شاهد بالصورة والفيديو.. سودانيون يعود لمنازلهم التي نزحوا عنها خلال الحرب ويقومون بنبش الأرض لإستخراج أغراضهم وأجهزتهم الكهربائية بما فيها “الثلاجة” التي قاموا بدفنها خوفاً عليها من “الشفشفة”
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, مقطع فيديو أثار إعجاب وضحكات الجمهور والمتابعين الذين تفاعلوا معه بمئات التعليقات.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد وثقت أسرة سودانية من خلال المقطع للحظة وصولها لمنزلها الذي نزحت عنه بسبب الحرب.
وفاجأت أحد أفراد الأسرة المتابعين بنبشه الأرض لاستخراج أغراضهم وأجهزتهم الكهربائية أبرزها “الثلاجة”, والتي قاموا بدفها في باطن الأرض خوفاً من السرقة.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عرب كركوك:عبارة “المناطق المتنازع عليها”مرفوضة
آخر تحديث: 5 أكتوبر 2025 - 1:20 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو الجبهة العربية الموحدة في كركوك ناظم الشمري، اليوم السبت، أن مصطلح المناطق المتنازع عليها لا ينطبق على محافظات كركوك ونينوى وديالى، مشدداً على أن هذه المناطق ذات غالبية عربية واضحة وهي جزء أصيل من الدولة العراقية.وقال الشمري في تصريح صحفي، إن “وصف بعض الأطراف لمحافظات كركوك ونينوى وديالى بأنها مناطق متنازع عليها غير دقيق، لأن مفهوم النزاع يستخدم عادة بين الدول وليس داخل حدود الدولة الواحدة”، مبيناً أن “هذه المحافظات عراقية خالصة وتتمتع بتركيبة سكانية يغلب عليها العنصر العربي بشكل واضح”.وأضاف أن “الأكراد موجودون في هذه المحافظات، لكن نسبتهم محدودة مقارنة بالأغلبية العربية، والانتخابات الدورية التي تجرى فيها تكشف حجم هذه المكونات وتعكس الواقع الديمغرافي بوضوح”، مشيراً إلى أن “ما يجري في بعض الأحيان من صراع سياسي لا يتعدى كونه تنافساً انتخابياً تسعى بعض القوى إلى تضخيمه لأغراض سياسية”.وأكد الشمري أن “الحديث عن نزاع قومي أو صراع إداري في هذه المناطق لا أساس له، لأن الدستور العراقي واضح في تبعية هذه المحافظات للدولة الاتحادية، وأي خلاف بشأن إدارتها يمكن حسمه عبر الآليات الدستورية والمؤسسات الرسمية”.ويأتي ذلك في وقت تتجدد فيه الدعوات السياسية لإعادة النظر في ملف “المناطق المتنازع عليها”، وسط مطالبات عربية بإنهاء هذا الوصف نهائياً وترسيخ هوية تلك المحافظات ضمن الإطار الوطني العراقي بعيداً عن التجاذبات القومية والحزبية.