتصاديًا وقابلًا للتطبيق على نطاق واسع.
جاءت فكرة الابتكار خلال تدريب بيسان في الشركة المصرية لإعادة تدوير المخلفات، حيث واجهت تحديات الفرز اليدوي وألهمها تطوير حل ذكي لهذه المشكلة. تقول بيسان: “التكنولوجيا يجب أن تكون في خدمة البيئة. هدفي هو تسهيل إعادة التدوير عبر جهاز عملي للاستخدام اليومي.”
يُتوقع أن يكون للجهاز تطبيقات واسعة في المنازل، المدارس، الشركات، والمرافق العامة، مع خطط لتطوير نسخة متقدمة تتضمن تطبيقًا ذكيًا يقدم تقارير دورية للمستخدمين، مما يعزز وعيهم البيئي ويساهم في بناء سلوكيات مستدامة.