رئيس أكاديمية الدراسات الاستراتيجية والعسكرية يستقبل وفد "الأكاديمية العسكرية" المصرية
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
مسقط- الرؤية
استقبل أمس اللواء الركن حامد بن أحمد سكرون رئيس أكاديمية الدراسات الإستراتيجية والدفاعية بمعسكر بيت الفلج وفد الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية بجمهورية مصر العربية برئاسة اللواء أركان حرب محمد محمود عوض رئيس الوفد الذي يزور سلطنة عُمان حاليًا.
ورحب اللواء الركن رئيس أكاديمية الدراسات الإستراتيجية والدفاعية بالوفد الزائر، وتبادل الجانبان الأحاديث حول عدد من الموضوعات الأكاديمية والتدريبية المشتركة.
وفي سياق متصل، زار كلية القيادة والأركان المشتركة بأكاديمية الدراسات الإستراتيجية والدفاعية أمس وفد الأكاديمية العسكرية للدراسات العليا والإستراتيجية بجمهورية مصر العربية برئاسة اللواء أركان حرب محمد محمود عوض رئيس الوفد، وكان في استقبالهم لدى وصولهم مقر الكلية بمعسكر بيت الفلج العميد الركن سيف بن حمد اليوسفي آمر كلية القيادة والأركان المشتركة.
وشاهد الوفد خلال الزيارة عرضًا مرئيًا عن كلية القيادة والأركان المشتركة ومنهاجها وبرامجها التدريبية والتعليمية المختلفة، كما قام الوفد بجولة شملت مرافق الكلية وما تحويه من أقسام وأنظمة وتجهيزات.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: الدراسات الإستراتیجیة والدفاعیة
إقرأ أيضاً:
القيادة تعزي رئيس زامبيا في وفاة الرئيس السابق إدغار شاغوا
البلاد – جدة
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس هاكيندي هيشيليما رئيس جمهورية زامبيا، في وفاة الرئيس السابق السيد إدغار شاغوا لونغو.
وقال الملك سلمان: “تلقينا نبأ وفاة الرئيس السابق لجمهورية زامبيا السيد إدغار شاغوا لونغو، ونعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وأصدق المواساة، متمنين ألا تروا أي سوء أو مكروه”.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس هاكيندي هيشيليما رئيس جمهورية زامبيا، في وفاة الرئيس السابق السيد إدغار شاغوا لونغو.
وقال سمو ولي العهد :“ تلقيت نبأ وفاة الرئيس السابق لجمهورية زامبيا السيد إدغار شاغوا لونغو، وأعرب لفخامتكم ولأسرة الفقيد كافة عن بالغ التعازي، وصادق المواساة، متمنيًا لكم دوام الصحة والسلامة، وألا تروا أي سوء”.