نجوم تعافوا من السرطان في عز شبابهم .. كيف انتصروا على المرض اللعين؟
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
خاض كثير من نجوم الوسط الفني معركة صعبة مع مرض السرطان ، منهم من انتصر عليه الكانسر وأنهى حياته ، ومنهم من تعافى منه واستجاب للعلاج وكُتب لهم أعمار جديدة بعد الانتصار على السرطان .
الملحن عمرو مصطفى آخر النجوم الذين أعلنوا إصابتهم بالسرطان ، ويخوض رحلة العلاج وسط دعم وحب زملائه بالوسط .
وهناك نجوم سبقوا عمرو مصطفى ، استطاعوا أن ينتصروا على هذا المرض اللعين وهم في عز شبابهم ، وكانت تجاربهم ملهمة للكثير من المصابين بنفس المرض .
أصيبت بـ سرطان الثدي هي ووالدتها في نفس التوقيت ، وأعلنت عن مرضها وهي خلال مرحلة العلاج في منتصف العام الماضي، واستمرت في الرحلة حتى أعلنت شفائها التام من الكانسر في أواخر 2024 .
إليساأصيبت أيضاً بسرطان الثدي ، وسافرت خارج مصر لتلقي العلاج ، وبعد فترة من الإصابة أعلنت عن مرضها في 2022 ، ثم أعلنت شفائها التام في 2019 وروت حكايتها كاملة مع المرض ورحلة العلاج .
أحمد حلمياكتشف إصابته بالسرطان بالصدفة ، أثناء إجرائه تحاليل وفحوصات طبية في الولايات المتحدة الأمريكية ، واكتشف إصابته بورم في العمود الفقري ، لكن من حسن حظه أنه كان في بداياته واستطاع الشفاء منه في وقت مبكر .
شيريهانأصيبت بسرطان في الغدد اللعابية في عام 2002 واختفت عن جمهورها فترة طويلة خلال رحلة علاجها ، حتى كتب لها الشفاء وعادت لجمهورها من جديد بجمالها المعتاد .
شريف مدكورأصيب بسرطان القولون في 2019 ، وخلال رحلة علاجه وتلقيه الكيماوي ، كان يقدم برنامجه ويظهر على الشاشة ولم ينقطع عن عمله حتى استطاع الشفاء من المرض .
هيثم شاكرأصيب بسرطان في المعدة ودخل في رحلة العلاج ، وغاب عن جمهوره لمدة 5 سنوات متتالية ، وبعد شفاءه من السرطان عاد للظهور وأعلن عما حدث له.
دينا حايكأصيبت بسرطان الثدي من المرحلة الثالية في 2022، ووقتها أخفت الخبر عن أهلها وبدأت رحلة علاجها ، وبعد عام عادت للظهور وأعلنت شفائها من الكانسر وقالت أن عمرها سنة واحدة وأنها بدأت حياة جديدة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إليسا شيريهان عمرو مصطفى المزيد رحلة العلاج
إقرأ أيضاً:
علماء روس يبتكرون طريقة للكشف المبكر عن السرطان عبر حرارة الأنسجة
الثورة نت /..ابتكر علماء معهد فيزياء البنى المجهرية التابع لأكاديمية العلوم الروسية طريقة جديدة للكشف عن الأمراض، بما فيها السرطان، تعتمد على تحليل المواد الناتجة عن تسخين الأنسجة والسوائل.
ويشير المكتب الإعلامي للمعهد إلى أن استخدام مطياف فريد يسمح بهذه الطريقة بـ”التمييز بين الأورام الحميدة والأورام السرطانية في مراحلها المبكرة، وتتبع التغيرات الأيضية الدقيقة أثناء العلاج”، اعتمادا على نواتج انبعاث المواد عند تسخين الأنسجة أو السوائل.
وقال فلاديمير فاكس، رئيس قسم قياس الطيف الترددي في المعهد: “بدأنا أولا بتحليل تركيب المواد في هواء الزفير، والآن نعمل على نواتج التحلل الحراري للأنسجة البيولوجية. تستطيع أجهزة قياس الطيف التي نستخدمها كشف أدنى تركيز للمواد بسرعة ودقة، وتتبع ظهور مستقلبات مؤشرات الأمراض التي لا تظهر بعد في الاختبارات السريرية القياسية. وستساعد هذه الطريقة الأطباء مستقبلا على مراقبة نجاح العلاج، بما في ذلك العلاج الكيميائي، والكشف المبكر عن أولى الآثار الجانبية غير المرغوب فيها”.
ويشير المبتكرون إلى أن فحوصات الدم، وعلم الأنسجة، والتصوير بالرنين المغناطيسي المستخدم حاليا، لا توفر دائما معلومات عن العلامات المبكرة للمرض. لذلك ابتكروا هذه الطريقة، التي تتميز بأن لكل مادة طيف امتصاص فريد، يشبه بصمة الإصبع، ما يتيح كشف الأمراض في مراحلها الأولى بدقة غير مسبوقة.